رفع محافظ بارق مفرح بن زايد البناوي , التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - والشعب السعودي, بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ90 للمملكة.
وقال: "يحتفي الوطن والمواطن بهذه الذكرى الغالية ذكرى اليوم الوطني 90 لهذه البلاد المباركة وتوحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ، وتأسيس هذه الدولة على أسس متينة حتى باتت تمتلك موقعاً مهماً على الصعيد العالمي والإسلامي, .
وأكد "البناوي" إلى أن الوطن يعيش نهضة متنوعة وفق رؤية ٢٠٣٠ هذه الرؤية التي خطها خادم الحرمين الشرفين؛ لتكون الدرب النيّر الذي تسير عليه الأجيال القادمة نحو التقدم والتطور لتبني حضارة مفارقة عن كل الحضارات وهي بصمة تختلف بها المملكة عن باقي الدول؛ لأننا الآن نعيش في ركب التقدم السريع التقني والمعرفي، لذا جاءت هذه الرؤية لتضعنا في مسار التقدم والنماء، فهي رؤية طموحة جاءت عن فهم واعٍ لمتطلّبات المرحلة واستشراف المستقبل وما يحمله من فرص وتحديات، والتي كان من أهمّ ركائزها التأكيد على دور رأس المال البشري في تدعيم أسس النهضة والتطوّر والازدهار.
وأشار أن من ضمن اهتمامات دولتنا رعاها الله اهتمامها بالمواطن والمقيم حيث جعلت سلامتهم وصحتهم أولاً وما بذلته الدولة خلال جائحة فايروس كورونا لهو خير دليل وبرهان على هذا الاهتمام وكيف نجحت في مواجهة تحدي التحوّل الكامل نحو التعليم الإلكتروني خلال هذه الأزمة ومع التوجه العالمي المتسارع نحو التعليم الإلكتروني وتقنياته باعتباره خياراً مستقبلياً، وليس مجرد بديلٍ للحالات الاستثنائية وهي بذلك تكمل مسيرة نجاحات متسارعة ومتتالية على جميع الأصعدة التعليمية والسياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية ، نحو تحقيق رؤية المملكة 2030 والتي تُعد خطوة مهمة في الانتقال بالمملكة إلى آفاق أوسع وأشمل من خلال تعزيز موقع وحضور المملكة عالمياً تنموياً واقتصادياً .
واختتم حديثه بالدعاء لجنود الوطن البواسل المرابطين على الحد الجنوبي بأن ينصرهم الله ويثبت أقدامهم ويمكنهم ولأبطال الصحة كل التقدير والاحترام لما بذلوه ويبذلونه من جهود عظيمة في مكافحة فايروس كورونا ،مشيدًا بأبطال التعليم الذين واكبوا التحول الكامل للتعليم من التعليم الحضوري للتعليم عن بعد بكل همة وجد ومثابرة، متجاوزين كافة التحديات، مؤمنين برسالتهم التربوية وانتمائهم الوطني وحرصهم على أبنائهم الطلاب وبناتهم الطالبات؛ لمواصلة رحلتهم التعليمية وتجويد نواتج التعلم في هذه الظروف الاستثنائية، داعياً الله أن يجعل لهذه البلاد مجداً دائماً في ظل حكومته الرشيدة وأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز_ حفظه الله _ وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ونعمة الإسلام .
وقال: "يحتفي الوطن والمواطن بهذه الذكرى الغالية ذكرى اليوم الوطني 90 لهذه البلاد المباركة وتوحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ، وتأسيس هذه الدولة على أسس متينة حتى باتت تمتلك موقعاً مهماً على الصعيد العالمي والإسلامي, .
وأكد "البناوي" إلى أن الوطن يعيش نهضة متنوعة وفق رؤية ٢٠٣٠ هذه الرؤية التي خطها خادم الحرمين الشرفين؛ لتكون الدرب النيّر الذي تسير عليه الأجيال القادمة نحو التقدم والتطور لتبني حضارة مفارقة عن كل الحضارات وهي بصمة تختلف بها المملكة عن باقي الدول؛ لأننا الآن نعيش في ركب التقدم السريع التقني والمعرفي، لذا جاءت هذه الرؤية لتضعنا في مسار التقدم والنماء، فهي رؤية طموحة جاءت عن فهم واعٍ لمتطلّبات المرحلة واستشراف المستقبل وما يحمله من فرص وتحديات، والتي كان من أهمّ ركائزها التأكيد على دور رأس المال البشري في تدعيم أسس النهضة والتطوّر والازدهار.
وأشار أن من ضمن اهتمامات دولتنا رعاها الله اهتمامها بالمواطن والمقيم حيث جعلت سلامتهم وصحتهم أولاً وما بذلته الدولة خلال جائحة فايروس كورونا لهو خير دليل وبرهان على هذا الاهتمام وكيف نجحت في مواجهة تحدي التحوّل الكامل نحو التعليم الإلكتروني خلال هذه الأزمة ومع التوجه العالمي المتسارع نحو التعليم الإلكتروني وتقنياته باعتباره خياراً مستقبلياً، وليس مجرد بديلٍ للحالات الاستثنائية وهي بذلك تكمل مسيرة نجاحات متسارعة ومتتالية على جميع الأصعدة التعليمية والسياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية ، نحو تحقيق رؤية المملكة 2030 والتي تُعد خطوة مهمة في الانتقال بالمملكة إلى آفاق أوسع وأشمل من خلال تعزيز موقع وحضور المملكة عالمياً تنموياً واقتصادياً .
واختتم حديثه بالدعاء لجنود الوطن البواسل المرابطين على الحد الجنوبي بأن ينصرهم الله ويثبت أقدامهم ويمكنهم ولأبطال الصحة كل التقدير والاحترام لما بذلوه ويبذلونه من جهود عظيمة في مكافحة فايروس كورونا ،مشيدًا بأبطال التعليم الذين واكبوا التحول الكامل للتعليم من التعليم الحضوري للتعليم عن بعد بكل همة وجد ومثابرة، متجاوزين كافة التحديات، مؤمنين برسالتهم التربوية وانتمائهم الوطني وحرصهم على أبنائهم الطلاب وبناتهم الطالبات؛ لمواصلة رحلتهم التعليمية وتجويد نواتج التعلم في هذه الظروف الاستثنائية، داعياً الله أن يجعل لهذه البلاد مجداً دائماً في ظل حكومته الرشيدة وأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز_ حفظه الله _ وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ونعمة الإسلام .