افاقت فتاة باكستانية من الموت بعد قتلها ووضعها في كيس ورميها بالنهر، من قبل أفراد أسرتها الخميس الماضي.
وكانت الفتاة "صبا مقصود" (18 عامًا)، أثارت حفيظة أسرتها بعد قيامها بالزواج من رجل أحبته، في تحدٍّ للتقاليد المحافظة، مما دفعهم إلى تدبير محاولة لقتلها.
ونجت الفتاة "صبا" بعد تعرضها لرصاصتين في الوجه واليد اليمنى، وإلقائها في مصرف مائي، غير أنها استعادت الوعي بعد دقائق معدودة من انصراف أهلها لتعود مرة أخرى للحياة.
وقال المتحدث باسم الشرطة في مدينة حافظ أباد بإقليم البنجاب، إن صبا مقصود تعرضت لهجوم من قبل والدها وعمها وعمتها وشقيقها، الذين أطلقوا النار عليها لأنها تزوجت ضد رغبة أسرتها وهذا مخالف للتقاليد في باكستان، وفقًا لما أورده موقع "مترو" البريطاني.
وأضاف أن الضحية تزوجت جارها محمد قيصر قبل خمسة أيام من الجريمة، وحررت الشرطة محضرًا بالواقعة، وداهمت منازل الأقارب، وتم القبض على الجناة.
وكانت الفتاة "صبا مقصود" (18 عامًا)، أثارت حفيظة أسرتها بعد قيامها بالزواج من رجل أحبته، في تحدٍّ للتقاليد المحافظة، مما دفعهم إلى تدبير محاولة لقتلها.
ونجت الفتاة "صبا" بعد تعرضها لرصاصتين في الوجه واليد اليمنى، وإلقائها في مصرف مائي، غير أنها استعادت الوعي بعد دقائق معدودة من انصراف أهلها لتعود مرة أخرى للحياة.
وقال المتحدث باسم الشرطة في مدينة حافظ أباد بإقليم البنجاب، إن صبا مقصود تعرضت لهجوم من قبل والدها وعمها وعمتها وشقيقها، الذين أطلقوا النار عليها لأنها تزوجت ضد رغبة أسرتها وهذا مخالف للتقاليد في باكستان، وفقًا لما أورده موقع "مترو" البريطاني.
وأضاف أن الضحية تزوجت جارها محمد قيصر قبل خمسة أيام من الجريمة، وحررت الشرطة محضرًا بالواقعة، وداهمت منازل الأقارب، وتم القبض على الجناة.