طبقت الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة عسير نظام البصمة أول من أمس كمرحلة أولى، من خلال 18 جهازا لنظام البصمة تم تأمينها بجميع أدوار الإدارة التعليمية، لضبط دوام الموظفين.
أوضح جلوي آل كركمان المدير العام للتربية والتعليم في المنطقة، أن نظام البصمة يهدف إلى توظيف التقنية لتحقيق مستوى عال من الانضباط يسهم في رفع مستوى الأداء وتحقيق تطلعات الوزارة إلى تفعيل برنامج الحكومة الإلكترونية، لافتا إلى تحديث بيانات الموظفين كافة، وفقا لأرقام الهوية الوطنية، تمهيدا لتطبيق نظام البصمة، بما يحقق الأهداف المنشودة.
من جانبه، كشف محمد الشايع مدير مراقبة الدوام، أن نظام البصمة سيطبق على ثلاث مراحل: الأولى لموظفي مبنى الإدارة الرئيس، والثانية للمباني والمقار الخارجية المرتبطة بالإدارة، والثالثة لمدارس البنين والبنات، لافتا إلى أن قارئ البصمة سيتيح ثلاثة خيارات للموظف تشمل الأصبع والوجه والبطاقة الممغنطة، مشيرا إلى أن النظام يراعي منسوبي الإدارة كافة؛ من مشرفين ومديري إدارات وموظفين، وكذلك يراعي المهام والإجازات، من قبل صاحب الصلاحية وفقا لوثائق تثبت إجازة الموظف أو مهمته. وفقالـ الوئام"
لفت إلى أن نظام البصمة يزود صاحب الصلاحية بتقارير أسبوعية أو شهرية أو فصلية عن الغياب، ومقارنة انتظام الأقسام في الدوام بالأقسام الأخرى، فيما تكفلت الجهة المنفذة للنظام بتدريب المتعاملين معه.
أوضح جلوي آل كركمان المدير العام للتربية والتعليم في المنطقة، أن نظام البصمة يهدف إلى توظيف التقنية لتحقيق مستوى عال من الانضباط يسهم في رفع مستوى الأداء وتحقيق تطلعات الوزارة إلى تفعيل برنامج الحكومة الإلكترونية، لافتا إلى تحديث بيانات الموظفين كافة، وفقا لأرقام الهوية الوطنية، تمهيدا لتطبيق نظام البصمة، بما يحقق الأهداف المنشودة.
من جانبه، كشف محمد الشايع مدير مراقبة الدوام، أن نظام البصمة سيطبق على ثلاث مراحل: الأولى لموظفي مبنى الإدارة الرئيس، والثانية للمباني والمقار الخارجية المرتبطة بالإدارة، والثالثة لمدارس البنين والبنات، لافتا إلى أن قارئ البصمة سيتيح ثلاثة خيارات للموظف تشمل الأصبع والوجه والبطاقة الممغنطة، مشيرا إلى أن النظام يراعي منسوبي الإدارة كافة؛ من مشرفين ومديري إدارات وموظفين، وكذلك يراعي المهام والإجازات، من قبل صاحب الصلاحية وفقا لوثائق تثبت إجازة الموظف أو مهمته. وفقالـ الوئام"
لفت إلى أن نظام البصمة يزود صاحب الصلاحية بتقارير أسبوعية أو شهرية أو فصلية عن الغياب، ومقارنة انتظام الأقسام في الدوام بالأقسام الأخرى، فيما تكفلت الجهة المنفذة للنظام بتدريب المتعاملين معه.