شكا أهالي منازل بقرية المرداء التابعة لمركز ثلوث المنظر في مُحافظة بارق من تأخر سفلتة الطريق المؤدية لمنازلهم في تلك القرية . وقالوا في شكوى تلقتها "وطنيات" حملوها مسؤولية إيصالها للجهات المعنية في مُحافظة بارق وأمانة منطقة عسير حيث قالوا سنوات مضت وعقود انقضت ومُطالباتنا تنتظر ميزانيات البلدية واعتماد سفلتة طريق منازلنا ضمن الميزانية .
المواطن"مشعل الشهري" قال في حديثه لنا طالبنا مراراً وتكراراً بلدية مُحافظة بارق بسفلتة الطريق المؤدي لمنازلنا ولكن لم يُستجاب لنا واردف "الشهري" الطريق إلى منازلنا وعرة خاصة بعد هطول الأمطار فإننا نصبح في عزلة تامة . وقال وعورة الطريق وعدم استجابة بلدية بارق دفع بنا إلى مُناشدة سمو أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بالوقوف على مايُعانية سُكان هذه المنازل خاصة النساء وكبار السن . وأشار إلى أنهم يُعانون في بعض الأحيان من انقطاع المواد التموينية والسقيا بسبب وعورة الطريق .
اما المواطن"عامر الشهري" فقال سنوات مضت ومُطالبتنا بالسفلتة لهذه المنازل مستمرة وأضاف رغم مرور كل هذه السنوات لم يتم اعتماد هذه المنازل ضمن مشاريع السفلتة التي نفذتها البلدية في قُرى وادي الخير . وأشار إلى اننا لا نزال تنتظر هذه الاعتمادات التي قال انها اصبحت اقرب إعتذار للبلدية والمجلس البلدي.
مواطن آخر رفض الإفصاح عن اسمه حمل أحد الشخصيات النافذة في قُراهم مسؤولية عدم إيصال الإسفلت لمنازلهم بحجة أن الطريق ينفذ من خلال أملاك خاصة الأمر الذي قال انه رُبما يكون هو العائق أمام إيصال خدمة الأسفلت لمنازلهم.
صورة لسكان تلك المنازل أثناء زيارة اللجنة لمنازلهم
مواطني قُرى المرداء خاصة أصحاب المنازل التي لم يصل إليها الأسفلت أشاروا إلى أن لجنة تم تشكيلها من قبل أمين عسير آنذاك صالح القاضي - رحمه الله - كانت قد وقفت في تاريخ 16 ذوالقعدة عام 1436هـ على حاجة تلك المنازل للأسفلت التقت ساكني هذه المنازل وأوصت اللجنة بإيصال الإسفلت لمنازلهم . الا انهم قالوا منازلنا لاتزال تنتظر تنفيذ تلك التوصيات.
وطالبوا إمارة عسير مُمثلة في ُمحافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي ورئيس مركز ثلوث المنظر الأستاذ إبراهيم بن عبدالله الشهري وأعضاء بلدي المركز بالوقوف على مُعاناة ساكني تلك المنازل .
المواطن"مشعل الشهري" قال في حديثه لنا طالبنا مراراً وتكراراً بلدية مُحافظة بارق بسفلتة الطريق المؤدي لمنازلنا ولكن لم يُستجاب لنا واردف "الشهري" الطريق إلى منازلنا وعرة خاصة بعد هطول الأمطار فإننا نصبح في عزلة تامة . وقال وعورة الطريق وعدم استجابة بلدية بارق دفع بنا إلى مُناشدة سمو أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بالوقوف على مايُعانية سُكان هذه المنازل خاصة النساء وكبار السن . وأشار إلى أنهم يُعانون في بعض الأحيان من انقطاع المواد التموينية والسقيا بسبب وعورة الطريق .
اما المواطن"عامر الشهري" فقال سنوات مضت ومُطالبتنا بالسفلتة لهذه المنازل مستمرة وأضاف رغم مرور كل هذه السنوات لم يتم اعتماد هذه المنازل ضمن مشاريع السفلتة التي نفذتها البلدية في قُرى وادي الخير . وأشار إلى اننا لا نزال تنتظر هذه الاعتمادات التي قال انها اصبحت اقرب إعتذار للبلدية والمجلس البلدي.
مواطن آخر رفض الإفصاح عن اسمه حمل أحد الشخصيات النافذة في قُراهم مسؤولية عدم إيصال الإسفلت لمنازلهم بحجة أن الطريق ينفذ من خلال أملاك خاصة الأمر الذي قال انه رُبما يكون هو العائق أمام إيصال خدمة الأسفلت لمنازلهم.
صورة لسكان تلك المنازل أثناء زيارة اللجنة لمنازلهم
مواطني قُرى المرداء خاصة أصحاب المنازل التي لم يصل إليها الأسفلت أشاروا إلى أن لجنة تم تشكيلها من قبل أمين عسير آنذاك صالح القاضي - رحمه الله - كانت قد وقفت في تاريخ 16 ذوالقعدة عام 1436هـ على حاجة تلك المنازل للأسفلت التقت ساكني هذه المنازل وأوصت اللجنة بإيصال الإسفلت لمنازلهم . الا انهم قالوا منازلنا لاتزال تنتظر تنفيذ تلك التوصيات.
وطالبوا إمارة عسير مُمثلة في ُمحافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي ورئيس مركز ثلوث المنظر الأستاذ إبراهيم بن عبدالله الشهري وأعضاء بلدي المركز بالوقوف على مُعاناة ساكني تلك المنازل .