قال مدير عام منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الخميس، إن جائحة فيروس كورونا تنحسر في أوروبا لكنها تزداد سوءا على مستوى العالم، حيث من المتوقع أن يصل عدد حالات الإصابة بالفيروس إلى 10 ملايين الأسبوع المقبل وأن يصل عدد الوفيات إلى 500 ألف.
وأضاف تيدروس في مؤتمر عبر دائرة تلفزيونية مع أعضاء في لجنة الصحة بالبرلمان الأوروبي أنه عند انتهاء الجائحة، ينبغي ألا يعود العالم إلى وضعه السابق وإنما يتعين أن يؤسس "وضعا جديدا" يكون أكثر عدالة ومراعاة للبيئة ويساعد على التصدي لتغير المناخ.
وأودى فيروس كورونا المستجدّ بـ483.872 شخصاً على الأقلّ حول العالم منذ ظهوره في الصين في ديسمبر، وفق تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية.
وسُجّلت رسميّاً أكثر من 9.500.200 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء، ولا تعكس الأرقام إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ أن دولاً عدّة لا تجري فحوصا لكشف الإصابة إلا لمن يستدعي وضعه دخول المستشفى. وبين هذه الحالات، أُعلن تعافي 4.699.300 شخص على الأقلّ.
ولا تزال الولايات المتحدة التي سجّلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع فبراير، البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع 122.238 وفاة من أصل 2.398.491 إصابة، وتعافى ما لا يقل عن 656.161 شخصا.
وبعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضرّراً من الوباء هي البرازيل بتسجيلها 53.830 وفاة من أصل 1.188.631 إصابة، تليها بريطانيا مع 43.230 وفاة من أصل 307.980 إصابة، ثمّ إيطاليا مع 34.678 وفاة من أصل 239.706 إصابات، وفرنسا مع 29.752 وفاة من أصل 197.755 إصابة.
وبلجيكا هي البلد الذي سجل أكبر عدد من الوفيات قياسا بعدد السكان مع 84 وفاة لكل 100 ألف شخص، تليها المملكة المتحدة (64 وفاة) وإسبانيا (61 وفاة) وايطاليا (57 وفاة) والسويد (52 وفاة).
وحتى اليوم، أعلنت الصين (بدون ماكاو وهونغ كونغ) 83.449 إصابة (19 إصابة جديدة بين الأربعاء والخميس) بينها 4634 وفاة (لا وفيات إضافية) بينما تعافى 78.433 شخصا.
وأضاف تيدروس في مؤتمر عبر دائرة تلفزيونية مع أعضاء في لجنة الصحة بالبرلمان الأوروبي أنه عند انتهاء الجائحة، ينبغي ألا يعود العالم إلى وضعه السابق وإنما يتعين أن يؤسس "وضعا جديدا" يكون أكثر عدالة ومراعاة للبيئة ويساعد على التصدي لتغير المناخ.
وأودى فيروس كورونا المستجدّ بـ483.872 شخصاً على الأقلّ حول العالم منذ ظهوره في الصين في ديسمبر، وفق تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية.
وسُجّلت رسميّاً أكثر من 9.500.200 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء، ولا تعكس الأرقام إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ أن دولاً عدّة لا تجري فحوصا لكشف الإصابة إلا لمن يستدعي وضعه دخول المستشفى. وبين هذه الحالات، أُعلن تعافي 4.699.300 شخص على الأقلّ.
ولا تزال الولايات المتحدة التي سجّلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع فبراير، البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع 122.238 وفاة من أصل 2.398.491 إصابة، وتعافى ما لا يقل عن 656.161 شخصا.
وبعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضرّراً من الوباء هي البرازيل بتسجيلها 53.830 وفاة من أصل 1.188.631 إصابة، تليها بريطانيا مع 43.230 وفاة من أصل 307.980 إصابة، ثمّ إيطاليا مع 34.678 وفاة من أصل 239.706 إصابات، وفرنسا مع 29.752 وفاة من أصل 197.755 إصابة.
وبلجيكا هي البلد الذي سجل أكبر عدد من الوفيات قياسا بعدد السكان مع 84 وفاة لكل 100 ألف شخص، تليها المملكة المتحدة (64 وفاة) وإسبانيا (61 وفاة) وايطاليا (57 وفاة) والسويد (52 وفاة).
وحتى اليوم، أعلنت الصين (بدون ماكاو وهونغ كونغ) 83.449 إصابة (19 إصابة جديدة بين الأربعاء والخميس) بينها 4634 وفاة (لا وفيات إضافية) بينما تعافى 78.433 شخصا.