أقامت جامعة القصيم، ممثلة بعمادة خدمة المجتمع، أمس الأحد الموافق 14/11/1441هـ، دورة تدريبية بعنوان "المهارات الأساسية للخطابة والإلقاء"، وذلك في بداية فعاليات الأسبوع الثاني من البرامج الصيفية الافتراضية التي تقدمها الجامعة، حيث قدم الدورة الدكتور فهد بن علي السديس عضو هيئة التدريس بكلية اللغة العربية والدراسات الاجتماعية، وذلك ضمن برنامج فن الخطابة والإلقاء المقدم في قاعة الموهبة والإبداع الافتراضية.
*
كما نفذت العمادة، دورة تدريبية أخرى حول "موثوقية مواقع التسوق الإلكتروني"، قدمها الدكتور مهند بن علي السويلم عضو هيئة التدريس بكلية الاقتصاد والإدارة، وذلك ضمن برنامج التسوق الإلكتروني المقدم في قاعة الإثراء الافتراضية إضافة إلى تواصل فعاليات برنامج "الجزء الثلاثون: حفظ وتفسير"، من تقديم الأستاذ الدكتور عبد العزيز بن سليمان المزيني عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، حيث يتم تنفيذ البرنامج في قاعة تدبر الافتراضية.
واختتمت العمادة أعمال اليوم الأول من الأسبوع الثاني، بلقاء مفتوح بعنوان "طريقك إلى الدراسات العليا"، قدمه الأستاذ الدكتور محمد الدغيري عميد عمادة الدراسات العليا بالجامعة.
يذكر أن العمادة قد أقامت العديد من الفعاليات والبرامج والأنشطة الافتراضية خلال الأسبوع الماضي، قدمها نخبة من المتخصصين من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، وغيرهم، وذلك بهدف استثمار أوقات فراغ الفئات المستهدفة وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم بما يعود عليهم وعلى مجتمعهم بالنفع والفائدة.**
*
كما نفذت العمادة، دورة تدريبية أخرى حول "موثوقية مواقع التسوق الإلكتروني"، قدمها الدكتور مهند بن علي السويلم عضو هيئة التدريس بكلية الاقتصاد والإدارة، وذلك ضمن برنامج التسوق الإلكتروني المقدم في قاعة الإثراء الافتراضية إضافة إلى تواصل فعاليات برنامج "الجزء الثلاثون: حفظ وتفسير"، من تقديم الأستاذ الدكتور عبد العزيز بن سليمان المزيني عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، حيث يتم تنفيذ البرنامج في قاعة تدبر الافتراضية.
واختتمت العمادة أعمال اليوم الأول من الأسبوع الثاني، بلقاء مفتوح بعنوان "طريقك إلى الدراسات العليا"، قدمه الأستاذ الدكتور محمد الدغيري عميد عمادة الدراسات العليا بالجامعة.
يذكر أن العمادة قد أقامت العديد من الفعاليات والبرامج والأنشطة الافتراضية خلال الأسبوع الماضي، قدمها نخبة من المتخصصين من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، وغيرهم، وذلك بهدف استثمار أوقات فراغ الفئات المستهدفة وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم بما يعود عليهم وعلى مجتمعهم بالنفع والفائدة.**