أعلن الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، مساء اليوم الاثنين انطلاقة فعاليات صيف 2020 تحت شعار "مرحبًا ألف .. تنزه بحذر " .
ورفع أمير منطقة عسير الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، ولسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ على ما يوليانه منطقة عسير من اهتمام ورعاية ودعم دائم في كافة مجالاتها التنموية لتصبح بإذن الله من أهم الوجهات السياحية على المستوى الإقليمي والدولي.
ورحّب الأمير تركي بن طلال باسمه وباسم أهالي المنطقة بجميع الزوار الذين قدموا لقضاء أوقاتهم والاستمتاع بالأجواء المعتدلة والطبيعة الخلابة، مشيرًا إلى جاهزية جميع القطاعات الحكومية والأهلية لتقديم أعلى مستوى من الخدمات للزوار.
وقال أمير منطقة عسير :" أن مجلس التنمية السياحية بالمنطقة يشرف على اللجان العاملة من الإدارات الحكومية والأهلية، التي قامت بإعداد برامج وفعاليات متنوعة، حرص فيها الجميع على تطبيق معايير الإجراءات الاحترازية والوقائية للعودة بحذر والتنزه بحذر".
وأوضح الأمير تركي بن طلال جاهزية مراكز الإيواء والفنادق والمنتجعات السياحية بالمنطقة وسط استعدادت مبكرة لإستقبال الزوار، مشيرًا إلى ماتقدمه شركة تطوير السودة خلال موسم صيف عسير2020 لعدد من الخيارات السكنية الراقية، التي تتكون من 49 غرفة بسعة 98 شخص وتشمل القصور الملكية، فلل الشاهين وفيلا السهو، فيما سيتم افتتاح أربع مطاعم عالمية ومحلية في نفس المنطقة، وأضاف سموه: " من المقرر بدء استقبال الحجوزات في نهاية شهر يوليو الحالي، وأن شركة تطوير السودة تعمل على الاستفادة من المرافق المتوفرة في المنطقة دعمًا لانطلاقة صيف السعودية "تنفس" وتفعيلاً لإستراتيجية وزارة السياحة التي تهدف إلى تنشيط المنطقة خلال فصل الصيف" منوهاً سموه إلى تظافر كافة الجهات ذات العلاقة لتقديم خدماتها السياحية لزوار المنطقة مبينًا جاهزية الحدائق والمتنزهات والمرافق السياحية لاستقبال الأهالي والزوار.
عقب ذلك شهد أمير منطقة عسير عروض الألعاب النارية في سماء أبها إيذانًا بإنطلاق فعاليات الصيف.
وتتميز فعاليات صيف عسير 2020 انطلاقتها بمشاركة جميع مدن ومحافظات المنطقة على الشريط السياحي الجبلي الممتد من ظهران الجنوب إلى البشائر شمالاً، وتشمل برامج ترفيهية في مختلف مواقع وجود المصطافين والمتنزهين، منها العروض المرئية وفقرات الفلكلور الشعبي وإطلاق الألعاب النارية.
فيما تتضمن الفعاليات البرامج الثقافية، والأمسيات الفنية والشعرية ومحاضرات في مجالات مختلفة،إضافة إلى الفعاليات الرياضية
ورفع أمير منطقة عسير الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، ولسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ على ما يوليانه منطقة عسير من اهتمام ورعاية ودعم دائم في كافة مجالاتها التنموية لتصبح بإذن الله من أهم الوجهات السياحية على المستوى الإقليمي والدولي.
ورحّب الأمير تركي بن طلال باسمه وباسم أهالي المنطقة بجميع الزوار الذين قدموا لقضاء أوقاتهم والاستمتاع بالأجواء المعتدلة والطبيعة الخلابة، مشيرًا إلى جاهزية جميع القطاعات الحكومية والأهلية لتقديم أعلى مستوى من الخدمات للزوار.
وقال أمير منطقة عسير :" أن مجلس التنمية السياحية بالمنطقة يشرف على اللجان العاملة من الإدارات الحكومية والأهلية، التي قامت بإعداد برامج وفعاليات متنوعة، حرص فيها الجميع على تطبيق معايير الإجراءات الاحترازية والوقائية للعودة بحذر والتنزه بحذر".
وأوضح الأمير تركي بن طلال جاهزية مراكز الإيواء والفنادق والمنتجعات السياحية بالمنطقة وسط استعدادت مبكرة لإستقبال الزوار، مشيرًا إلى ماتقدمه شركة تطوير السودة خلال موسم صيف عسير2020 لعدد من الخيارات السكنية الراقية، التي تتكون من 49 غرفة بسعة 98 شخص وتشمل القصور الملكية، فلل الشاهين وفيلا السهو، فيما سيتم افتتاح أربع مطاعم عالمية ومحلية في نفس المنطقة، وأضاف سموه: " من المقرر بدء استقبال الحجوزات في نهاية شهر يوليو الحالي، وأن شركة تطوير السودة تعمل على الاستفادة من المرافق المتوفرة في المنطقة دعمًا لانطلاقة صيف السعودية "تنفس" وتفعيلاً لإستراتيجية وزارة السياحة التي تهدف إلى تنشيط المنطقة خلال فصل الصيف" منوهاً سموه إلى تظافر كافة الجهات ذات العلاقة لتقديم خدماتها السياحية لزوار المنطقة مبينًا جاهزية الحدائق والمتنزهات والمرافق السياحية لاستقبال الأهالي والزوار.
عقب ذلك شهد أمير منطقة عسير عروض الألعاب النارية في سماء أبها إيذانًا بإنطلاق فعاليات الصيف.
وتتميز فعاليات صيف عسير 2020 انطلاقتها بمشاركة جميع مدن ومحافظات المنطقة على الشريط السياحي الجبلي الممتد من ظهران الجنوب إلى البشائر شمالاً، وتشمل برامج ترفيهية في مختلف مواقع وجود المصطافين والمتنزهين، منها العروض المرئية وفقرات الفلكلور الشعبي وإطلاق الألعاب النارية.
فيما تتضمن الفعاليات البرامج الثقافية، والأمسيات الفنية والشعرية ومحاضرات في مجالات مختلفة،إضافة إلى الفعاليات الرياضية
