بمتابعة وإشراف مباشر من الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم أزالت لجان التعديات بإمارة المنطقة والمحافظات والمراكز التابعة تعديات على أراضٍ حكومية داخل النطاق العمراني وخارجه.
وقد بلغ إجمالي مساحة الإزالات خلال المدة الماضية (51.823.660 م2) واحدًا وخمسين مليوناً وثمان مائة وثلاثة وعشرين ألفاً وست مائة وستين مترًا مربعًا من المساحات المتعدى عليها، واستعادتها لأملاك الدولة.
وصرح وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان أن تنفيذ الإزالات خلال المدة الماضية جاءت بناءً على توجيهات سمو أمير منطقة القصيم ومتابعته المستديمة لأعمال اللجان وعمل المحافظين ورؤساء المراكز، حيث أُزيلت تعديات داخل النطاق العمراني بمساحات شاسعة، وهي عبارة عن غرف وأسوار وعشوائيات، فيما أُزيلت التعديات (الخارجة عن النطاق العمراني - النطاق الزراعي- )، وهي عبارة عن مزروعات وأشجار وآبار ارتوازية وأجهزة محورية وحواجز ترابية "عقوم" وخزانات مياه وإحداثات متنوعة.
وأوضح الوزان أن توجيهات سمو أمير المنطقة قضت بتشكيل لجان لإزالة التعديات، لافتاً الانتباه إلى أن توجيهات سموه الكريم نصّت على عدم التهاون مع المعتدين على الأراضي الحكومية كائناً من كان، وتطبيق العقوبات النظامية على المعتدين.
وأكد وكيل الإمارة أن اللجان تواصل متابعة أعمالها المجدولة وفق توجيهات سموه وحسب الإجراءات النظامية والمبلغة، مشيرًا إلى تطبيق أشد العقوبات بحق المتعدين، مهيباً بضرورة تعاون الجميع مع لجان التعديات لحماية الممتلكات العامة.
وقد بلغ إجمالي مساحة الإزالات خلال المدة الماضية (51.823.660 م2) واحدًا وخمسين مليوناً وثمان مائة وثلاثة وعشرين ألفاً وست مائة وستين مترًا مربعًا من المساحات المتعدى عليها، واستعادتها لأملاك الدولة.
وصرح وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان أن تنفيذ الإزالات خلال المدة الماضية جاءت بناءً على توجيهات سمو أمير منطقة القصيم ومتابعته المستديمة لأعمال اللجان وعمل المحافظين ورؤساء المراكز، حيث أُزيلت تعديات داخل النطاق العمراني بمساحات شاسعة، وهي عبارة عن غرف وأسوار وعشوائيات، فيما أُزيلت التعديات (الخارجة عن النطاق العمراني - النطاق الزراعي- )، وهي عبارة عن مزروعات وأشجار وآبار ارتوازية وأجهزة محورية وحواجز ترابية "عقوم" وخزانات مياه وإحداثات متنوعة.
وأوضح الوزان أن توجيهات سمو أمير المنطقة قضت بتشكيل لجان لإزالة التعديات، لافتاً الانتباه إلى أن توجيهات سموه الكريم نصّت على عدم التهاون مع المعتدين على الأراضي الحكومية كائناً من كان، وتطبيق العقوبات النظامية على المعتدين.
وأكد وكيل الإمارة أن اللجان تواصل متابعة أعمالها المجدولة وفق توجيهات سموه وحسب الإجراءات النظامية والمبلغة، مشيرًا إلى تطبيق أشد العقوبات بحق المتعدين، مهيباً بضرورة تعاون الجميع مع لجان التعديات لحماية الممتلكات العامة.