أصدر البرلمان العربي تقريره السنوي عن الانتهاكات التي ارتكبتها القوة القائمة بالاحتلال (إسرائيل) ضد الشعب الفلسطيني في الاراضي الفلسطينية للعام 2019م، والذي يرصد أبرز الجرائم والانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
وقال الدكتور مشعل بن فهم السُّلمي رئيس البرلمان العربي أن التقرير تضمن ستة محاور رئيسية هي: استشهاد وإصابة الفلسطينيين على أيدي قوات الاحتلال، واستمرار الحصار والقيود على حرية الحركة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والاعتقال وممارسة التعذيب وغيره من صنوف المعاملة غير الإنسانية، والضم والاستيلاء على الأراضي بهدف الاستيطان، وهدم البيوت والمنشآت، والانتهاكات في مدينة القدس المحتلة.
وطالب رئيس البرلمان العربي المجتمع الدولي والمنظمات والاتحادات والبرلمانات الإقليمية والدولية بضرورة التحرك الفوري لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني وإيقاف الانتهاكات المستمرة التي ترتكبها قوة الاحتلال يومياً بحقه، منوهاً إلى أن التقرير تم طباعته بثلاث لغات وهي: العربية والانجليزية والفرنسية وإرساله للمنظمات والاتحادات والبرلمانات الإقليمية والدولية والدول دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي، معبراً عن أمله أن يُساهم التقرير في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وأن يكون أداة يتم الاستناد إليها أمام العالم أجمع لرصد وتوثيق هذه الجرائم والانتهاكات والمطالبة بمحاسبة مرتكبي هذه الجرائم البشعة
وقال الدكتور مشعل بن فهم السُّلمي رئيس البرلمان العربي أن التقرير تضمن ستة محاور رئيسية هي: استشهاد وإصابة الفلسطينيين على أيدي قوات الاحتلال، واستمرار الحصار والقيود على حرية الحركة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والاعتقال وممارسة التعذيب وغيره من صنوف المعاملة غير الإنسانية، والضم والاستيلاء على الأراضي بهدف الاستيطان، وهدم البيوت والمنشآت، والانتهاكات في مدينة القدس المحتلة.
وطالب رئيس البرلمان العربي المجتمع الدولي والمنظمات والاتحادات والبرلمانات الإقليمية والدولية بضرورة التحرك الفوري لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني وإيقاف الانتهاكات المستمرة التي ترتكبها قوة الاحتلال يومياً بحقه، منوهاً إلى أن التقرير تم طباعته بثلاث لغات وهي: العربية والانجليزية والفرنسية وإرساله للمنظمات والاتحادات والبرلمانات الإقليمية والدولية والدول دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي، معبراً عن أمله أن يُساهم التقرير في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وأن يكون أداة يتم الاستناد إليها أمام العالم أجمع لرصد وتوثيق هذه الجرائم والانتهاكات والمطالبة بمحاسبة مرتكبي هذه الجرائم البشعة