استجابةً لرغبة الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود في إنهاء الخلاف ولمِّ الشمل والصلح بين أسرتين بمحافظة الخرج، الذي نتج عنه إطلاق النار وحدوث العديد من الإصابات، نجحت مساعي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في إنهاء الخلاف.
حيث حضر في مكتب سموه بقصر الحكم أمس الأول كل من برغش الغييثي الدوسري وأبناؤه وحصين الغييثات الدوسري وأبناؤه، وفضل الجميع التنازل عن حقوقهم الخاصة طلباً لرضوان الله - عز وجل - واستجابةً لشفاعة صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز.
جاء ذلك بعد أن كلف سمو أمير منطقة الرياض وكيل إمارة المنطقة عبدالله القرني بالتواصل مع أطراف القضية وحثهم على الصلح والتقارب لم الشمل. وشكر سمو أمير الرياض المعنيين بالصلح على مبادرتهم الطيبة، وقال: "إن حرصكم على الصلح ونبذ الخلاف وإنهاء الفرقة مطلب شرعي أمرنا الله - عز وجل - باتباعه والتمسك به. كما أن توجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - تحث الجميع على التمسك بتعاليم الشريعة الإسلامية التي تدعو للتسامح والصلح واجتماع الكلمة ووحدة الصف ونبذ الخلاف مهما كانت أسبابه، فالعفو من شيم الكرام، مؤكداً سموه حرص الأمير أحمد بن عبدالعزيز على إنهاء هذه القضية وإتمام الصلح بين الأسرتين. وعبر كل من برغش الدوسري وحصين الدوسري وأبناؤهم عن شكرهم وامتنانهم لله - عز وجل - ثم لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض على حرصهما واهتمامهما ومتابعتهما التي أثمرت الصلح.
كما وجهوا شكرهم لوكيل إمارة الرياض على جهده الذي بذله معهم في إنهاء الخلاف والوصول إلى الصلح.
حيث حضر في مكتب سموه بقصر الحكم أمس الأول كل من برغش الغييثي الدوسري وأبناؤه وحصين الغييثات الدوسري وأبناؤه، وفضل الجميع التنازل عن حقوقهم الخاصة طلباً لرضوان الله - عز وجل - واستجابةً لشفاعة صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز.
جاء ذلك بعد أن كلف سمو أمير منطقة الرياض وكيل إمارة المنطقة عبدالله القرني بالتواصل مع أطراف القضية وحثهم على الصلح والتقارب لم الشمل. وشكر سمو أمير الرياض المعنيين بالصلح على مبادرتهم الطيبة، وقال: "إن حرصكم على الصلح ونبذ الخلاف وإنهاء الفرقة مطلب شرعي أمرنا الله - عز وجل - باتباعه والتمسك به. كما أن توجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - تحث الجميع على التمسك بتعاليم الشريعة الإسلامية التي تدعو للتسامح والصلح واجتماع الكلمة ووحدة الصف ونبذ الخلاف مهما كانت أسبابه، فالعفو من شيم الكرام، مؤكداً سموه حرص الأمير أحمد بن عبدالعزيز على إنهاء هذه القضية وإتمام الصلح بين الأسرتين. وعبر كل من برغش الدوسري وحصين الدوسري وأبناؤهم عن شكرهم وامتنانهم لله - عز وجل - ثم لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض على حرصهما واهتمامهما ومتابعتهما التي أثمرت الصلح.
كما وجهوا شكرهم لوكيل إمارة الرياض على جهده الذي بذله معهم في إنهاء الخلاف والوصول إلى الصلح.