تقدم احد المواطنين بوادي بقرة بشكوى إلى سمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم حول الخطاء الذي كُتب على لوحة لمجمع مدارس بنات بتلك القرية والتي تقع شمال محافظة محايل عسير وتتبع قطاع بارق التعليمي . وقد وجه سموه إدارة تعليم عسير التي بدورها وجهت إدارة تعليم محايل عسير حول تغيير مسمى ذالك المجمع الذي كان يحمل اسم (مجمع مدارس بقرة بارق) وكان هذا التوجيه في مطلع العام الهجري 1434هـ .
إدارة التعليم محايل عسير قامت بإنزال تلك اللوحة عن المجمع والقائها في الأرض دون احترام لذلك الصرح التعليمي . ومع هذا لم تقوم بتغيير المسمى حسب ماقتضاه امر سمو وزير التربية ومدير تعليم عسير.
مجمع مدارس بقرة بارق
المواطنين في تلك القرية أبدوا أستغرابهم حول ماقامت به إدارة تعليم بارق . وكأن الأمر او التوجيه الذي صدر من وزير التربية والتعليم لأيهمهم وليس في محل التنفيذ.
اللوحة ملقاة على الأرض
توجهت صحيفة "وطنيات" بسؤال لحارس ذالك المجمع تحتفظ الصحيفة بأسمه حول سبب القاء لوحة المجمع على قارعة الطريق.
فأجاب بقوله حضرة مؤسسة لإنزال اللوحة وبعد التأكد من تلك المؤسسة تبين انها مرسلة من قبل إدارة التعليم . بعد ذلك سمح لهم بإنزال تلك اللوحة . وبعد ان تم انزالها تم القائها على لأرض. وذهبوا . استمرت ملقاه على الأرض قرابة سبعة أيام وبعد ذلك حضرت نفس المؤسسة وكانت تريد ارجاع تلك اللوحة الملقاة على الأرض . بعد ان تعرضت لتأكل والعبث . فرفضت إعادة تركيبها وبقيت على وضعها حتى هذا التاريخ " هذا ماجاء على لسان حارس ذلك المجمع التعليمي.
وعلى ذلك اهالي قرى وادي بقرة يناشدون وزير التربية والتعليم بإمحاسبة المتسبب في عدم تنفيذ الأوامر الصادرة بشأن تغيير مسمى هذا الصرح التعليمي .
إدارة التعليم محايل عسير قامت بإنزال تلك اللوحة عن المجمع والقائها في الأرض دون احترام لذلك الصرح التعليمي . ومع هذا لم تقوم بتغيير المسمى حسب ماقتضاه امر سمو وزير التربية ومدير تعليم عسير.
مجمع مدارس بقرة بارق
المواطنين في تلك القرية أبدوا أستغرابهم حول ماقامت به إدارة تعليم بارق . وكأن الأمر او التوجيه الذي صدر من وزير التربية والتعليم لأيهمهم وليس في محل التنفيذ.
اللوحة ملقاة على الأرض
توجهت صحيفة "وطنيات" بسؤال لحارس ذالك المجمع تحتفظ الصحيفة بأسمه حول سبب القاء لوحة المجمع على قارعة الطريق.
فأجاب بقوله حضرة مؤسسة لإنزال اللوحة وبعد التأكد من تلك المؤسسة تبين انها مرسلة من قبل إدارة التعليم . بعد ذلك سمح لهم بإنزال تلك اللوحة . وبعد ان تم انزالها تم القائها على لأرض. وذهبوا . استمرت ملقاه على الأرض قرابة سبعة أيام وبعد ذلك حضرت نفس المؤسسة وكانت تريد ارجاع تلك اللوحة الملقاة على الأرض . بعد ان تعرضت لتأكل والعبث . فرفضت إعادة تركيبها وبقيت على وضعها حتى هذا التاريخ " هذا ماجاء على لسان حارس ذلك المجمع التعليمي.
وعلى ذلك اهالي قرى وادي بقرة يناشدون وزير التربية والتعليم بإمحاسبة المتسبب في عدم تنفيذ الأوامر الصادرة بشأن تغيير مسمى هذا الصرح التعليمي .