تلقت غرفة العميات المركزية لهيئة الهلال الأحمر السعودي أكثر من 442 ألف مكالمة خلال شهر يونيو الماضي، حيث باشرت الفرق الإسعافية 90,473 بلاغًا إسعافيا في شتى مناطق المملكة من بينها ما يزيد عن 35 ألف حالة طارئة تم نقلها إلى المراكز والمنشآت الطبية، وذلك في ظل الإجراءات الصحية المشددة التي تشهدها المملكة لمواجهة جائحة كورونا.
وكشفت هيئة الهلال الأحمر السعودي في تقريرها الشهري أن إجمالي عدد الفرص التطوعية خلال شهر يونيو بلغت نحو219 فرصة تطوعية شارك بها 3346 متطوع ومتطوعة، وبإجمالي ساعات تطوعية بلغ أكثر من 33 ألف ساعة تطوعية.
وكثفت الهيئة جهودها من خلال البرامج التوعوية والمشاركة في حملات التبرع بالدم وإنشاء نقاط الفرز في بعض مقرات الجهات الحكومية والأماكن العامة ذات الكثافة السكانية كالمجمعات التجارية والمساجد للحد من انتشار الفايروس ورفع الوعي الاجتماعي بطرق الوقاية ومكافحة العدوى.
ونفذت الهيئة أكثر من 12 برنامج تدريبي عن بعد استفاد منه 14.962 مستفيد من أفراد المجتمع والعاملين في القطاع الصحي، حيث تضمنت الدورات العديد من البرامج الإسعافية أبرزها برامج مكافحة العدوى، وإدارة الكوارث والأزمات، والإسعافات الأولية، والسلامة الصحية للعاملين في الخطوط الأمامية.
وشددت الهيئة في تقريرها على ضرورة التزام جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية التي أعلنت عنها وزارة الصحة والالتزام بكافة التعليمات والأنظمة والبروتوكولات الوقائية للحد من انتشار فايروس كورونا المستجد وأهمية استشعار المسؤولية في ظل ما تعيشه المملكة من آثار هذه الجائحة.
وكشفت هيئة الهلال الأحمر السعودي في تقريرها الشهري أن إجمالي عدد الفرص التطوعية خلال شهر يونيو بلغت نحو219 فرصة تطوعية شارك بها 3346 متطوع ومتطوعة، وبإجمالي ساعات تطوعية بلغ أكثر من 33 ألف ساعة تطوعية.
وكثفت الهيئة جهودها من خلال البرامج التوعوية والمشاركة في حملات التبرع بالدم وإنشاء نقاط الفرز في بعض مقرات الجهات الحكومية والأماكن العامة ذات الكثافة السكانية كالمجمعات التجارية والمساجد للحد من انتشار الفايروس ورفع الوعي الاجتماعي بطرق الوقاية ومكافحة العدوى.
ونفذت الهيئة أكثر من 12 برنامج تدريبي عن بعد استفاد منه 14.962 مستفيد من أفراد المجتمع والعاملين في القطاع الصحي، حيث تضمنت الدورات العديد من البرامج الإسعافية أبرزها برامج مكافحة العدوى، وإدارة الكوارث والأزمات، والإسعافات الأولية، والسلامة الصحية للعاملين في الخطوط الأمامية.
وشددت الهيئة في تقريرها على ضرورة التزام جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية التي أعلنت عنها وزارة الصحة والالتزام بكافة التعليمات والأنظمة والبروتوكولات الوقائية للحد من انتشار فايروس كورونا المستجد وأهمية استشعار المسؤولية في ظل ما تعيشه المملكة من آثار هذه الجائحة.