في مشهد استثنائي، أدار طاقم طبي بلجيكي ظهره لسيارة رئيس الوزراء صوفيا ويليامز، احتجاجًا على إدارة حكومتها لأزمة فيروس كورونا فى البلاد، كما نقلت العربية.
من جانب آخر، قالت رئيسة وزراء بلجيكا صوفي ويلمز، الأربعاء، إن مدارس بلجيكا ستفتح جزئيا وسيسمح كذلك للأسواق والمتاحف وحدائق الحيوان باستئناف العمل فى الغد في تخفيف إضافي لإجراءات العزل العام المطبقة منذ شهرين بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
وتُعد بلجيكا، التي يبلغ عدد سكانها 11.5 مليون نسمة، من بين أكثر دول أوروبا تضررا من مرض كوفيد-19 الناتج عن الإصابة بالفيروس لكنها بدأت تخفيفا تدريجيا للقيود منذ الأول من مايو.
وقالت ويلمز إن إعادة فتح المتاجر التي لا تبيع الطعام هذا الأسبوع تم بسلاسة حتى مع اصطفاف الطوابير أمام بعض المتاجر.
وأضافت في مؤتمر صحفي "اتخذنا خطوة جديدة، يعتبرها البعض كبيرة للغاية ويراها البعض الآخر صغيرة للغاية. التحسن آت لكن يتعين أن نتحلى بالصبر. لا يمكننا القيام بكل شيء في وقت واحد".
وسجلت بلجيكا التي تستضيف عاصمتها بروكسل الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي 53981 حالة إصابة و8843 حالة وفاة بالفيروس.
لكن معدلات الحالات الجديدة ودخول المستشفيات والوفيات الجديدة تتراجع باطراد منذ أن بلغت ذروتها في أوائل أبريل ووصف خبراء الصحة في البلاد الاتجاه العام بأنه "مشجع".
من جانب آخر، قالت رئيسة وزراء بلجيكا صوفي ويلمز، الأربعاء، إن مدارس بلجيكا ستفتح جزئيا وسيسمح كذلك للأسواق والمتاحف وحدائق الحيوان باستئناف العمل فى الغد في تخفيف إضافي لإجراءات العزل العام المطبقة منذ شهرين بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
وتُعد بلجيكا، التي يبلغ عدد سكانها 11.5 مليون نسمة، من بين أكثر دول أوروبا تضررا من مرض كوفيد-19 الناتج عن الإصابة بالفيروس لكنها بدأت تخفيفا تدريجيا للقيود منذ الأول من مايو.
وقالت ويلمز إن إعادة فتح المتاجر التي لا تبيع الطعام هذا الأسبوع تم بسلاسة حتى مع اصطفاف الطوابير أمام بعض المتاجر.
وأضافت في مؤتمر صحفي "اتخذنا خطوة جديدة، يعتبرها البعض كبيرة للغاية ويراها البعض الآخر صغيرة للغاية. التحسن آت لكن يتعين أن نتحلى بالصبر. لا يمكننا القيام بكل شيء في وقت واحد".
وسجلت بلجيكا التي تستضيف عاصمتها بروكسل الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي 53981 حالة إصابة و8843 حالة وفاة بالفيروس.
لكن معدلات الحالات الجديدة ودخول المستشفيات والوفيات الجديدة تتراجع باطراد منذ أن بلغت ذروتها في أوائل أبريل ووصف خبراء الصحة في البلاد الاتجاه العام بأنه "مشجع".