كشفت مصدر في السجن الذي يحتجز فيه ديريك شوفين، المتهم بقتل الأميركي من أصل إفريقي جورج فلويد في ولاية مينيسوتا، بأنه موضوع تحت المراقبة الدائمة في زنزانة انفرادية، خشية إقدامه على الانتحار.
ووفقاً لموقع "المرصد" نقلا عن موقع TMZ قالت مصادر إن شوفين لديه كاميرا تراقب تصرفاته على مدار الساعة، فيما يفحص رجال الشرطة زنزانته بانتظام.
تفتيش جسدي دقيق
وأكدت مصادر بسجن مقاطعة رامزي في سانت بول أن شوفين لم يتواصل حتى بصريا مع أي شخص عند وصوله السجن، وتم إخضاعه لعملية تفتيش جسدية دون ملابس للبحث عن أي مواد محظورة مخفية قبل أن يرتدي ملابس السجن ويقتاد إلى زنزانة انفرادي.
فحص كل ربع ساعة
وقالت المصادر إن شوفين “حاليا في عزلة ويراقب باستمرار. هناك كاميرا في زنزانته تراقبه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، بالإضافة إلى حراس يراقبون التغذية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. علاوة على ذلك، يتم فحصه شخصيا كل 15 دقيقة”.
وبحسب المصادر فإن تشوفين يقضي 23 ساعة في زنزانته وساعة واحدة استراحة في منطقة مغلقة. ولديه إمكانية الوصول إلى الكتب وأقلام الرصاص والورق مع سرير مثبت على الأرض ملصقه به وسادة، “ليس أكثر من ذلك”.
ووفقاً لموقع "المرصد" نقلا عن موقع TMZ قالت مصادر إن شوفين لديه كاميرا تراقب تصرفاته على مدار الساعة، فيما يفحص رجال الشرطة زنزانته بانتظام.
تفتيش جسدي دقيق
وأكدت مصادر بسجن مقاطعة رامزي في سانت بول أن شوفين لم يتواصل حتى بصريا مع أي شخص عند وصوله السجن، وتم إخضاعه لعملية تفتيش جسدية دون ملابس للبحث عن أي مواد محظورة مخفية قبل أن يرتدي ملابس السجن ويقتاد إلى زنزانة انفرادي.
فحص كل ربع ساعة
وقالت المصادر إن شوفين “حاليا في عزلة ويراقب باستمرار. هناك كاميرا في زنزانته تراقبه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، بالإضافة إلى حراس يراقبون التغذية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. علاوة على ذلك، يتم فحصه شخصيا كل 15 دقيقة”.
وبحسب المصادر فإن تشوفين يقضي 23 ساعة في زنزانته وساعة واحدة استراحة في منطقة مغلقة. ولديه إمكانية الوصول إلى الكتب وأقلام الرصاص والورق مع سرير مثبت على الأرض ملصقه به وسادة، “ليس أكثر من ذلك”.