تداول رواد موقع التواصل "تويتر" اليوم، مقطع فيديو لحارس الأمن الذي عانى جراء إزالة الغرفة التي كان يراقب أحد الأسواق الشهيرة في مدينة سكاكا من داخلها، حيث أصبح كرسيه تحت أشعة الشمس مباشرة، مما جعله يذرف دموع الحزن، في أول أيام عيد الفطر.
وروى أحمد معاناته قائلا: “البلدية أزالة الغرفة المخصصة لي”، وبقي على كرسي من دون أي غطاء يقيه أشعة الشمس، أو حتى المطر. ودشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج “دمعة أحمد غالية”، وطالبوا بمحاسبة من تسبب في إزالة مقره.
وأثنى كثيرا ممن تداولوا التغريدات في الهشتاق على الحارس وقالوا إنه من أقدم حراس بالسوق وتقريبا له 10 سنوات وكان يؤدي عمله ليس فقط كحارس وكان يهتم بالأطفال لقطع الشارع وكان يهتم بكبار السن بحمل الأغراض لهم.
على سياق متصل تجاوبت أمانة الجوف ، عبر حسابها، مع موثق مشهد حارس الأمن، معلنة عن تنبيه المركز التجاري "المول" بضرورة توفير غرفة لسلامة وحماية رجال الحراسات وفق الشروط البلدية المعتمدة.
ومن خلال وسم #دمعه_احمد_غاليه الذي صعد إلى ترند في السعودية تفاعل المغردون مع الحارس "أحمد" وعرض أحدهم عليه توفير وظيفة له، وتبرع له آخر بعيدية "مبلغ مالي" إكرامًا له.
وروى أحمد معاناته قائلا: “البلدية أزالة الغرفة المخصصة لي”، وبقي على كرسي من دون أي غطاء يقيه أشعة الشمس، أو حتى المطر. ودشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج “دمعة أحمد غالية”، وطالبوا بمحاسبة من تسبب في إزالة مقره.
وأثنى كثيرا ممن تداولوا التغريدات في الهشتاق على الحارس وقالوا إنه من أقدم حراس بالسوق وتقريبا له 10 سنوات وكان يؤدي عمله ليس فقط كحارس وكان يهتم بالأطفال لقطع الشارع وكان يهتم بكبار السن بحمل الأغراض لهم.
على سياق متصل تجاوبت أمانة الجوف ، عبر حسابها، مع موثق مشهد حارس الأمن، معلنة عن تنبيه المركز التجاري "المول" بضرورة توفير غرفة لسلامة وحماية رجال الحراسات وفق الشروط البلدية المعتمدة.
ومن خلال وسم #دمعه_احمد_غاليه الذي صعد إلى ترند في السعودية تفاعل المغردون مع الحارس "أحمد" وعرض أحدهم عليه توفير وظيفة له، وتبرع له آخر بعيدية "مبلغ مالي" إكرامًا له.