

عندما علم مواطني قُرى شمال ثلوث المنظر بمُحافظة بارق بأن هُنالك طريق سيقسم قراهم إلى قسمين استبشروا بهذا الطريق الذي طالما انتظروه والذي قالوا أنه يُعد من مُقومات الحياة اليومية فهو يربط قراهم بمركز ثلوث المنظر وكذلك مُحافظة بارق.
الأهالي قالوا إن هذا الطريق نُفذ دون أن يُراعى في التنفيذ اشتراطات السلامة حيث يوجد بهِ أكثر من (5) منعطفات تُعد من أخطر المُنعطفات وكذلك يوجد به أكثر من 15 تقاطع تربط القرى بهذا الطريق وهي ايضاً تُشكل خطراً على سالكيه ناهيك عن البهائم السائبة التي تسلك هذا الطريق ليل نهار.
تجدر الإشارة إلى أن طريق ربط مُحافظة المجاردة بثلوث المنظر يخترق هذه القُرى دون مراعاة خطورة الكثافة السُكانية لقُرى شمال ثلوث المنظر ومراعاة وضع لوحات إرشادية على جنبات الطريق. البعض قال قد يكون هذا الطريق تجربة أخرى لوقوع الكثير من الحوادث المُميته .
مواطني قُرى شمال ثلوث المنظر طالبوا فرع وزارة النقل في عسير بالعمل على وضع حلول تحد من الحوادث التي أودت بحياة الكثير وطالبوا بلدية مُحافظة بارق بوضع مطبات اصطناعية وإشارات تحذيرية على تقاطعات ذلك الطرق خاصة تلك التي داخل القُرى المأهولة بالسكان.
وحملوا وزارة النقل وبلدية المُحافظة مسئولية ما سيحدث مُستقبلاً من حوادث على هذا الطريق. مُشيرين إلى إن هذا الطريق شهد الكثير من الحوادث المميتة والتي ذهب ضحيتها الكثير من أبناء تلك القرى . وأشاروا إلى انه لايزال يشهد حوادث مرورية مُميته فقد شهد خلال أقل من سبعة أيام خلال شهر مُحرم من هذا العام 1442هـ أكثر من حادث مروري كان ناتج هذه الحوادث وفاة شخصين من أبناء تلك القُرى .
وأضافوا هذا الطريق يُعد طريق حيوي وشرياني خاصة وانه سيربط مُحافظات السراة بمُحافظات تُهامة وألمح البعض إلى أن عرض الطريق لا يتجاوز الـ3 أمتار.









الأهالي قالوا إن هذا الطريق نُفذ دون أن يُراعى في التنفيذ اشتراطات السلامة حيث يوجد بهِ أكثر من (5) منعطفات تُعد من أخطر المُنعطفات وكذلك يوجد به أكثر من 15 تقاطع تربط القرى بهذا الطريق وهي ايضاً تُشكل خطراً على سالكيه ناهيك عن البهائم السائبة التي تسلك هذا الطريق ليل نهار.
تجدر الإشارة إلى أن طريق ربط مُحافظة المجاردة بثلوث المنظر يخترق هذه القُرى دون مراعاة خطورة الكثافة السُكانية لقُرى شمال ثلوث المنظر ومراعاة وضع لوحات إرشادية على جنبات الطريق. البعض قال قد يكون هذا الطريق تجربة أخرى لوقوع الكثير من الحوادث المُميته .
مواطني قُرى شمال ثلوث المنظر طالبوا فرع وزارة النقل في عسير بالعمل على وضع حلول تحد من الحوادث التي أودت بحياة الكثير وطالبوا بلدية مُحافظة بارق بوضع مطبات اصطناعية وإشارات تحذيرية على تقاطعات ذلك الطرق خاصة تلك التي داخل القُرى المأهولة بالسكان.
وحملوا وزارة النقل وبلدية المُحافظة مسئولية ما سيحدث مُستقبلاً من حوادث على هذا الطريق. مُشيرين إلى إن هذا الطريق شهد الكثير من الحوادث المميتة والتي ذهب ضحيتها الكثير من أبناء تلك القرى . وأشاروا إلى انه لايزال يشهد حوادث مرورية مُميته فقد شهد خلال أقل من سبعة أيام خلال شهر مُحرم من هذا العام 1442هـ أكثر من حادث مروري كان ناتج هذه الحوادث وفاة شخصين من أبناء تلك القُرى .
وأضافوا هذا الطريق يُعد طريق حيوي وشرياني خاصة وانه سيربط مُحافظات السراة بمُحافظات تُهامة وألمح البعض إلى أن عرض الطريق لا يتجاوز الـ3 أمتار.









انا مواطن بسيط جدا لو قمت بالإشراف على هذا الطريق لكان افضل من الموجود.
نرجو من مسؤلي الطرق بعسير إجراء تعديل للمنعطفات الخطيره والكثيره من المنظر حتى المجاردة.