طالب أهالي مركز ثلوث المنظر التابع لمُحافظة بارق شمال غرب منطقة عسير بالعمل على تحسين الجزيرة الوسطية وسط الطريق الرئيسي للمركز من خلال أعمال التشجير وصيانة أعمدة الإنارة وسط الطريق . وكذلك العمل على إعادة تهيئة الحفر الوعائية التي كشفتها الأمطار مؤخراً.
المواطن "يحيى محمد" قال مركز ثلوث المنظر يُعد أكبر مركز إداري يتبع مُحافظة بارق الا ان هذا المركز لم ينال نصيبه من التطوير خاصة في خدمات البنية التحتية للمركز أسوةً بالمركز التي نُشاهدها في مُحافظات أخرى .
أما المواطن "حسن الشهري" فقال كم نتمنى ان تعمل بلدية مُحافظة بارق على تشجير وسط الطريق الرئيسي والذي يُعد واجهة للمركز وكذلك العمل على إعادة سفلتة الطريق والعمل على ترقيع الحفر الوعائية وسط الطريق . مُضيفًا إن الكثير من قُرى المركز تعيش تحت خط الفقر الخدمية وقال ان بعض المنازل في قُرى وادي الخير لاتزال تنتظر نصيبها في سفلتة الطرق المؤدية لتلك المنازل. وأردف طالبنا كثيراً بلدية المُحافظة بالعمل على دفع عجلة التنمية في المركز ولكن لم نجد إذاً صاغية لمُطالباتنا سواء من البلدية او المجلس البلدي .
أما المواطن "عامر الشهري "فعول كثيراً على المجلس البلدي في المُحافظة حيث قال نُشاهد كثيراً إجتماعات المجلس البلدي في بارق ولكن لا نعلم عن المشاريع المُدرجة ولا عن الخطة الزمنية لتلك المشاريع .
وأضاف أذا كان لدى المجلس البلدي في بارق مشاريع خدمية مُدرجة فلماذا لم يتم الإفصاح عنها من خلال اطلاع مواطني المركز على هذه الخدمات وعلى جدولها والجدول الزمني لتنفيذها.
وقال المواطن "موسى الشهري " لانعلم ماهي المشاريع الخدمية المُزمع تنفيذها في المركز وقُرى المركز ونُطالب بتدخل أمانة عسير وفتح تحقيقاً موسعاً في المشاريع المُنفذة والمعتمد تنفيذها خاصة في قُرى شمال ثلوث المنظر .
وأشار سنوات ونحن ننتظر إزدواج طريق ثلوث النظر بارق وبعد اعتماده وتسليمه للمُقاول تم التصويت بأغلبية أعضاء المجلس البلدي وتم سحبه وقال ان هذا التصويت جاء لإنقاذ مقاول المشروع من تعثر عدد من المشاريع منها ازدواج طريق ثلوث المنظر.
وألمح "الشهري" ان الكثير من مواطني قُرى وادي الخير لاتزال مُطالبتهم بالسفلتة لمنازلهم في قائمة الإنتظار رغم مرور أكثر من خمسة أعوام وبعض المُطالبات ضاعت بين البلدية والمجلس البلدي.
وجدد أهالي قُرى مركز ثلوث المنظر مُطالباتِهم لبلدية بارق بضرورة العمل على تحسين مدخل المركز من خلال وضع بوابة على المدخل تحمل اسم المركز وعبارات ترحيبية وكذلك العمل على إعادة سفلتة مدخل المركز هذا بعد ان قالوا ان مدخل المركز لم يشهد أي أعمال تطوير او صيانة منذ إنشائه بإستثناء المطبات الصناعية التي عُملت دون إشارات تحذيرية .الأمر الذي جعل طبقة الأسفلت تتهالك مُخلفة حفر وعائية سرعان ما كشفتها الأمطار التي شهدتها قُرى المركز.
"وطنيات" اطلعت بلدي بارق على مُناشدات الأهالي ومُطالباتهم بلإفصاح عن المشاريع التنموية المستقبلية لقُرى المركز . الا اننا لم نتلقى ردهم حتى هذه الساعة
في ثلوث المنظر
منازل تنتظر سفلتة الطرق المؤدية لها .
الطريق الرئيسي ينتظر تشجير الجزيرة الوسطية وإعادة مشروع إزدواج الطريق.
