يزور صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ، صباح غدٍ ، مدينة التمور في بريدة، للوقوف على حركة سوق التمور، وعمليات البيع والشراء ، ومباشرة تنظيم أمانة المنطقة لمهرجان بريدة للتمور ، وذلك بحضور معالي وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ماجد الحقيل.
وسيقوم سمو أمير المنطقة خلال الزيارة بدخول ساحة المزادات في مدينة التمور ، والاطلاع على آلية عمل اللجان في المهرجان ، وكيفية دخول المركبات للسوق وتنظيم المسارات ، وطرق إتمام عمليات البيع والشراء ، وذلك تحت تطبيق الإجراءات والتنظيمات المتبعة من الاحترازات الوقائية من فيروس كورونا المستجد ، ومدى تطبيق الشروط والضوابط اللازم توافرها لجميع المستهلكين والباعة.
كما سيطلع سموه على معارض تجزئة التمور ، الخاصة بالشباب والأسر المنتجة والبالغة 80 ركناً ، وما تحتويه أركان المعارض من خدمات ومشاركات للجهات المنظمة والراعية للمهرجان ، التي تصب في تسهيل ودعم الشباب والأسر في كيفية الدخول في مجال قطاع العمل الحر ، وفتح الآفاق المختلفة لتنويع وتطوير مصادر الدخل.
من جانبه ، عبر أمين منطقة القصيم المهندس محمد بن مبارك المجلي ، عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة ، على دعمه ووقوفه المستمر وراء إقامة وتنظيم المهرجان ، وحرصه على تسهيل جميع الإمكانات ، وتسخير كل الجهود ، التي تسهم في إنجاح موسم التمور ، وتحقيق تطلعات المستهلك والمستثمر في قطاع النخيل والتمور، بمنتج غذائي آمن ومتوفر للجميع ومجال استثماري فاعل ومتجدد ، واصلاً شكره لمعالي وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ، لتوجيهاته ومتابعته المباشرة لعمل أمانة القصيم ، في تنظيم وتفعيل ورعاية مهرجان بريدة للتمور ، وتأكيده على بذل كل الجهود نحو إنجاح وتميز موسم التمور ، بما يضمن سوقًا جاذباً ومحفزاً يحقق تطلعات القيادة الرشيدة – أيدها الله - في استدامة زراعية وغذائية آمنة ومتاحة للجميع.
وسيقوم سمو أمير المنطقة خلال الزيارة بدخول ساحة المزادات في مدينة التمور ، والاطلاع على آلية عمل اللجان في المهرجان ، وكيفية دخول المركبات للسوق وتنظيم المسارات ، وطرق إتمام عمليات البيع والشراء ، وذلك تحت تطبيق الإجراءات والتنظيمات المتبعة من الاحترازات الوقائية من فيروس كورونا المستجد ، ومدى تطبيق الشروط والضوابط اللازم توافرها لجميع المستهلكين والباعة.
كما سيطلع سموه على معارض تجزئة التمور ، الخاصة بالشباب والأسر المنتجة والبالغة 80 ركناً ، وما تحتويه أركان المعارض من خدمات ومشاركات للجهات المنظمة والراعية للمهرجان ، التي تصب في تسهيل ودعم الشباب والأسر في كيفية الدخول في مجال قطاع العمل الحر ، وفتح الآفاق المختلفة لتنويع وتطوير مصادر الدخل.
من جانبه ، عبر أمين منطقة القصيم المهندس محمد بن مبارك المجلي ، عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة ، على دعمه ووقوفه المستمر وراء إقامة وتنظيم المهرجان ، وحرصه على تسهيل جميع الإمكانات ، وتسخير كل الجهود ، التي تسهم في إنجاح موسم التمور ، وتحقيق تطلعات المستهلك والمستثمر في قطاع النخيل والتمور، بمنتج غذائي آمن ومتوفر للجميع ومجال استثماري فاعل ومتجدد ، واصلاً شكره لمعالي وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ، لتوجيهاته ومتابعته المباشرة لعمل أمانة القصيم ، في تنظيم وتفعيل ورعاية مهرجان بريدة للتمور ، وتأكيده على بذل كل الجهود نحو إنجاح وتميز موسم التمور ، بما يضمن سوقًا جاذباً ومحفزاً يحقق تطلعات القيادة الرشيدة – أيدها الله - في استدامة زراعية وغذائية آمنة ومتاحة للجميع.