وقَّعت وزارة البيئة والمياه والزراعة، اتفاقية تعاون مع المجموعة الوطنية للاستزراع المائي، وشركة مزارع الشرق للاستزراع المائي، وذلك بهدف استغلال مياه البحر الأحمر في الإنتاج الزراعي، والاستفادة من تجارب تقنيات الزراعة الجديدة.
وبحضور وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن الفضلي، وقَّع المذكرة كلٌّ من الرئيس التنفيذي للبرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة السمكية الدكتور علي الشيخي، والعضو المنتدب للمجموعة الوطنية للاستزراع المائي المهندس أحمد البلاع، ورئيس مجلس إدارة شركة مزارع الشرق للاستزراع المائي المهندس ناصر المنصور.
وأوضحت الوزارة، أن الاتفاقية تستهدف دعم صناعة الإنتاج الغذائي الزراعي، وذلك ضمن الخطة التنموية للوزارة، والهادفة إلى إجراء الأبحاث والبرامج التطبيقية لتطوير تقنيات الزراعة في مختلف المجالات والتخصصات.
وبيَّنت أنه نظراً لوجود الكثير من التحديات التي تواجه قطاع الزراعة، ومن أهمها المياه التي يُمكن أن تُعيق تطور هذا القطاع الحيوي، كان لا بد من مواجهة تلك التحديات بحلول مُبتكرة وغير تقليدية، تضمن الاستدامة الإنتاجية والبيئية في آنٍ واحد. مشيرة إلى أن من أبرز تلك الحلول استخدام مياه البحر بتقنية الأكوابونيك والهيدروبونيك والتي أثبتت التجارب المبدئية نجاحها في المملكة.
يُذكر أن البرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة السمكية يمثل استراتيجية وطنية شاملة لتطوير قطاع الثروة السمكية وتعزيز دوره الاقتصادي والتنموي، والاستفادة المثلى من الموارد الطبيعية للمملكة في مجال الثروة السمكية ورفع إنتاجها بشكل مستدام.
وبحضور وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن الفضلي، وقَّع المذكرة كلٌّ من الرئيس التنفيذي للبرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة السمكية الدكتور علي الشيخي، والعضو المنتدب للمجموعة الوطنية للاستزراع المائي المهندس أحمد البلاع، ورئيس مجلس إدارة شركة مزارع الشرق للاستزراع المائي المهندس ناصر المنصور.
وأوضحت الوزارة، أن الاتفاقية تستهدف دعم صناعة الإنتاج الغذائي الزراعي، وذلك ضمن الخطة التنموية للوزارة، والهادفة إلى إجراء الأبحاث والبرامج التطبيقية لتطوير تقنيات الزراعة في مختلف المجالات والتخصصات.
وبيَّنت أنه نظراً لوجود الكثير من التحديات التي تواجه قطاع الزراعة، ومن أهمها المياه التي يُمكن أن تُعيق تطور هذا القطاع الحيوي، كان لا بد من مواجهة تلك التحديات بحلول مُبتكرة وغير تقليدية، تضمن الاستدامة الإنتاجية والبيئية في آنٍ واحد. مشيرة إلى أن من أبرز تلك الحلول استخدام مياه البحر بتقنية الأكوابونيك والهيدروبونيك والتي أثبتت التجارب المبدئية نجاحها في المملكة.
يُذكر أن البرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة السمكية يمثل استراتيجية وطنية شاملة لتطوير قطاع الثروة السمكية وتعزيز دوره الاقتصادي والتنموي، والاستفادة المثلى من الموارد الطبيعية للمملكة في مجال الثروة السمكية ورفع إنتاجها بشكل مستدام.