تقيم جامعة القصيم حفلها السنوي بتخريج الدفعة السابعة عشرة، والذي سيتخذ شكلًا استثنائيًا هذا العام، حيث سيقام الحفل "افتراضياً"، يوم الأحد القادم الموافق 28/11/1441هـ، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم، كما سيتم نقله من مقر البهو الرئيس بالمدينة الجامعية، وذلك ضمن الاحترازات والتدابير التي وضعتها المملكة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وتزف الجامعة في حفلها لهذا العام 10610 خريج وخريجة من مختلف الكليات والتخصصات، منهم 7159 طالبة، و3451 طالب، حيث بدأت استعدادات الجامعة لإقامة هذا الحفل منذ وقت مبكر من خلال تنفيذ آلية لتوزيع الوثائق للطلبة في منازلهم، وذلك بعد إدخالهم لبيانات العنوان الوطني، ومن ثم قامت الجامعة بطباعة جميع العناوين، وتجهيز المحتويات المرسلة للخريج والخريجة، والتي كانت عبارة عن: وثيقة التخرج، ومشلح للطالب وعباية للطالبة، وتهنئة من الجامعة بمناسبة التخرج، وسجل أكاديمي للطالب أو الطالبة، ومرتبة الشرف لمن استحقها من الخريجين والخريجات.
كما شملت الاستعدادات للحفل، توزيع عدد 3000 بشت، و3000 عباية بمجموع 6 آلاف لكامل الطلاب والطالبات خريجي الفصل الدراسي الثاني، وتم توصيل جميع الوثائق إلى منازلهم لمن أدخل عنوانه الوطني بالشكل الصحيح، وسيتم بث حفل التخرج عبر قناة عين الفضائية ومنصات الجامعة الرقمية بالإضافة للاتصالات المرئية مع الخريجين.
وتزف الجامعة في حفلها لهذا العام 10610 خريج وخريجة من مختلف الكليات والتخصصات، منهم 7159 طالبة، و3451 طالب، حيث بدأت استعدادات الجامعة لإقامة هذا الحفل منذ وقت مبكر من خلال تنفيذ آلية لتوزيع الوثائق للطلبة في منازلهم، وذلك بعد إدخالهم لبيانات العنوان الوطني، ومن ثم قامت الجامعة بطباعة جميع العناوين، وتجهيز المحتويات المرسلة للخريج والخريجة، والتي كانت عبارة عن: وثيقة التخرج، ومشلح للطالب وعباية للطالبة، وتهنئة من الجامعة بمناسبة التخرج، وسجل أكاديمي للطالب أو الطالبة، ومرتبة الشرف لمن استحقها من الخريجين والخريجات.
كما شملت الاستعدادات للحفل، توزيع عدد 3000 بشت، و3000 عباية بمجموع 6 آلاف لكامل الطلاب والطالبات خريجي الفصل الدراسي الثاني، وتم توصيل جميع الوثائق إلى منازلهم لمن أدخل عنوانه الوطني بالشكل الصحيح، وسيتم بث حفل التخرج عبر قناة عين الفضائية ومنصات الجامعة الرقمية بالإضافة للاتصالات المرئية مع الخريجين.
