أقام نادي أبها الأدبي مساء أمس احتفاليةً خاصة, وذلك لتوقيع ستة من إصداراته الجديدة بحضور مؤلفيها, متيحاً بذلك اللقاء ما بين الحضور والمؤلفين وفاتحاً باب النقاش حول تلك المؤلفات..
في البداية تحدث رئيس نادي أبها الأدبي الدكتور أحمد آل مريع مرحباً بالجميع في بيتهم الثاني نادي أبها الأدبي على حد قوله, مضيفاً أن هذه الاحتفائية ماهي إلا استئنافاً لأنشطة النادي واستفتاحاً لأنشطته الصيفية, وكسف عن رؤية مجلس إدارة النادي حول استضافة أربع محافظات من عسير, لتدشين برامجها الثقافية عبر أمسيات نادي أبها الأدبي, إضافة للأنشطة المعتادة للجنة إبداع, واللجنة النسائية, والمنتدى النسائي, ومنتدى الرواد اليومي للفترة الصباحية, مؤكداً على أن النادي سيتيح قاعة المسامرات في الفترة المسائية للجميع, وذلك لمناقشة القضايا الثقافية والأدبية, وقال بأننا في هذا المساء ندشن "ستة كتب جديدة" وهي تأتي إضافة لخمسة كتب تم تدشينها خلال معرض الكتاب الماضي, مبيناً أن بعضاً من مؤلفي هذه الإصدارات حضروا هذا المساء, كما اعتذر آخرين عن الحضور, وقال بأن الهدف من هذا اللقاء هو الاحتفاء بهذه المؤلفات, وشكر أصحابها على أن أثروا المكتبة العربية بإنتاجهم وإبداعهم..
وتحدث رئيس لجنة الطباعة عضو مجلس إدارة النادي, الأستاذ إبراهيم مضواح الألمعي, شاكراً من حضر من المؤلفين والحضور الكريم على حضورهم, كما أبدى التماس العذر لمن لم يتمكن من الحضور, ومؤكداً على حرص النادي ولجنة الطباعة فيه على تقديم أجود ما يصل إليهم, ثم تحدث في نبذة قصيرة عن منجزات لجنة الطباعة والنشر وما تم تحقيقه, وتحدث عن الألية التي تنهجها اللجنة في طباعة الكتب التي تصل إليهم, مفيداً أنه وصل للنادي خلال الفترة الماضية "65" كتاباً, أجيز منها للطباعة "27" كتاباً, وطبع فعلاً "25" كتاباً, و "23" كتاباً لم تتم إجازتها, و"11" كتاباً مازالت في مرحلة الدراسة والتحكيم, ثم أدار حوار هذه الاحتفائية بين المؤلفين والحضور, وذلك بأن يتحدث كل مؤلف ممن حضروا عن كتابه..
في البداية تحدث الأستاذ أحمد المسعودي, ثم تحدثت الكاتبة كفى عسيري, ثم تحدثت الأستاذة حليمة عسير, تلى ذلك مداخلات الحضور وتوجيه استفساراتهم إلى المؤلفين مباشرة, والتي علق عليها مؤلفي الإصدارات كلٌّ فيما يخصه..
وكان قد حضر اللقاء الأستاذ أحمد المسعودي مؤلف كتاب "الأنساق الثقافية في تشكيل صورة المرأة" وهو الفائز بجائزة الشارقة في مجال النقد الأدبي, كما حضرت الأستاذة الباحثة حليمة بنت أحمد حسن عسيري, وهي صاحبة كتاب "المرأة بعيون شعراء عسير" وهو في أصله أطروحة علمية نالت به درجة الماجستير في الأدب, وحضرت كذلك الأستاذة كفى عسيري لتدشن كتابها "حالية اللبن"..
فيما اعتذر عن الحضور الدكتور أحمد بن محمد الحميد مؤلف كتاب "الرحلة الأردنية" واعتذر عن الحضور الشاعر عوض بن يحيى العمري صاحب ديوان "أسفاً أموت", وكذلك اعتذرت عن الحضور الدكتورة فاطمة الألمعي مؤلفة كتاب "الشاعر الإنسان عبد الله الزمزمي"..
في الختام وجه رئيس النادي الدكتور أحمد آل مريع, دعوة مفتوحة لمن يجد كتاباً يستحق الطباعة بأن يدلّ النادي عليه, أو يسهل للنادي التواصل مع مؤلفه, ثم دعا جميع الحاضرات والحاضرين إلى الحصول على المؤلفات المحتفى بها هذا المساء موقعة من مؤلفيها..
