أعوام مضت ومطالبة الأهالي في مُحافظتي المجاردة ومُحافظة بارق بإنهاء معاناتهم باستكمال الجزء المُتبقي من الطريق الحيوي الذي يبلغ طوله 45 كيلو مترا، ويسهم في تسهيل الحركة المرورية في المنطقة لاتزال مستمرة . حيث حالت وصلة لا يزيد طولها على 2 كيلو متر ، دون الاستفادة من طريق «محبة» الرابط بين مركز خاط في المجاردة، وثلوث المنظر في بارق.
وأكد الأهالي أن الطريق الحيوي الرابط بين مركز خاط بمحافظة المجاردة ومركز ثلوث المنظر بمحافظة بارق له أهمية كبيرة في ربط الحركة المرورية وتسهيل حركة المواطنين على طريق المجاردة بارق، وتسهيل التنقل بين المحافظات والمراكز، مُشددين على ضرورة استكماله ليسهل حركة العابرين، خصوصا أنه لم يتبق منه سوى جزء بسيط جدا.
وقالوا أن الطريق شريان حيوي يمتد لـ ٤٥ كيلو مترا، يخدم محافظات المجاردة وبارق ومحايل، وناشد موطاني مُحفظتي بارق والمجاردة وزارة النقل بالتحرك لاستكمال الطريق لإنهاء معاناة الأهالي من وعورة ماتبقى من الطريق خاصة وان وادي تلك القرى عند جريانه يعزل قُرى سد عامر عن بقية القُرى في ثلوث المنظر، لاسيما أنه لم يتبق منه سوى جزء بسيط.
وقد تذمروا من توقف المشروع وتقاعس المقاول المنفّذ، مشيرا إلى أن هذا الطريق حلم انتظره الأهالي طويلا منذ سنوات عدة، إلا أنه تبدد بتعثره وتوقّفه سنوات عدة.
ورأوا أنه لو جرى الانتهاء من المشروع فسيُسهّل وصول المواطنين إلى الأسواق والمستشفيات وأماكن عملهم في محافظات محايل وبارق والمجاردة.
وطالب الأهالي عبر "وطنيات" وزارة النقل باستكمال الوصلة المتبقية في أسرع وقت لإنهاء معاناة المواطنين، لافتا إلى أن الطريق حيوي يربط بشكل مباشر قرى وادي الخير الخير، التابعة لمركز ثلوث المنظر بمحافظة بارق بمحافظة المجاردة، إضافة إلى أنه طريق سياحي وخدمي وتجاري في الوقت ذاته.
في المقابل، أفاد المتحدث باسم وزارة النقل تركي الطعيمي في وقتٍ سابق أن وزارة النقل ممثلة بفرعها في منطقة عسير سبق أن طالبت المقاول المعتمد بسرعة إنجاز العمل وتفادي التأخير في التنفيذ للمشروع، ولعدم تجاوب المقاول مع مطالبات الوزارة وتعثره في استكمال العمل تم اتخاذ الإجراءات بحقه لإنهاء أعمال المشروع من خلال مقاول آخر، بهدف تقديم الخدمة للمواطنين والمستفيدين من المشروع في أسرع وقت حسب النظام.
الأهالي وعابري الطريق قالوا ان ربط الطريق القادم من مُحافظة المجاردة وصولاً بالطريق القادم من ثلوث المنظر توقف بعد ان شارف على الإنتهاء حيث تبقى منه قرابة 2كيلو واشاروا إلى ان الوصلة المتبقية تُعد الأهم في المشروع .
وأكد الأهالي أن الطريق الحيوي الرابط بين مركز خاط بمحافظة المجاردة ومركز ثلوث المنظر بمحافظة بارق له أهمية كبيرة في ربط الحركة المرورية وتسهيل حركة المواطنين على طريق المجاردة بارق، وتسهيل التنقل بين المحافظات والمراكز، مُشددين على ضرورة استكماله ليسهل حركة العابرين، خصوصا أنه لم يتبق منه سوى جزء بسيط جدا.
وقالوا أن الطريق شريان حيوي يمتد لـ ٤٥ كيلو مترا، يخدم محافظات المجاردة وبارق ومحايل، وناشد موطاني مُحفظتي بارق والمجاردة وزارة النقل بالتحرك لاستكمال الطريق لإنهاء معاناة الأهالي من وعورة ماتبقى من الطريق خاصة وان وادي تلك القرى عند جريانه يعزل قُرى سد عامر عن بقية القُرى في ثلوث المنظر، لاسيما أنه لم يتبق منه سوى جزء بسيط.
وقد تذمروا من توقف المشروع وتقاعس المقاول المنفّذ، مشيرا إلى أن هذا الطريق حلم انتظره الأهالي طويلا منذ سنوات عدة، إلا أنه تبدد بتعثره وتوقّفه سنوات عدة.
ورأوا أنه لو جرى الانتهاء من المشروع فسيُسهّل وصول المواطنين إلى الأسواق والمستشفيات وأماكن عملهم في محافظات محايل وبارق والمجاردة.
وطالب الأهالي عبر "وطنيات" وزارة النقل باستكمال الوصلة المتبقية في أسرع وقت لإنهاء معاناة المواطنين، لافتا إلى أن الطريق حيوي يربط بشكل مباشر قرى وادي الخير الخير، التابعة لمركز ثلوث المنظر بمحافظة بارق بمحافظة المجاردة، إضافة إلى أنه طريق سياحي وخدمي وتجاري في الوقت ذاته.
في المقابل، أفاد المتحدث باسم وزارة النقل تركي الطعيمي في وقتٍ سابق أن وزارة النقل ممثلة بفرعها في منطقة عسير سبق أن طالبت المقاول المعتمد بسرعة إنجاز العمل وتفادي التأخير في التنفيذ للمشروع، ولعدم تجاوب المقاول مع مطالبات الوزارة وتعثره في استكمال العمل تم اتخاذ الإجراءات بحقه لإنهاء أعمال المشروع من خلال مقاول آخر، بهدف تقديم الخدمة للمواطنين والمستفيدين من المشروع في أسرع وقت حسب النظام.
الأهالي وعابري الطريق قالوا ان ربط الطريق القادم من مُحافظة المجاردة وصولاً بالطريق القادم من ثلوث المنظر توقف بعد ان شارف على الإنتهاء حيث تبقى منه قرابة 2كيلو واشاروا إلى ان الوصلة المتبقية تُعد الأهم في المشروع .
شكراً صحيفة وطنيات الالكترونية وكل القائمين عليها على تلمس كل مايهم المواطن.