اقامت سفارة المملكة لدى الأردن اليوم، ملتقى عن مشاركة الأردن في اجتماعات مجموعة العشرين التي تستضيفها وتترأسها المملكة العربية السعودية لهذا العام 2020م، بحضور وزراء التخطيط والتعاون الدولي، المالية، الصحة، الاعلام، الصناعة والتجارة والتموين، الطاقة والثروة المعدنية، البيئة ووزير الزراعة، وامين عام وزارة الثقافة، بالاضافة لنخبة من الاقتصاديين والاعلاميين الأردنيين.
وقال سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن نايف بن بندر السديري، أن دعوة الأردن للمشاركة في قمة العشرين هي رسالة تأكيد على الأهمية التي توليها المملكة لعلاقاتها مع الأردن، والحرص على أن تكون مشاركة الأردن في القمة تعود بالنفع والفائدة عليه.
وتحدث السفير السديري خلال الملتقى، عن عمق العلاقات التاريخية المتجذرة بين البلدين الشقيقين، مشيداً بمتانة العلاقات الأخوية ومتمنياً للأردن دوام التقدم والازدهار، مؤكدا على حرص المملكة وقيادتها في دعوتها للأردن للمشاركة في اجتماعات المجموعة وذلك لتمكينه من طرح وجهات النظر والقضايا التي تهمه لتحقيق ما يمكن للأردن الاستفادة منه، مستعرضاً خلال اللقاء أهم التطورات والأوضاع الاقتصادية والانجازات التي تمكنت المملكة من تحقيقها وفق رؤيتها 2030.
بدورهم، أعرب الوزراء الأردنيين عن تقديرهم لمواقف المملكة المشرفة دائماً والداعمة للأردن بمختلف الظروف، وذلك لمواجهة أزماته الاقتصادية التي مر بها خلال العقد الأخير بسبب الأوضاع الراهنة، مثمنين التعاون الوثيق بين البلدين الشقيقين لما تتطلبه المصالح المشتركة في ظل الرعاية الكريمة التي توليها القيادتين الكريمين في البلدين.
وقال سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن نايف بن بندر السديري، أن دعوة الأردن للمشاركة في قمة العشرين هي رسالة تأكيد على الأهمية التي توليها المملكة لعلاقاتها مع الأردن، والحرص على أن تكون مشاركة الأردن في القمة تعود بالنفع والفائدة عليه.
وتحدث السفير السديري خلال الملتقى، عن عمق العلاقات التاريخية المتجذرة بين البلدين الشقيقين، مشيداً بمتانة العلاقات الأخوية ومتمنياً للأردن دوام التقدم والازدهار، مؤكدا على حرص المملكة وقيادتها في دعوتها للأردن للمشاركة في اجتماعات المجموعة وذلك لتمكينه من طرح وجهات النظر والقضايا التي تهمه لتحقيق ما يمكن للأردن الاستفادة منه، مستعرضاً خلال اللقاء أهم التطورات والأوضاع الاقتصادية والانجازات التي تمكنت المملكة من تحقيقها وفق رؤيتها 2030.
بدورهم، أعرب الوزراء الأردنيين عن تقديرهم لمواقف المملكة المشرفة دائماً والداعمة للأردن بمختلف الظروف، وذلك لمواجهة أزماته الاقتصادية التي مر بها خلال العقد الأخير بسبب الأوضاع الراهنة، مثمنين التعاون الوثيق بين البلدين الشقيقين لما تتطلبه المصالح المشتركة في ظل الرعاية الكريمة التي توليها القيادتين الكريمين في البلدين.