صدر أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، القاضي بإعادة تشكيل مجلس هيئة حقوق الإنسان، برئاسة الدكتور عواد بن صالح العواد، في دورته الرابعة لمدة أربع سنوات.
ووفقاً للعواد، فإن الموافقة الملكية، نصت على تعيين 13 امرأة في مجلس الهيئة، «بما يمثل نصف عدد أعضاء المجلس». مبيناً أنه يأتي استكمالا لما تقوم به القيادة السعودية من جهود لتمكين المرأة بشغلها المناصب القيادية في مختلف المجالات.
وتشكّل المجلس الجديد لهيئة حقوق الإنسان من الأعضاء المتفرغين، وهم: إبراهيم البطي، والدكتورة آمال الهبدان، والدكتورة الجوهرة الزامل، والدكتورة خلود الكثيري، وزهير الزومان، والدكتورة سارة العبد الكريم، وسلمى آل ربيع، والدكتورة شريفة الراجح، وضحى آل إبراهيم، والدكتور عبد العزيز القاعد، وعبد الرحمن الشبرقي، والدكتور غفون اليامي، ومحمد النجيدي، والدكتور مشاري النعيم، والدكتور ناصر المهيزع، والدكتورة هند خليفة، والدكتورة هند آل الشيخ، ووليد اليحيا.
أما الأعضاء غير المتفرغين فهم: الدكتور صالح آل الشيخ، والدكتور طلال الحربي، وعبد المحسن خثيلة، ولمى غزاوي، ومنيرة العصيمي، والدكتورة مها الميمان، ونقاء العتيبي، والدكتورة نورة العمرو.
وفي هذا الصدد، ثمن الدكتور العواد لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، ما تلقاه الهيئة من دعم وتوجيه، «كان له الأثر الكبير في أداء الهيئة الرسالة المنوطة بها لتقوم بدورها في تعزيز حماية حقوق الإنسان وفق توجهات القيادة السعودية، وتأكيداً لجهودها المباركة في إرساء مبادئ حقوق الإنسان وترسيخ ثقافتها بما يعود بالنفع على المواطنين والمقيمين في هذا الوطن العزيز».
المصدر"الشرق الأوسط"
ووفقاً للعواد، فإن الموافقة الملكية، نصت على تعيين 13 امرأة في مجلس الهيئة، «بما يمثل نصف عدد أعضاء المجلس». مبيناً أنه يأتي استكمالا لما تقوم به القيادة السعودية من جهود لتمكين المرأة بشغلها المناصب القيادية في مختلف المجالات.
وتشكّل المجلس الجديد لهيئة حقوق الإنسان من الأعضاء المتفرغين، وهم: إبراهيم البطي، والدكتورة آمال الهبدان، والدكتورة الجوهرة الزامل، والدكتورة خلود الكثيري، وزهير الزومان، والدكتورة سارة العبد الكريم، وسلمى آل ربيع، والدكتورة شريفة الراجح، وضحى آل إبراهيم، والدكتور عبد العزيز القاعد، وعبد الرحمن الشبرقي، والدكتور غفون اليامي، ومحمد النجيدي، والدكتور مشاري النعيم، والدكتور ناصر المهيزع، والدكتورة هند خليفة، والدكتورة هند آل الشيخ، ووليد اليحيا.
أما الأعضاء غير المتفرغين فهم: الدكتور صالح آل الشيخ، والدكتور طلال الحربي، وعبد المحسن خثيلة، ولمى غزاوي، ومنيرة العصيمي، والدكتورة مها الميمان، ونقاء العتيبي، والدكتورة نورة العمرو.
وفي هذا الصدد، ثمن الدكتور العواد لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، ما تلقاه الهيئة من دعم وتوجيه، «كان له الأثر الكبير في أداء الهيئة الرسالة المنوطة بها لتقوم بدورها في تعزيز حماية حقوق الإنسان وفق توجهات القيادة السعودية، وتأكيداً لجهودها المباركة في إرساء مبادئ حقوق الإنسان وترسيخ ثقافتها بما يعود بالنفع على المواطنين والمقيمين في هذا الوطن العزيز».
المصدر"الشرق الأوسط"