أطلقت الشركة الوطنية لنقل الكهرباء، التابعة للشركة السعودية للكهرباء، مشروع الفحص الجوي المفصل لخطوط النقل الهوائية لجهد 380 ك.ف، بواسطة طائرة الدرون، في المنطقة الجنوبية.
وتتميز هذه الطائرات، بأنها تصل بسهولة إلى الأماكن الوعرة والشاهقة، وبدقة عالية للبيانات المصورة، وتحديد جغرافي لكل الصور الملتقطة، مع فحص حراري.
وأوضحت الشركة، أن إدارة الإسناد الفني في نشاط الصيانة، انتهت من عملية الفحص الجوي المفصل لخطوط الطاقة الهوائية، بطول 4000 كلم، في المنطقة الجنوبية التي تعد أكثر المناطق تنوعاً جغرافياً، حيث تمثل الأودية والجبال الشاهقة فيها، أكبر التحديات التي تواجهها فرق الصيانة، أثناء تنفيذ أعمال الفحص والصيانة.
وأشارت “نقل الكهرباء”، إلى أن هذا المشروع، الذي يؤكد حرصها على مواكبة التطورات، وإيجاد أفضل التقنيات الحديثة التي تعزز كفاءة الشبكة وموثوقيتها، سيعمم على كل الشبكة في مختلف مناطق المملكة، بعدما تككل إطلاقه بالنجاح.
ويهدف هذا المشروع، إلى خفض التكاليف، وتوفير الوقت والجهد لأعمال التفتيش، لسهولة الوصول إلى الأماكن الوعرة والشاهقة، ورفع مستوى السلامة والأمان، بالاستغناء عن التسلق للتفتيش، إضافة إلى استخدام تقنية الليدار، التي تعمل مسحاً كاملاً لمسار الخطوط، وإظهار كل ما هو واقع في المسار من تعدٍ، أو ارتفاع لمستويات الأشجار، أو عدم تطابق الخلوص الرأسي والأفقي مع مواصفات الشركة، كما أنه يهدف إلى بناء قاعدة بيانات لخطوط النقل الهوائية.
وتتميز هذه الطائرات، بأنها تصل بسهولة إلى الأماكن الوعرة والشاهقة، وبدقة عالية للبيانات المصورة، وتحديد جغرافي لكل الصور الملتقطة، مع فحص حراري.
وأوضحت الشركة، أن إدارة الإسناد الفني في نشاط الصيانة، انتهت من عملية الفحص الجوي المفصل لخطوط الطاقة الهوائية، بطول 4000 كلم، في المنطقة الجنوبية التي تعد أكثر المناطق تنوعاً جغرافياً، حيث تمثل الأودية والجبال الشاهقة فيها، أكبر التحديات التي تواجهها فرق الصيانة، أثناء تنفيذ أعمال الفحص والصيانة.
وأشارت “نقل الكهرباء”، إلى أن هذا المشروع، الذي يؤكد حرصها على مواكبة التطورات، وإيجاد أفضل التقنيات الحديثة التي تعزز كفاءة الشبكة وموثوقيتها، سيعمم على كل الشبكة في مختلف مناطق المملكة، بعدما تككل إطلاقه بالنجاح.
ويهدف هذا المشروع، إلى خفض التكاليف، وتوفير الوقت والجهد لأعمال التفتيش، لسهولة الوصول إلى الأماكن الوعرة والشاهقة، ورفع مستوى السلامة والأمان، بالاستغناء عن التسلق للتفتيش، إضافة إلى استخدام تقنية الليدار، التي تعمل مسحاً كاملاً لمسار الخطوط، وإظهار كل ما هو واقع في المسار من تعدٍ، أو ارتفاع لمستويات الأشجار، أو عدم تطابق الخلوص الرأسي والأفقي مع مواصفات الشركة، كما أنه يهدف إلى بناء قاعدة بيانات لخطوط النقل الهوائية.