اظهرت صور تم تداولها على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي أظهرت جمال الطبيعة في مُحافظة النماص ،يُذكر أنّ محافظة النماص تقع في منطقة عسير على سلسلة جبال السروات. مناخها معتدل وطبيعتها مميزة، إذ تكثر فيها الوديان والجبال والشلالات.
حيث تُلامِس السحابَ قممُ جبال محافظة النماص لتشكل - عبر كثافة غطائها النباتي الذي كسا المنطقة - مشهداً يأسر النفس، ويبعث فيها الهدوء.
والنماص، هي محافظة سعودية ، تمتاز بالطبيعة واعتدال المناخ صيفاً، وتكثر بها شلالات المياه والوديان والجبال الشاهقة، التي تتمازج مع حالة الخضرة الدائمة لجمال غاباتها، مما ينتج عنها صورة جمالية من بديع صنع الخالق.
وتُعد "النماص، من المدن الجاذبة للسياح خلال مواسم الصيف، التي لا تجاوز درجة حرارتها 25 درجة مئوية، إلا أنها تحتاج إلى مقومات خدمية تلبي احتياجات السائح والقاصد إليها، فهي مدينة واعدة بمستقبل سياحي ضخم، يواكب الخطط التنموية لرؤية 2030 .
والنماص، مجال خصب للسياحة الثقافية والعلمية، وللراغبين في الاستطلاع والتعرف على آثار المنطقة ودراستها، والتعرف على الثقافة العامة والتراث الاجتماعي، إضافة إلى توفر الغابات الطبيعية الكثيفة بالمنطقة ذات القيمة الجمالية.
ويتجلى جمال الطقس في محافظة النماص أثناء فترة هبوب الرياح الموسمية الصيفية، حيث تنخفض درجة الحرارة وتهب نسمات الهواء الباردة فتدثرت المحافظة بثوب أخضر ملفوفاً بطوق من الضباب والسحب، حيث يأتي الضباب بين الحين والآخر فيضفي نوعاً من العناق البديع بين بياضة وخضرة الأشجار المتعانقة وتدب الحياة في ينابيع المياه والشلالات المائية مصدرة هديراً وتدفقاً للمياه مصحوباً بتغريد الطيور المهاجرة والمستوطنة فمع رياح النسيم، تغازلك السحب وهي تلامس قمم جبالها، في مشهد يأسر النفس ويبعث فيها الهدوء، وعند قطرات المطر، تميل أراضيها للبياض إثر هطول الثلوج عليها، لتحكي قصة جمال جديدة.
حيث تُلامِس السحابَ قممُ جبال محافظة النماص لتشكل - عبر كثافة غطائها النباتي الذي كسا المنطقة - مشهداً يأسر النفس، ويبعث فيها الهدوء.
والنماص، هي محافظة سعودية ، تمتاز بالطبيعة واعتدال المناخ صيفاً، وتكثر بها شلالات المياه والوديان والجبال الشاهقة، التي تتمازج مع حالة الخضرة الدائمة لجمال غاباتها، مما ينتج عنها صورة جمالية من بديع صنع الخالق.
وتُعد "النماص، من المدن الجاذبة للسياح خلال مواسم الصيف، التي لا تجاوز درجة حرارتها 25 درجة مئوية، إلا أنها تحتاج إلى مقومات خدمية تلبي احتياجات السائح والقاصد إليها، فهي مدينة واعدة بمستقبل سياحي ضخم، يواكب الخطط التنموية لرؤية 2030 .
والنماص، مجال خصب للسياحة الثقافية والعلمية، وللراغبين في الاستطلاع والتعرف على آثار المنطقة ودراستها، والتعرف على الثقافة العامة والتراث الاجتماعي، إضافة إلى توفر الغابات الطبيعية الكثيفة بالمنطقة ذات القيمة الجمالية.
ويتجلى جمال الطقس في محافظة النماص أثناء فترة هبوب الرياح الموسمية الصيفية، حيث تنخفض درجة الحرارة وتهب نسمات الهواء الباردة فتدثرت المحافظة بثوب أخضر ملفوفاً بطوق من الضباب والسحب، حيث يأتي الضباب بين الحين والآخر فيضفي نوعاً من العناق البديع بين بياضة وخضرة الأشجار المتعانقة وتدب الحياة في ينابيع المياه والشلالات المائية مصدرة هديراً وتدفقاً للمياه مصحوباً بتغريد الطيور المهاجرة والمستوطنة فمع رياح النسيم، تغازلك السحب وهي تلامس قمم جبالها، في مشهد يأسر النفس ويبعث فيها الهدوء، وعند قطرات المطر، تميل أراضيها للبياض إثر هطول الثلوج عليها، لتحكي قصة جمال جديدة.