قام فريق الاكتشاف والتقصي بفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم ممثلاً بفريق البيئة بالفرع ومكتب البكيرية بزيارة لشعاب قريبة من مركز النجبة التابع لمحافظة البكيرية وبالتعاون مع جامعة القصيم ورئيس مركز النجبة وذلك بناءاً على ما ورد من بلاغ أحد النحالين اصابة عدد من أشجار الطلح بحفارات وموت جزء من النموات ورصدت الحالة وتقييمها ووضعت مصائد ضوئية في المواقع وجمعت العينات وتم إعداد تقرير عن الحالة وأتخذت عدد من التوصيات.
وأوضح مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالبكيرية المهندس راشد بن ناصر المبيريك أن حرص الوزارة على الإكثار من الغطاء النباتي وخاصة الفطرية في البيئة والاهتمام فيها ولا سيما شجرة "الطلح" وأن هذه الشجرة لها أهمية بيئية كبيرة حيث أنها صحراوية وتزيد من الغطاء النباتي بالإضافه يأوي إليها العديد من الطيور وخاصة المهاجرة وتعتبر شجرة الطلح شجرة معمرة يصل ارتفاعها الى 5 متر ولها أزهار صفراء زاهية وثمار قرنية وأكد أن فريق الأكتشاف والتقصي زار المكان واخذ العينات لأجل معالجة هذه الشجرة والحفاظ عليها واستزراعها معرباً عن شكره لمقام الوزارة وفرع الوزارة بالمنطقة ممثلاً بسعاده مدير الفرع المهندس عبدالعزيز بن محمد الرجيعي ونائب مدير الفرع المهندس صلاح العبدالجبار ومدير إدارة البيئة بالفرع المهندس سند العتيبي وفريق جامعة القصيم على جهودهم في الحفاظ على هذه النباتات وحمايتها من الإنقراض سواء بالأحتطاب الجائر أو معالجتها من الأمراض.
وأوضح مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالبكيرية المهندس راشد بن ناصر المبيريك أن حرص الوزارة على الإكثار من الغطاء النباتي وخاصة الفطرية في البيئة والاهتمام فيها ولا سيما شجرة "الطلح" وأن هذه الشجرة لها أهمية بيئية كبيرة حيث أنها صحراوية وتزيد من الغطاء النباتي بالإضافه يأوي إليها العديد من الطيور وخاصة المهاجرة وتعتبر شجرة الطلح شجرة معمرة يصل ارتفاعها الى 5 متر ولها أزهار صفراء زاهية وثمار قرنية وأكد أن فريق الأكتشاف والتقصي زار المكان واخذ العينات لأجل معالجة هذه الشجرة والحفاظ عليها واستزراعها معرباً عن شكره لمقام الوزارة وفرع الوزارة بالمنطقة ممثلاً بسعاده مدير الفرع المهندس عبدالعزيز بن محمد الرجيعي ونائب مدير الفرع المهندس صلاح العبدالجبار ومدير إدارة البيئة بالفرع المهندس سند العتيبي وفريق جامعة القصيم على جهودهم في الحفاظ على هذه النباتات وحمايتها من الإنقراض سواء بالأحتطاب الجائر أو معالجتها من الأمراض.