حفر وعائية وسط الطريق الرئيسي تحتاج مُعالجة.
تهالك طبقة الإسفلت الرابط بين المركز والطريق الدولي.
المواطن "يحيى محمد" قال مركز ثلوث المنظر يُعد أكبر مركز إداري يتبع مُحافظة بارق الا ان هذا المركز لم ينال نصيبه من التطوير خاصة في خدمات البنية التحتية للمركز أسوةً بالمركز التي نُشاهدها في مُحافظات أخرى .
أما المواطن "حسن الشهري" فقال كم نتمنى ان تعمل بلدية مُحافظة بارق على تشجير وسط الطريق الرئيسي والذي يُعد واجهة للمركز وكذلك العمل على إعادة سفلتة الطريق والعمل على ترقيع الحفر الوعائية وسط الطريق . مُضيفًا إن الكثير من قُرى المركز تعيش تحت خط الفقر الخدمية وقال ان بعض المنازل في قُرى وادي الخير لاتزال تنتظر نصيبها في سفلتة الطرق المؤدية لتلك المنازل. وأردف طالبنا كثيراً بلدية المُحافظة بالعمل على دفع عجلة التنمية في المركز ولكن لم نجد إذاً صاغية لمُطالباتنا سواء من البلدية او المجلس البلدي .
أما المواطن "عامر الشهري "فعول كثيراً على المجلس البلدي في المُحافظة حيث قال نُشاهد كثيراً إجتماعات المجلس البلدي في بارق ولكن لا نعلم عن المشاريع المُدرجة ولا عن الخطة الزمنية لتلك المشاريع .
وأضاف أذا كان لدى المجلس البلدي في بارق مشاريع خدمية مُدرجة فلماذا لم يتم الإفصاح عنها من خلال اطلاع مواطني المركز على هذه الخدمات وعلى جدولها والجدول الزمني لتنفيذها.
وقال المواطن "موسى الشهري " لانعلم ماهي المشاريع الخدمية المُزمع تنفيذها في المركز وقُرى المركز ونُطالب بتدخل أمانة عسير وفتح تحقيقاً موسعاً في المشاريع المُنفذة والمعتمد تنفيذها خاصة في قُرى شمال ثلوث المنظر .
وأشار سنوات ونحن ننتظر إزدواج طريق ثلوث النظر بارق وبعد اعتماده وتسليمه للمُقاول تم التصويت بأغلبية أعضاء المجلس البلدي وتم سحبه وقال ان هذا التصويت جاء لإنقاذ مقاول المشروع من تعثر عدد من المشاريع منها ازدواج طريق ثلوث المنظر.
وألمح "الشهري" ان الكثير من مواطني قُرى وادي الخير لاتزال مُطالبتهم بالسفلتة لمنازلهم في قائمة الإنتظار رغم مرور أكثر من خمسة أعوام وبعض المُطالبات ضاعت بين البلدية والمجلس البلدي.
وجدد أهالي قُرى مركز ثلوث المنظر مُطالباتِهم لبلدية بارق بضرورة العمل على تحسين مدخل المركز من خلال وضع بوابة على المدخل تحمل اسم المركز وعبارات ترحيبية وكذلك العمل على إعادة سفلتة مدخل المركز هذا بعد ان قالوا ان مدخل المركز لم يشهد أي أعمال تطوير او صيانة منذ إنشائه بإستثناء المطبات الصناعية التي عُملت دون إشارات تحذيرية .الأمر الذي جعل طبقة الأسفلت تتهالك مُخلفة حفر وعائية سرعان ما كشفتها الأمطار التي شهدتها قُرى المركز.
"وطنيات" اطلعت بلدي بارق على مُناشدات الأهالي ومُطالباتهم بلإفصاح عن المشاريع التنموية المستقبلية لقُرى المركز . الا اننا لم نتلقى ردهم حتى هذه الساعة
في ثلوث المنظر
منازل تنتظر سفلتة الطرق المؤدية لها .
الطريق الرئيسي ينتظر تشجير الجزيرة الوسطية وإعادة مشروع إزدواج الطريق.
حفر وعائية وسط الطريق الرئيسي تحتاج مُعالجة.
تهالك طبقة الإسفلت الرابط بين المركز والطريق الدولي.
وادي يعانون أكثر من يوم وجدة القريه معقوله بلديه بارق.