أعلنت شركة تويتر اكتشافها آلاف الحسابات المزيفة التركية التي تهدف إلى دعم الرئيس التركى رجب طيب أردوغان وتستهدف الحسابات المعارضة له، بحسب ما جاء في بيان للشركة الجمعة.وفق بيان أوردته العربية.
ولفت البيان إلى ظهور شبكة من الحسابات الروسية والتركية والصينية المزيفة في أوائل عام 2020، وفي ما يتعلق بالحسابات التركية، أوضحت الشركة أنها كانت تستخدم نشاطًا افتراضيًا منسقًا، يستهدف بشكل أساسي الجماهير المحلية داخل تركيا.
واستنادًا إلى تحليل المؤشرات الفنية للشبكة وسلوكيات الحسابات، فقد تم استخدام مجموعة الحسابات المزيفة تلك والمعروفة بتضخيم الروايات السياسية المواتية لـحزب العدالة والتنمية الحاكم، من أجل إظهار دعم قوي لأردوغان.
كما أكدت تويتر في بيانها رصد وتعطيل 7،340 حسابًا،وتشير الإشارات الفنية التي درستها تويتر إلى ارتباط الشبكة بجناح الشباب في الحزب، وشبكة مركزية تحتفظ بعدد كبير من الحسابات المخترقة. ونتيجة لذلك، تستهدف الشبكة التي تم الكشف عنها اليوم العديد من الحسابات المرتبطة بمنظمات تنتقد أردوغان والحكومة التركية حيث كانت مستهدفة من هذه الشبكة المزيفة.
وفي السياق، أوضحت تويتر أن هذه الحسابات المعارضة كانت أهدافًا متكررة لقرصنة الحسابات وجهود الاستحواذ من قبل الجهات الحكومية التركية يأتي هذا في وقت يعاني فيه الرئيس التركي من تراجع في شعبيته، تمثل في خسارته العام الماضي مدنا كبرة في الانتخابات البلدية، كما تعاني تركيا من أزمة اقتصادية خانقة، وتراكم المشاكل مع دول الجوار.
ولفت البيان إلى ظهور شبكة من الحسابات الروسية والتركية والصينية المزيفة في أوائل عام 2020، وفي ما يتعلق بالحسابات التركية، أوضحت الشركة أنها كانت تستخدم نشاطًا افتراضيًا منسقًا، يستهدف بشكل أساسي الجماهير المحلية داخل تركيا.
واستنادًا إلى تحليل المؤشرات الفنية للشبكة وسلوكيات الحسابات، فقد تم استخدام مجموعة الحسابات المزيفة تلك والمعروفة بتضخيم الروايات السياسية المواتية لـحزب العدالة والتنمية الحاكم، من أجل إظهار دعم قوي لأردوغان.
كما أكدت تويتر في بيانها رصد وتعطيل 7،340 حسابًا،وتشير الإشارات الفنية التي درستها تويتر إلى ارتباط الشبكة بجناح الشباب في الحزب، وشبكة مركزية تحتفظ بعدد كبير من الحسابات المخترقة. ونتيجة لذلك، تستهدف الشبكة التي تم الكشف عنها اليوم العديد من الحسابات المرتبطة بمنظمات تنتقد أردوغان والحكومة التركية حيث كانت مستهدفة من هذه الشبكة المزيفة.
وفي السياق، أوضحت تويتر أن هذه الحسابات المعارضة كانت أهدافًا متكررة لقرصنة الحسابات وجهود الاستحواذ من قبل الجهات الحكومية التركية يأتي هذا في وقت يعاني فيه الرئيس التركي من تراجع في شعبيته، تمثل في خسارته العام الماضي مدنا كبرة في الانتخابات البلدية، كما تعاني تركيا من أزمة اقتصادية خانقة، وتراكم المشاكل مع دول الجوار.