

قال الكاتب والمُحلل السياسي "باسل الكاظمي " إن جميع المؤشرات والمعطيات تشير الى ان المملكة العربية السعودية اثبتت إنها حريصةَ على مستقبل العِراق وشعبهَ، وعودتهٌ إلى حضنهِ العربي،
قوياً شامخاً كما كان، وقد تجسد هذا المعنى عندما أٌعلنت المملكة العربية السعودية الدعم الغير محدود للعراق و الشعب العراقي من الجانب الاقتصادي و المشاريع التي تصب في إعادة إعمار العراق،
الذي دمرتهٌ الحروب والعمليات الإرهابية والفتنة الطائفية و بفضل المملكة وخادم الحرمين الشريفين انهم حريصين طيلة هذه السنوات السابقة على مستقبل العِراق، ووحدتهٌ وسلامة شعبهٌ،
مؤكداً على ان ما يربط العِراق بالسعودية ليس مجرد الجوار والمصالح المشتركة، وإنما الأخوة والدم والتأريخ والمصير الواحد وهو المضمون الذي أكد عليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في جميع الخطابات ,
وأضاف الكاظمي “نعبر عن ارتياحنا البالغ لتطور العلاقات بين بلدينا الشقيقين الجارين، والمجلس التنسيقي الأول العراقي السعودي هو ثمرة الجهود والنوايا الطيبة المشتركة التي تعبر عن توجهنا وسياستنا والتي لمسناها في نفس الوقت من أشقائنا في المملكة وبالأخص من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان .
وتابع ان خادم الحرمين الشريفين و ولي العهد حريصان على تثبيت الأواصر بأختيارهم الشخص المناسب في المكان المناسب سفير المملكة العربية السعودية عبد العزيز بن خالد الشمري وتجسدت العلاقات بين المملكة والعِراق عندما أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز دعم المملكة لوحدة الِعراق وأمنهِ واستقراره،
واهمية تمسكٌ جميع الأطراف في القانون والدستور العراقي لما في ذلك من خير العِراق وشعبهَ ويرى الكاظمي إن العلاقات بين السعودية والعراق أخذة في التطور والنضج يوماً بعد أخر ،
وإن الأيام والشهور المقبلة كفيلة بالكشف عن حقيقة صلابة هذه العلاقات وقوتِها وأكد الكاظمي ان على كل دولة تحاول إثبات حسن النوايا مع العِراق يجب اختيار سفير أمثال الشمري سفير المملكة أن يسعى إلى تقارب وجهات النظر والعلاقات المشتركة بين البلدين بعيداً عن العنصرية والطائفية،
اليوم جميع المؤشرات والمعطيات تشير اضافة الى اعتراف الشارع العراقي والطبقة السياسية أن ما حصل من التقارب بين بغداد والرياض من أهم العوامل التي اثبتت حسن النوايا من خادم الحرمين الشريفين الملك وولي العهد والسفير حيث تجتمع كل الصفات العربية والمهنية والحكمة أثناء المهمة الموكل اليها وذكر الكاظمي إن المملكة اخذت عهداً على نفسها بأن تقف بجانب جميع الدول الشقيقة حتى تتجاوز محنتها، مؤكدين إن العِراق في مقدمة هَذِهِ الدول،
وأختتم "الكاظمي" نحيي خادم الحرمين الشريفين و ولي العهد على كشف كل المؤامرات من قبل الأجندات الخارجية التي تهدف إلى أن لا يعود العِراق إلى حاضنة الدولة العربية و اليوم وقد عاد العراق و المملكة جسداً واحد
قوياً شامخاً كما كان، وقد تجسد هذا المعنى عندما أٌعلنت المملكة العربية السعودية الدعم الغير محدود للعراق و الشعب العراقي من الجانب الاقتصادي و المشاريع التي تصب في إعادة إعمار العراق،
الذي دمرتهٌ الحروب والعمليات الإرهابية والفتنة الطائفية و بفضل المملكة وخادم الحرمين الشريفين انهم حريصين طيلة هذه السنوات السابقة على مستقبل العِراق، ووحدتهٌ وسلامة شعبهٌ،
مؤكداً على ان ما يربط العِراق بالسعودية ليس مجرد الجوار والمصالح المشتركة، وإنما الأخوة والدم والتأريخ والمصير الواحد وهو المضمون الذي أكد عليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في جميع الخطابات ,
وأضاف الكاظمي “نعبر عن ارتياحنا البالغ لتطور العلاقات بين بلدينا الشقيقين الجارين، والمجلس التنسيقي الأول العراقي السعودي هو ثمرة الجهود والنوايا الطيبة المشتركة التي تعبر عن توجهنا وسياستنا والتي لمسناها في نفس الوقت من أشقائنا في المملكة وبالأخص من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان .
وتابع ان خادم الحرمين الشريفين و ولي العهد حريصان على تثبيت الأواصر بأختيارهم الشخص المناسب في المكان المناسب سفير المملكة العربية السعودية عبد العزيز بن خالد الشمري وتجسدت العلاقات بين المملكة والعِراق عندما أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز دعم المملكة لوحدة الِعراق وأمنهِ واستقراره،
واهمية تمسكٌ جميع الأطراف في القانون والدستور العراقي لما في ذلك من خير العِراق وشعبهَ ويرى الكاظمي إن العلاقات بين السعودية والعراق أخذة في التطور والنضج يوماً بعد أخر ،
وإن الأيام والشهور المقبلة كفيلة بالكشف عن حقيقة صلابة هذه العلاقات وقوتِها وأكد الكاظمي ان على كل دولة تحاول إثبات حسن النوايا مع العِراق يجب اختيار سفير أمثال الشمري سفير المملكة أن يسعى إلى تقارب وجهات النظر والعلاقات المشتركة بين البلدين بعيداً عن العنصرية والطائفية،
اليوم جميع المؤشرات والمعطيات تشير اضافة الى اعتراف الشارع العراقي والطبقة السياسية أن ما حصل من التقارب بين بغداد والرياض من أهم العوامل التي اثبتت حسن النوايا من خادم الحرمين الشريفين الملك وولي العهد والسفير حيث تجتمع كل الصفات العربية والمهنية والحكمة أثناء المهمة الموكل اليها وذكر الكاظمي إن المملكة اخذت عهداً على نفسها بأن تقف بجانب جميع الدول الشقيقة حتى تتجاوز محنتها، مؤكدين إن العِراق في مقدمة هَذِهِ الدول،
وأختتم "الكاظمي" نحيي خادم الحرمين الشريفين و ولي العهد على كشف كل المؤامرات من قبل الأجندات الخارجية التي تهدف إلى أن لا يعود العِراق إلى حاضنة الدولة العربية و اليوم وقد عاد العراق و المملكة جسداً واحد