اشتكى سالكي طريق بارق محايل وكذلك بارق المجاردة من تصدعات وتشققات الطريق الرابط بين تلك المُحافظات الأمر الذي أحدث تلفيات في الكثير من مركبات سالكي الطريق . وقالوا أن الأمر بات هاجس مواطني مُحافظة بارق .
وعبّر الكثير من مواطني محافظة بارق عن استيائهم من كثرة انتشار الحفر والهبوطات في طبقات الإسفلت بطريق جبال بمحافظة بارق.
وأشاروا إلى أن هذه الحفر تنتشر بشكل واسع على ذلك الطريق، مما حولها إلى مصائد تنتظر ضحاياها، كما أن الطريق يمثل خطرا كبيرا على السيارات القادمة إلى محافظة بارق والمغادرة منها.
وذكر المواطنون أن عدد تلك الحفر قد ازداد بعد هطول الأمطار الأخيرة عن المعدل السابق، حيث أصبحت تلك الحفريات العميقة مصائد للسيارات خاصة أن قائدي السيارات لا يتوقعون وجودها بكثرة في الطريق ليلاً مما يتسبب في حوادث وتلفيات بالسيارات.
وقال محمد البارقي أحد سكان بارق: "أصبح طريق جبال والرابط بين بارق ومحائل غير آمن أثناء القيادة، فتجد الحفر على امتداد الطريق تتربص بقائدي السيارات".
وأضاف أن بلدية بارق لم تقم بإصلاح الطريق ولم تضع لوحات إرشادية تبين أن الطريق خطر وتوجد به حفريات حتى ينتبه السائقين القادمين إلى محافظة بارق والخارجون منها.
ودعا "البارقي" إلى ضرورة التصدي للحفريات والانخفاضات والتشققات، لافتاً إلى أن فرع وزارة النقل في عسير وضع الكرة في ملعب بلدية بارق بتخليه عن الطريق الرابط بين مُحافظتي محايل المجاردة مرورواً بمُحافظة بارق فيما تخلت البلدية عن الطريق وقالت أن الطريق يقع ضمن مسؤولية فرع وزارة النقل
تجدر الإشارة إلى أن وزارة النقل سلمت مشروع ازدواجية طريق محايل عسير بارق المجاردة لمُقاول المشروع والتي تمت ترسيته في ١٦ رمضان ١٤٣٩ بحيث يتم تسليم المشروع في ١٢ / ٥ / ١٤٤٢هـ
سالكي الطريق جددوا مُناشداتهم لصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير بتوجيه الجهة المسؤولة عن الطريق لكشط طبقاته ومُعالجة الحفر والتشققات على ذلك الطريق.
وعبّر الكثير من مواطني محافظة بارق عن استيائهم من كثرة انتشار الحفر والهبوطات في طبقات الإسفلت بطريق جبال بمحافظة بارق.
وأشاروا إلى أن هذه الحفر تنتشر بشكل واسع على ذلك الطريق، مما حولها إلى مصائد تنتظر ضحاياها، كما أن الطريق يمثل خطرا كبيرا على السيارات القادمة إلى محافظة بارق والمغادرة منها.
وذكر المواطنون أن عدد تلك الحفر قد ازداد بعد هطول الأمطار الأخيرة عن المعدل السابق، حيث أصبحت تلك الحفريات العميقة مصائد للسيارات خاصة أن قائدي السيارات لا يتوقعون وجودها بكثرة في الطريق ليلاً مما يتسبب في حوادث وتلفيات بالسيارات.
وقال محمد البارقي أحد سكان بارق: "أصبح طريق جبال والرابط بين بارق ومحائل غير آمن أثناء القيادة، فتجد الحفر على امتداد الطريق تتربص بقائدي السيارات".
وأضاف أن بلدية بارق لم تقم بإصلاح الطريق ولم تضع لوحات إرشادية تبين أن الطريق خطر وتوجد به حفريات حتى ينتبه السائقين القادمين إلى محافظة بارق والخارجون منها.
ودعا "البارقي" إلى ضرورة التصدي للحفريات والانخفاضات والتشققات، لافتاً إلى أن فرع وزارة النقل في عسير وضع الكرة في ملعب بلدية بارق بتخليه عن الطريق الرابط بين مُحافظتي محايل المجاردة مرورواً بمُحافظة بارق فيما تخلت البلدية عن الطريق وقالت أن الطريق يقع ضمن مسؤولية فرع وزارة النقل
تجدر الإشارة إلى أن وزارة النقل سلمت مشروع ازدواجية طريق محايل عسير بارق المجاردة لمُقاول المشروع والتي تمت ترسيته في ١٦ رمضان ١٤٣٩ بحيث يتم تسليم المشروع في ١٢ / ٥ / ١٤٤٢هـ
سالكي الطريق جددوا مُناشداتهم لصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير بتوجيه الجهة المسؤولة عن الطريق لكشط طبقاته ومُعالجة الحفر والتشققات على ذلك الطريق.