عاد المعلم شكري بن محمد عويضة السهيمي بعد مرور أكثر من 30 عامً لمركز ثلوث المنظر وتحديدًا جبل بركوك في محافظة بارق ، بعد أن ودعها وغادر حيثما شاءت الأقدار .
تجدر الإشارة إلى ان "السهيمي" كان معلما آنذاك ولم ينسَ المُعلم طلابه الأوفياء ولا المدرسة التي كان يلتقي فيها بتلاميذه النُبلاء.
عاد لهم بعد سنوات طِوال وقد ظهرت على ملامحه الكبر لكنه مازال متعطشاً ومتلهفاً لتلك السنوات الماضية التي قضاها في مدرسة عمار بن ياسر بقرية المدان بجبل بركوك
ففي تلك الرحلة ،تعرف على الكثير من طلابه الذين قضى معهم أجمل السنوات الدراسية.
وقد استقبلوه طلابه بكل حفاوة وترحيب وأقاموا له حفل تكريم ومأدبة عشاء تخللها فلكور شعبي وقصائد شعرية إلقاها الشاعر والأستاذ علي الخراشي وقُدمت له هدايا تذكاريه بهذه المناسبة .من باب الوفاء ورد الجميل قدمها نيابة عنهم الأستاذ أحمد عبده الشهري الذي كان أحد طلابه بتلك المدرسة.
وعلى ذات السياق فقد خرجت مدرسة عمار بن ياسر الأبتدائية بجبل بركوك الكثير من الطلاب منهم الآن من يحمل شهادة الدكتوراه ومعلمين وضباط وعسكريين .لايزال الكثير منهم يخدمون الدين ثم المليك والوطن.
تجدر الإشارة إلى ان "السهيمي" كان معلما آنذاك ولم ينسَ المُعلم طلابه الأوفياء ولا المدرسة التي كان يلتقي فيها بتلاميذه النُبلاء.
عاد لهم بعد سنوات طِوال وقد ظهرت على ملامحه الكبر لكنه مازال متعطشاً ومتلهفاً لتلك السنوات الماضية التي قضاها في مدرسة عمار بن ياسر بقرية المدان بجبل بركوك
ففي تلك الرحلة ،تعرف على الكثير من طلابه الذين قضى معهم أجمل السنوات الدراسية.
وقد استقبلوه طلابه بكل حفاوة وترحيب وأقاموا له حفل تكريم ومأدبة عشاء تخللها فلكور شعبي وقصائد شعرية إلقاها الشاعر والأستاذ علي الخراشي وقُدمت له هدايا تذكاريه بهذه المناسبة .من باب الوفاء ورد الجميل قدمها نيابة عنهم الأستاذ أحمد عبده الشهري الذي كان أحد طلابه بتلك المدرسة.
وعلى ذات السياق فقد خرجت مدرسة عمار بن ياسر الأبتدائية بجبل بركوك الكثير من الطلاب منهم الآن من يحمل شهادة الدكتوراه ومعلمين وضباط وعسكريين .لايزال الكثير منهم يخدمون الدين ثم المليك والوطن.
وهكذا الاستقبال من طلاب اوفياء
والوفاء من شيم الرجال وديدن أهل الأخلاق والمكارم
لايعرف الفضل لاهل الفضل الا ذو الفضل وهذا دليل على معدنهم الاصيل ويستاهل هذا المعلم الفاضل
لايعرف الفضل لاهل الفضل الا ذو الفضل وهذا دليل على معدنهم الاصيل ويستاهل هذا المعلم الفاضل