حققت جامعة الملك خالد المركز 179 بين أفضل 200 جامعة عالمية في البُعد الدولي، وذلك بحسب نتائج تصنيف التايمز العالمي للجامعات العالمية (Times Higher Education World University Rankings) للعام 2021م، كما تقدمت الجامعة 100 مركز عن العام السابق حيث حصلت على المركز 501 عالميًّا، والمرتبة الرابعة على المستوى الوطني، في ذات التصنيف.
وأكد وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني أن هذا الإنجاز يأتي ضمن سلسلة متكاملة من الأهداف المخطط لها وفق استراتيجية واضحة تهدف للوصول بالجامعة إلى العالمية، وذلك من خلال تحقيق الرؤية الاستراتيجية للجامعة والمتمثلة في الوصول إلى قائمة أفضل 200 جامعة عالميًا بحلول 2030م، إضافة إلى أن تصبح الجامعة مركزًا عالميًّا مهمًّا للعلم والمعرفة والبحث العلمي والإنتاج المعرفي، بما يساهم في تعزيز مكانتها وسمعتها المؤسسية والأكاديمية على المستويين الإقليمي والدولي، وتحقيق أعلى مستويات الجودة في برامج الجامعة ومخرجاتها.
فيما أوضح المشرف العام على وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن تصنيف التايمز العالمي للجامعات العالمية يضم خمسة معايير ونسبًا رئيسة لتصنيف الجامعات تشمل التعليم (30%)، والبحث العلمي (30%)، واستشهادات البحوث (30%)، والنظرة الدولية (7.5%)، والدخل الصناعي (2.5%).
كما يتضمن التصنيف أيضًا 13 مؤشرًا للأداء بنسب موزونة تقيّم بمهنية جميع الجوانب الأكاديمية والبحثية للجامعات، وقد شملت نتائج التصنيف لهذا العام 1527 جامعة من 93 دولة حول العالم.
وأكد وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني أن هذا الإنجاز يأتي ضمن سلسلة متكاملة من الأهداف المخطط لها وفق استراتيجية واضحة تهدف للوصول بالجامعة إلى العالمية، وذلك من خلال تحقيق الرؤية الاستراتيجية للجامعة والمتمثلة في الوصول إلى قائمة أفضل 200 جامعة عالميًا بحلول 2030م، إضافة إلى أن تصبح الجامعة مركزًا عالميًّا مهمًّا للعلم والمعرفة والبحث العلمي والإنتاج المعرفي، بما يساهم في تعزيز مكانتها وسمعتها المؤسسية والأكاديمية على المستويين الإقليمي والدولي، وتحقيق أعلى مستويات الجودة في برامج الجامعة ومخرجاتها.
فيما أوضح المشرف العام على وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن تصنيف التايمز العالمي للجامعات العالمية يضم خمسة معايير ونسبًا رئيسة لتصنيف الجامعات تشمل التعليم (30%)، والبحث العلمي (30%)، واستشهادات البحوث (30%)، والنظرة الدولية (7.5%)، والدخل الصناعي (2.5%).
كما يتضمن التصنيف أيضًا 13 مؤشرًا للأداء بنسب موزونة تقيّم بمهنية جميع الجوانب الأكاديمية والبحثية للجامعات، وقد شملت نتائج التصنيف لهذا العام 1527 جامعة من 93 دولة حول العالم.