في كل عام يكون هناك تطور جديد في الرعاية الصحية، التي توفرها السلطات السعودية لحجاج بيت الله الحرام، في مسعى لجعل أداء الشعائر المقدسة آمنة ومتميزة، وفق أعلى المعايير الصحية العالمية.
وسلطت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، الاثنين، الضوء على التحديثات التي ادخلتها المملكة على الرعاية الصحية الممنوحة للحجاح منذ بداية المملكة.
وتلعب الرعاية الصحية دورا بارزا مع بقية الخدمات الحكومية التي تعمل كل عام على إنجاح الحج وتيسيره في السعودية، سواء عبر توفير الخدمات الطبية بمختلف أنواعها أو التعامل مع الحالات الوبائية خاصة في ظل جائحة كورونا هذا العام، قامت السعودية بتسخير جميع إمكاناتها وطاقاتها، وعززت جاهزية مرافقها؛ لتوفير الرعاية الصحية لضيوف الرحمن خلال موسم الحج وفق الاشتراطات الصحية والإجراءات الاحترازية. مما يجعل الطواقم الطبية والإدارة الصحية أحد عوامل نجاح خطة الحج كل عام.
وتشهد السعودية هذا العام حجا استثنائيا يتوافد فيه عدد محدود من ضيوف الرحمن من مختلف مناطق المملكة على مكة المكرمة ( نحو 10 آلاف سعودي ومقيم فقط)، وسيتم أداء المناسك في ظل إجراءات صحية مشددة.
وقد أخذت السعودية على عاتقها منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، خدمة حجاج بيت الله الحرام والمعتمرين والزوار، وسخرت جميع الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن وفق خطط مدروسة لتقديم خدمات صحية ووقائية متميزة وفق أعلى المعايير العالمية.
وسلطت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، الاثنين، الضوء على التحديثات التي ادخلتها المملكة على الرعاية الصحية الممنوحة للحجاح منذ بداية المملكة.
وتلعب الرعاية الصحية دورا بارزا مع بقية الخدمات الحكومية التي تعمل كل عام على إنجاح الحج وتيسيره في السعودية، سواء عبر توفير الخدمات الطبية بمختلف أنواعها أو التعامل مع الحالات الوبائية خاصة في ظل جائحة كورونا هذا العام، قامت السعودية بتسخير جميع إمكاناتها وطاقاتها، وعززت جاهزية مرافقها؛ لتوفير الرعاية الصحية لضيوف الرحمن خلال موسم الحج وفق الاشتراطات الصحية والإجراءات الاحترازية. مما يجعل الطواقم الطبية والإدارة الصحية أحد عوامل نجاح خطة الحج كل عام.
وتشهد السعودية هذا العام حجا استثنائيا يتوافد فيه عدد محدود من ضيوف الرحمن من مختلف مناطق المملكة على مكة المكرمة ( نحو 10 آلاف سعودي ومقيم فقط)، وسيتم أداء المناسك في ظل إجراءات صحية مشددة.
وقد أخذت السعودية على عاتقها منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، خدمة حجاج بيت الله الحرام والمعتمرين والزوار، وسخرت جميع الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن وفق خطط مدروسة لتقديم خدمات صحية ووقائية متميزة وفق أعلى المعايير العالمية.