تداولت بعض وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً إشاعة حول وجود صلة مصاهرة أو قرابة أو نسب بيني وبين الزميل الأخ ماجد باشا على إثر تكليفي له بإدارة ملف "التغيير" بوزارة الصحة.
إن سياستي في العمل هي الرد فقط على كل ما يمس الوزارة أو أدائها، بينما أرى أنه لا داعي للرد على الإشاعات التي تمسني شخصياً. إلا أنه لاستمرار انشغال البعض بهذا الموضوع ومع تزايد عدد المتابعين لهذه الإشاعة خلال الأيام الماضية وجدت أنه من حقكم علي أن أكتب هذا الإيضاح مبيناً عدداً من الحقائق حول هذا الموضوع.
أود أولاً أن أؤكد على عدم صحة الإشاعة جملة وتفصيلاً، وأؤكد على أنه لا تربطني ولا تربط أحد من أفراد أسرتي أي صلة قرابة أو مصاهرة من قريب أو بعيد بالأخ ماجد باشا كما ادعى من أطلق هذه الإشاعة. وإضافة إلى ذلك أود أن أؤكد على أن الأخ ماجد باشا يتقاضى راتباً مماثلاً لما يتقاضاه أقرانه بالوظائف المماثلة، وهو أقل بكثير من الرقم المبالغ فيه الذي ادعاه مطلق الإشاعة. ولمزيد من التصحيح فإن الأخ ماجد يبلغ من العمر سبعة وثلاثين عاماً، وليس كما جاء في الإشاعة.
الأخوة والأخوات الأعزاء،
سأواصل العمل على استقطاب الشباب وتمكينهم من المواقع القيادية لأن لدي قناعة راسخة بأن إثراء الأجهزة الإدارية بهذه الطاقات الشابة سيعود بالنفع على الوطن والمواطنين.
وللمعلومية فإن الأخ ماجد باشا قد تم استقطابه من أحد أكبر شركات الاتصالات العاملة بالمملكة للعمل بوزارة العمل. ومنذ فترة وجيزة أوكلت اليه مهمة جديدة بوزارة الصحة بعد النجاحات التي حققها في وزارة العمل، وإنني لأدعو الله عز وجل أن يوفقه في مهامه.
الأخوة والأخوات الأعزاء،
إن التواصل معكم فرصة كبيرة للاستفادة من مرئياتكم ومقترحاتكم. وأنا وزملائي في حاجة لنصائحكم ومؤازرتكم لمتابعة مواطن الخلل وفرص التحسين والتطوير، وآمل أن يستمر هذا التواصل متعاونين فيه على ما يحقق الصالح العام، سائلين المولى القدير أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم وأن ينفع بي وبكم وأن يستخدمني وإياكم في طاعته.
أخوكم ... عادل
إن سياستي في العمل هي الرد فقط على كل ما يمس الوزارة أو أدائها، بينما أرى أنه لا داعي للرد على الإشاعات التي تمسني شخصياً. إلا أنه لاستمرار انشغال البعض بهذا الموضوع ومع تزايد عدد المتابعين لهذه الإشاعة خلال الأيام الماضية وجدت أنه من حقكم علي أن أكتب هذا الإيضاح مبيناً عدداً من الحقائق حول هذا الموضوع.
أود أولاً أن أؤكد على عدم صحة الإشاعة جملة وتفصيلاً، وأؤكد على أنه لا تربطني ولا تربط أحد من أفراد أسرتي أي صلة قرابة أو مصاهرة من قريب أو بعيد بالأخ ماجد باشا كما ادعى من أطلق هذه الإشاعة. وإضافة إلى ذلك أود أن أؤكد على أن الأخ ماجد باشا يتقاضى راتباً مماثلاً لما يتقاضاه أقرانه بالوظائف المماثلة، وهو أقل بكثير من الرقم المبالغ فيه الذي ادعاه مطلق الإشاعة. ولمزيد من التصحيح فإن الأخ ماجد يبلغ من العمر سبعة وثلاثين عاماً، وليس كما جاء في الإشاعة.
الأخوة والأخوات الأعزاء،
سأواصل العمل على استقطاب الشباب وتمكينهم من المواقع القيادية لأن لدي قناعة راسخة بأن إثراء الأجهزة الإدارية بهذه الطاقات الشابة سيعود بالنفع على الوطن والمواطنين.
وللمعلومية فإن الأخ ماجد باشا قد تم استقطابه من أحد أكبر شركات الاتصالات العاملة بالمملكة للعمل بوزارة العمل. ومنذ فترة وجيزة أوكلت اليه مهمة جديدة بوزارة الصحة بعد النجاحات التي حققها في وزارة العمل، وإنني لأدعو الله عز وجل أن يوفقه في مهامه.
الأخوة والأخوات الأعزاء،
إن التواصل معكم فرصة كبيرة للاستفادة من مرئياتكم ومقترحاتكم. وأنا وزملائي في حاجة لنصائحكم ومؤازرتكم لمتابعة مواطن الخلل وفرص التحسين والتطوير، وآمل أن يستمر هذا التواصل متعاونين فيه على ما يحقق الصالح العام، سائلين المولى القدير أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم وأن ينفع بي وبكم وأن يستخدمني وإياكم في طاعته.
أخوكم ... عادل