حذّر الدكتور محمد العبد العالي، المتحدث باسم وزارة الصحة، من حضور التجمعات الاجتماعية، مشيراً إلى أن تلك المناسبات أدت إلى زيادة عدد الإصابات بفيروس كورونا (كوفيد – 19)؛ إذ ارتفع عدد الإصابات بين النساء بنسبة 100 في المائة وبين الأطفال بنسبة 125 في المائة. كما أوضح أن أسباب ارتفاع الإصابة لدى النساء والأطفال والمواطنين في الآونة الأخيرة هي المخالطة المجتمعية، داعياً للبقاء بأمان من أجل صحة الجميع.
وللمرة الأولى، تجاوز عدد المصابين بالفيروس حاجز الألفي إصابة في يوم واحد؛ إذ سجّلت وزارة الصحة 2039 إصابة جديدة، أعلاها في جدة 482 إصابة، ليصل عدد الإصابات الإجمالي إلى 46869 إصابة، بينها 156 حالة حرجة. وأوضح العبد العالي في مؤتمر صحافي بالرياض أمس، أن 25 في المائة من الإصابات الجديدة لإناث و75 في المائة لذكور، ومن بين المصابين الجدد 11 في المائة أطفال، و86 في المائة بالغين، و3 في المائة كبار في السن. وأشار إلى أن 59 في المائة من الإصابات لغير سعوديين، و41 في المائة لسعوديين، عازياً زيادة عدد السعوديين المصابين إلى حضور مناسبات اجتماعية، لافتاً إلى عدد المتعافين أمس بلغ 1429 شخصاً، وبذلك يرتفع إجمالي عدد المتعافين إلى 19051 شخصاً.
وتساءل العبد العالي «لماذا يوجد منع تجول جزئي ثم كلي؟ لماذا كل هذه الاحترازات والإجراءات؟ هل الهدف منها أن نقوم بإيجاد حيل للخروج من الأوقات التي تحمينا ونضر المجتمع؟ أم الواجب أن نزيد من حرصنا ونحترز أكثر لنبقى في مأمن نحن ومن نحب؟».
وأكد العبد العالي تسجيل 10 حالات وفاة جديدة في ينبع مكة المكرمة وجدة والرياض، تتراوح أعمارهم بين 43 و90 عاماً، معظمهم يعانون من أمراض ومشاكل صحية مزمنة، وبذلك يصل إجمالي عدد الوفيات في السعودية نتيجة الإصابة بـ«كورونا» إلى 283 شخصاً.
وللمرة الأولى، تجاوز عدد المصابين بالفيروس حاجز الألفي إصابة في يوم واحد؛ إذ سجّلت وزارة الصحة 2039 إصابة جديدة، أعلاها في جدة 482 إصابة، ليصل عدد الإصابات الإجمالي إلى 46869 إصابة، بينها 156 حالة حرجة. وأوضح العبد العالي في مؤتمر صحافي بالرياض أمس، أن 25 في المائة من الإصابات الجديدة لإناث و75 في المائة لذكور، ومن بين المصابين الجدد 11 في المائة أطفال، و86 في المائة بالغين، و3 في المائة كبار في السن. وأشار إلى أن 59 في المائة من الإصابات لغير سعوديين، و41 في المائة لسعوديين، عازياً زيادة عدد السعوديين المصابين إلى حضور مناسبات اجتماعية، لافتاً إلى عدد المتعافين أمس بلغ 1429 شخصاً، وبذلك يرتفع إجمالي عدد المتعافين إلى 19051 شخصاً.
وتساءل العبد العالي «لماذا يوجد منع تجول جزئي ثم كلي؟ لماذا كل هذه الاحترازات والإجراءات؟ هل الهدف منها أن نقوم بإيجاد حيل للخروج من الأوقات التي تحمينا ونضر المجتمع؟ أم الواجب أن نزيد من حرصنا ونحترز أكثر لنبقى في مأمن نحن ومن نحب؟».
وأكد العبد العالي تسجيل 10 حالات وفاة جديدة في ينبع مكة المكرمة وجدة والرياض، تتراوح أعمارهم بين 43 و90 عاماً، معظمهم يعانون من أمراض ومشاكل صحية مزمنة، وبذلك يصل إجمالي عدد الوفيات في السعودية نتيجة الإصابة بـ«كورونا» إلى 283 شخصاً.