أصدرت جامعة الملك خالد ممثلة في صحيفتها "آفاق" عددًا خاصًّا عن التعلم الإلكتروني، تم إخراجه وإتاحة نشره مع بداية العام الجامعي 1442هـ تزامنًا مع عودة طلاب وطالبات الجامعات والتعليم العام تناول أبرز الجهود من قبل الجهات المعنية والجامعة في ظل جائحة كورونا.
وأوضح معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي أن الجامعة حرصت على إصدار هذا العدد بداية العام الجامعي، ليلخص الجهود ويبرز العديد من المبادرات والبرامج التي قدمتها وزارة التعليم والجامعة لضمان سير العملية التعليمية في ظل جائحة كورونا، وذلك من خلال توثيق هذا العدد للأحداث كلمة وصورة، خبرًا ومقالًا، مقدمًا شكره لفريق عمل صحيفة "آفاق" على هذا المنجز التوثيقي المهم لهذه المرحلة.
كما أكد السلمي أن قطاع التعليم بالمملكة كاد أن يكون من أكثر القطاعات تأثرًا بجائحة كورونا، إلا أنه وبفضل تضافر الجهود تم تحويل هذا التحدي إلى فرص تم استثمارها لتعزيز التعليم وتقوية البنية التحتية، لافتًا إلى أن معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ كان سباقًا في توجيه مؤسسات التعليم الجامعي والعام إلى استثمار إمكانياتها التقنية والإدارية لمواجهة الجائحة دون أن تخسر أي مؤسسة مهمتها الأساسية "التعليم".
وبيّن المشرف العام على صحيفة "آفاق" رئيس قسم الإعلام والاتصال بالجامعة الأستاذ الدكتور علي بن شويل القرني أن الصحيفة هدفت إلى التركيز على "التعلم الإلكتروني" بتوجيه من معالي رئيس الجامعة، وذلك لمواكبة التحولات التي تعيشها الجامعة، والمجتمع التعليمي في المملكة، تكيفًا مع جائحة كورونا.
كذلك أكد ابن شويل اهتمام "آفاق" أيضًا بموضوعات وقضايا الوطن وتفاعلها مع مناسباته، مشيرًا إلى أن وصول الصحافة الجامعية في جامعة الملك خالد إلى هذا المستوى يأتي وفق رؤية معالي رئيسها الذي يوجه دائمًا بتفاعل الجامعة مع المجتمع، واشراكها في محيطها الإقليمي والوطني.
يشار إلى أن صحيفة "آفاق" نشرت خلال السنوات الماضية العديد من الإصدارات الخاصة الوطنية والسياحية والاجتماعية.
وأوضح معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي أن الجامعة حرصت على إصدار هذا العدد بداية العام الجامعي، ليلخص الجهود ويبرز العديد من المبادرات والبرامج التي قدمتها وزارة التعليم والجامعة لضمان سير العملية التعليمية في ظل جائحة كورونا، وذلك من خلال توثيق هذا العدد للأحداث كلمة وصورة، خبرًا ومقالًا، مقدمًا شكره لفريق عمل صحيفة "آفاق" على هذا المنجز التوثيقي المهم لهذه المرحلة.
كما أكد السلمي أن قطاع التعليم بالمملكة كاد أن يكون من أكثر القطاعات تأثرًا بجائحة كورونا، إلا أنه وبفضل تضافر الجهود تم تحويل هذا التحدي إلى فرص تم استثمارها لتعزيز التعليم وتقوية البنية التحتية، لافتًا إلى أن معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ كان سباقًا في توجيه مؤسسات التعليم الجامعي والعام إلى استثمار إمكانياتها التقنية والإدارية لمواجهة الجائحة دون أن تخسر أي مؤسسة مهمتها الأساسية "التعليم".
وبيّن المشرف العام على صحيفة "آفاق" رئيس قسم الإعلام والاتصال بالجامعة الأستاذ الدكتور علي بن شويل القرني أن الصحيفة هدفت إلى التركيز على "التعلم الإلكتروني" بتوجيه من معالي رئيس الجامعة، وذلك لمواكبة التحولات التي تعيشها الجامعة، والمجتمع التعليمي في المملكة، تكيفًا مع جائحة كورونا.
كذلك أكد ابن شويل اهتمام "آفاق" أيضًا بموضوعات وقضايا الوطن وتفاعلها مع مناسباته، مشيرًا إلى أن وصول الصحافة الجامعية في جامعة الملك خالد إلى هذا المستوى يأتي وفق رؤية معالي رئيسها الذي يوجه دائمًا بتفاعل الجامعة مع المجتمع، واشراكها في محيطها الإقليمي والوطني.
يشار إلى أن صحيفة "آفاق" نشرت خلال السنوات الماضية العديد من الإصدارات الخاصة الوطنية والسياحية والاجتماعية.