ضمن مبادرة الثقافة إلى بيتك وبرنامج صيف عسير 2020 نظم نادي أبها الأدبي يوم الأربعاء الموافق 3/11/1441
لقاء ثقافيا بعنوان ( ولو في الصين ) استضاف فيه أحد الطلاب المبتعثين إلى الصين، الذين عادوا بعد حصولهم على درجة الدكتوراة، وهو د. محمد عائض الألمعي وأدار اللقاء أ. أحمد ناصر وعرض عبر منصة زوم وقناة النادي على اليوتيوب
قرأ مقدم الأمسية سيرة الضيف ثم طرح عليه المحور الأول بدأ د.محمد بالحديث عن زيارته الأولى للصين بصفته سائحا
وما لفته فيها وكان أبرزها الأمن في دولة الصين الشعبية وأرجع ذلك إلى تنوع العقوبات الصارمة والاحترازات المتوافرة ومما لفته أيضا الثقافة المختلفة في الصين أرود على ذلك العديد من الأمثلة منها طريقة إعداد الشاي والتفاؤل باللون الأحمر، ثم قال إن الصين مكون من 56 قومية مختلفة في عاداتها وتقاليدها منها قومية واحدة تمثل 92 %من الشعب الصيني وهي قومية ( الهان) و55 القومية الباقية تمثل 8%من الأقليات العرقية
ثم انتقل إلى الحديث عن حضارة الصين التاريخية ذكر أن الصين ليس لها تاثير مباشر على العالم الخارجي حيث إنها مرت بمرحتلين الأولى شهدت انغلاقا تاما في شتى المجالات الاقتصادية والسياسية والثقافية ثم بدأت المرحلة الثانية في عام 1976 بالانفتاح المقنن بما يضمن للصينين الحفاظ على هويتهم
ثم انتقل إلى الحديث عن علاقة الصين بدول آسيا بالكوريتين واليابان وغيرها من الدول التي كانت على تماس معها .
تحدث د. محمد عن تجربته في دراسة الدكتوراة في جمهورية الصين وما صاحبها من صعوبات وعقبات وميزات وعن أبرز الجامعات قال: إن جامعة بكين هي الأعرق والأميز وذكر ما يميزها فتح مكتبة الملك عبدالعزيز وكان هذا من مآثر الملك عبدالله بن عبدالعزيز_ رحمه الله_ ضمن مشروعه في تعلم اللغة العربية
في أخر اللقاء تحدث الألمعي عن اللغة الصينية وأهميتها المرتبطة بأهمية الصين كحضارة عريقة
في نهاية اللقاء استقبلت المداخلات والنقاشات من المتابعين للقاء
لقاء ثقافيا بعنوان ( ولو في الصين ) استضاف فيه أحد الطلاب المبتعثين إلى الصين، الذين عادوا بعد حصولهم على درجة الدكتوراة، وهو د. محمد عائض الألمعي وأدار اللقاء أ. أحمد ناصر وعرض عبر منصة زوم وقناة النادي على اليوتيوب
قرأ مقدم الأمسية سيرة الضيف ثم طرح عليه المحور الأول بدأ د.محمد بالحديث عن زيارته الأولى للصين بصفته سائحا
وما لفته فيها وكان أبرزها الأمن في دولة الصين الشعبية وأرجع ذلك إلى تنوع العقوبات الصارمة والاحترازات المتوافرة ومما لفته أيضا الثقافة المختلفة في الصين أرود على ذلك العديد من الأمثلة منها طريقة إعداد الشاي والتفاؤل باللون الأحمر، ثم قال إن الصين مكون من 56 قومية مختلفة في عاداتها وتقاليدها منها قومية واحدة تمثل 92 %من الشعب الصيني وهي قومية ( الهان) و55 القومية الباقية تمثل 8%من الأقليات العرقية
ثم انتقل إلى الحديث عن حضارة الصين التاريخية ذكر أن الصين ليس لها تاثير مباشر على العالم الخارجي حيث إنها مرت بمرحتلين الأولى شهدت انغلاقا تاما في شتى المجالات الاقتصادية والسياسية والثقافية ثم بدأت المرحلة الثانية في عام 1976 بالانفتاح المقنن بما يضمن للصينين الحفاظ على هويتهم
ثم انتقل إلى الحديث عن علاقة الصين بدول آسيا بالكوريتين واليابان وغيرها من الدول التي كانت على تماس معها .
تحدث د. محمد عن تجربته في دراسة الدكتوراة في جمهورية الصين وما صاحبها من صعوبات وعقبات وميزات وعن أبرز الجامعات قال: إن جامعة بكين هي الأعرق والأميز وذكر ما يميزها فتح مكتبة الملك عبدالعزيز وكان هذا من مآثر الملك عبدالله بن عبدالعزيز_ رحمه الله_ ضمن مشروعه في تعلم اللغة العربية
في أخر اللقاء تحدث الألمعي عن اللغة الصينية وأهميتها المرتبطة بأهمية الصين كحضارة عريقة
في نهاية اللقاء استقبلت المداخلات والنقاشات من المتابعين للقاء