أكد المشرف العام على الإدارة العامة للإعلام والاتصال بجامعة القصيم الأستاذ فهد بن نومه، على ضرورة أن يحدد الشخص طبيعة الرسالة الإعلامية التي يود طرحها عبر أي وسيلة إعلامية أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وماهية المضمون الذي يريد أن تقدمه للجمهور ويتميز به عن الأخرين ويحقق أهدافه من خلاله، لافتًا إلى أنه يجب أن ينتقي الفرد الوسيلة الأفضل والأكثر ملاءمة للمضمون الخاص به حتى يصل به لجمهوره ويحقق أهدافه.
وأشار "بن نومه" خلال تقديمه لدورة "مهارات التعامل مع وسائل الإعلام"، ضمن البرنامج التدريبي لإعداد أعضاء هيئة التدريس الجدد بالجامعة، والذي اختتم أعماله يوم أمس الأول الخميس، إلى أهمية أن يحرص الفرد على انتقاء الرسالة الإعلامية المراد توصيلها بشكل جيد، إضافة إلى التعامل الأمثل مع كل وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي وفقًا لطبيعتها، حتى لا تقودنا العفوية الزائدة إلى بعض الأمور السلبية وتنعكس سلبًا على طرحنا، لذا فيجب علينا أن نتعامل مع الإعلام التعامل الأمثل.*
وتحدث "بن نومه" عن مهارات التعامل مع وسائل الإعلام، وذروة وصول برامج التواصل الاجتماعي، وتطور مفهومها، مؤكدًا أن الإعلام الرقمي أصبح منصة الاتصال الفعّال مع الجمهور،
وتطرق "بن نومه"، خلال الدورة إلى سياسات النشر الإلكتروني لمنصة الجامعة، كونها هي المنصة التي تجمع كافة الحسابات التي تمثل الجامعـة على مواقع التواصل الاجتماعـي، مشيرًا إلى أنها منصة رسمية تعمل تحت إشراف وتنظيم الإدارة العامة للإعلام والاتصال وفق ضوابط وسياسـات محددة للنشر يجـب الالتزام بها من قبل جميع الجهات ومن قبل العاملين على هـذه الحسابات، إضافة إلى التعريف بالإدارة العامة للإعلام والاتصال ومهامها، وخدماتها، ومنصاتها في برامج التواصل الاجتماعي، وكذلك سياسات النشر بالجامعة والتي تهدف لتنظيم آلية النشر بما يتواكب مع السياسة والأهداف الإعلامية العامة للجامعة، كما استعرض عددًا من المحظورات التي يجب تجنبها، وكيفية التعامل مع الأزمات الإعلامية، وفي ختام الدورة، تم فتح باب المناقشة واستقبال الأسئلة من أعضاء هيئة التدريس حول الآليات الإعلامية المتبعة والإجابة عليها.
ويهدف البرنامج التدريبي لأعضاء هيئة التدريس الجدد والذي حضره 74 عضو هيئة تدريس من الجنسين، إلى تزويدهم بأهم البرامج والمهارات التي تساعدهم على تخطيط وتصميم المواقف التعليمية المختلفة خلال أداء مهام وظائفهم، ومن هذه المهارات سبل تزويد أعضاء هيئة التدريس الجدد بالمهارات اللازمة للتعامل مع وسائل الإعلام على اختلافها.
وأشار "بن نومه" خلال تقديمه لدورة "مهارات التعامل مع وسائل الإعلام"، ضمن البرنامج التدريبي لإعداد أعضاء هيئة التدريس الجدد بالجامعة، والذي اختتم أعماله يوم أمس الأول الخميس، إلى أهمية أن يحرص الفرد على انتقاء الرسالة الإعلامية المراد توصيلها بشكل جيد، إضافة إلى التعامل الأمثل مع كل وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي وفقًا لطبيعتها، حتى لا تقودنا العفوية الزائدة إلى بعض الأمور السلبية وتنعكس سلبًا على طرحنا، لذا فيجب علينا أن نتعامل مع الإعلام التعامل الأمثل.*
وتحدث "بن نومه" عن مهارات التعامل مع وسائل الإعلام، وذروة وصول برامج التواصل الاجتماعي، وتطور مفهومها، مؤكدًا أن الإعلام الرقمي أصبح منصة الاتصال الفعّال مع الجمهور،
وتطرق "بن نومه"، خلال الدورة إلى سياسات النشر الإلكتروني لمنصة الجامعة، كونها هي المنصة التي تجمع كافة الحسابات التي تمثل الجامعـة على مواقع التواصل الاجتماعـي، مشيرًا إلى أنها منصة رسمية تعمل تحت إشراف وتنظيم الإدارة العامة للإعلام والاتصال وفق ضوابط وسياسـات محددة للنشر يجـب الالتزام بها من قبل جميع الجهات ومن قبل العاملين على هـذه الحسابات، إضافة إلى التعريف بالإدارة العامة للإعلام والاتصال ومهامها، وخدماتها، ومنصاتها في برامج التواصل الاجتماعي، وكذلك سياسات النشر بالجامعة والتي تهدف لتنظيم آلية النشر بما يتواكب مع السياسة والأهداف الإعلامية العامة للجامعة، كما استعرض عددًا من المحظورات التي يجب تجنبها، وكيفية التعامل مع الأزمات الإعلامية، وفي ختام الدورة، تم فتح باب المناقشة واستقبال الأسئلة من أعضاء هيئة التدريس حول الآليات الإعلامية المتبعة والإجابة عليها.
ويهدف البرنامج التدريبي لأعضاء هيئة التدريس الجدد والذي حضره 74 عضو هيئة تدريس من الجنسين، إلى تزويدهم بأهم البرامج والمهارات التي تساعدهم على تخطيط وتصميم المواقف التعليمية المختلفة خلال أداء مهام وظائفهم، ومن هذه المهارات سبل تزويد أعضاء هيئة التدريس الجدد بالمهارات اللازمة للتعامل مع وسائل الإعلام على اختلافها.