في وسط مدينة أبها، بجوار أبرز المعالم التاريخية والحضارية الحديثة، تشهد فعالية "صُنع في عسير" التي تقام بشارع "الفن"، ضمن فعاليات صيف عسير 2020 ، إقبالا لافتا من أهالي المنطقة وزوارها من المصطافين القادمين من مختلف مناطق المملكة.
وتركز الفعالية التي تستمر حتى نهاية شهر أغسطس المقبل على عرض وتسويق المنتجات الحرفية التي تُنتج محليا من أبناء منطقة عسير من قبل حرفيين وحرفيات من المحترفين، حيث وضعت الجهة المنظمة شروطا ومعايير معينة لقبول المشاركة، وذلك لضمان عرض منتجات ذات جودة عالية مصنوعة من الخامات الأساسية والتراثية المعروفة في المنطقة، وكذلك توفير فرصة لمشاركة أكبر عدد ممكن من الحرفيين والحرفيات، حيث خُصص أسبوع واحد لكل مجموعة، بحيث تشارك مجموعة جديدة في كل أسبوع لمدة شهرين.
وتتنوع المعروضات بين المنسوجات والأزياء التراثية والعطور المحلية، والأواني التراثية المزخرفة، وصناعة التحف التذكارية المستمدة من التراث العريق لمنطقة عسير مثل: "القط" العسيري، إضافة إلى تسويق منتجات ألعاب الأطفال المنتجة محليا ذات الطابع التراثي للمنطقة، ومنتجات الخوص المستخدمة كغطاء للرأس أو لحفظ الخبز وغيرها من المنتجات التي تزين المكان بعبق الماضي، وتدل على عراقة الصناعة المحلية ودورها في الاكتفاء الذاتي قديما وحديثا.
وتضيف الموسيقى والأهازيج الشعبية المصاحبة أجواءً جميلة في المكان تتوافق مع طبيعة الفعالية، إضافة إلى مشاركة فرق شعبية متنوعة مرتين كل أسبوع.
وتركز الفعالية التي تستمر حتى نهاية شهر أغسطس المقبل على عرض وتسويق المنتجات الحرفية التي تُنتج محليا من أبناء منطقة عسير من قبل حرفيين وحرفيات من المحترفين، حيث وضعت الجهة المنظمة شروطا ومعايير معينة لقبول المشاركة، وذلك لضمان عرض منتجات ذات جودة عالية مصنوعة من الخامات الأساسية والتراثية المعروفة في المنطقة، وكذلك توفير فرصة لمشاركة أكبر عدد ممكن من الحرفيين والحرفيات، حيث خُصص أسبوع واحد لكل مجموعة، بحيث تشارك مجموعة جديدة في كل أسبوع لمدة شهرين.
وتتنوع المعروضات بين المنسوجات والأزياء التراثية والعطور المحلية، والأواني التراثية المزخرفة، وصناعة التحف التذكارية المستمدة من التراث العريق لمنطقة عسير مثل: "القط" العسيري، إضافة إلى تسويق منتجات ألعاب الأطفال المنتجة محليا ذات الطابع التراثي للمنطقة، ومنتجات الخوص المستخدمة كغطاء للرأس أو لحفظ الخبز وغيرها من المنتجات التي تزين المكان بعبق الماضي، وتدل على عراقة الصناعة المحلية ودورها في الاكتفاء الذاتي قديما وحديثا.
وتضيف الموسيقى والأهازيج الشعبية المصاحبة أجواءً جميلة في المكان تتوافق مع طبيعة الفعالية، إضافة إلى مشاركة فرق شعبية متنوعة مرتين كل أسبوع.