في البداية تحدث رئيس نادي أبها الأدبي الدكتور أحمد آل مريع مرحباً بالجميع في بيتهم الثاني نادي أبها الأدبي على حد قوله, مضيفاً أن هذه الاحتفائية ماهي إلا استئنافاً لأنشطة النادي واستفتاحاً لأنشطته الصيفية, وكسف عن رؤية مجلس إدارة النادي حول استضافة أربع محافظات من عسير, لتدشين برامجها الثقافية عبر أمسيات نادي أبها الأدبي, إضافة للأنشطة المعتادة للجنة إبداع, واللجنة النسائية, والمنتدى النسائي, ومنتدى الرواد اليومي للفترة الصباحية, مؤكداً على أن النادي سيتيح قاعة المسامرات في الفترة المسائية للجميع, وذلك لمناقشة القضايا الثقافية والأدبية, وقال بأننا في هذا المساء ندشن "ستة كتب جديدة" وهي تأتي إضافة لخمسة كتب تم تدشينها خلال معرض الكتاب الماضي, مبيناً أن بعضاً من مؤلفي هذه الإصدارات حضروا هذا المساء, كما اعتذر آخرين عن الحضور, وقال بأن الهدف من هذا اللقاء هو الاحتفاء بهذه المؤلفات, وشكر أصحابها على أن أثروا المكتبة العربية بإنتاجهم وإبداعهم..
وتحدث رئيس لجنة الطباعة عضو مجلس إدارة النادي, الأستاذ إبراهيم مضواح الألمعي, شاكراً من حضر من المؤلفين والحضور الكريم على حضورهم, كما أبدى التماس العذر لمن لم يتمكن من الحضور, ومؤكداً على حرص النادي ولجنة الطباعة فيه على تقديم أجود ما يصل إليهم, ثم تحدث في نبذة قصيرة عن منجزات لجنة الطباعة والنشر وما تم تحقيقه, وتحدث عن الألية التي تنهجها اللجنة في طباعة الكتب التي تصل إليهم, مفيداً أنه وصل للنادي خلال الفترة الماضية "65" كتاباً, أجيز منها للطباعة "27" كتاباً, وطبع فعلاً "25" كتاباً, و "23" كتاباً لم تتم إجازتها, و"11" كتاباً مازالت في مرحلة الدراسة والتحكيم, ثم أدار حوار هذه الاحتفائية بين المؤلفين والحضور, وذلك بأن يتحدث كل مؤلف ممن حضروا عن كتابه..
في البداية تحدث الأستاذ أحمد المسعودي, ثم تحدثت الكاتبة كفى عسيري, ثم تحدثت الأستاذة حليمة عسير, تلى ذلك مداخلات الحضور وتوجيه استفساراتهم إلى المؤلفين مباشرة, والتي علق عليها مؤلفي الإصدارات كلٌّ فيما يخصه..
وكان قد حضر اللقاء الأستاذ أحمد المسعودي مؤلف كتاب "الأنساق الثقافية في تشكيل صورة المرأة" وهو الفائز بجائزة الشارقة في مجال النقد الأدبي, كما حضرت الأستاذة الباحثة حليمة بنت أحمد حسن عسيري, وهي صاحبة كتاب "المرأة بعيون شعراء عسير" وهو في أصله أطروحة علمية نالت به درجة الماجستير في الأدب, وحضرت كذلك الأستاذة كفى عسيري لتدشن كتابها "حالية اللبن"..
فيما اعتذر عن الحضور الدكتور أحمد بن محمد الحميد مؤلف كتاب "الرحلة الأردنية" واعتذر عن الحضور الشاعر عوض بن يحيى العمري صاحب ديوان "أسفاً أموت", وكذلك اعتذرت عن الحضور الدكتورة فاطمة الألمعي مؤلفة كتاب "الشاعر الإنسان عبد الله الزمزمي"..
في الختام وجه رئيس النادي الدكتور أحمد آل مريع, دعوة مفتوحة لمن يجد كتاباً يستحق الطباعة بأن يدلّ النادي عليه, أو يسهل للنادي التواصل مع مؤلفه, ثم دعا جميع الحاضرات والحاضرين إلى الحصول على المؤلفات المحتفى بها هذا المساء موقعة من مؤلفيها..