وقّع أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي في مكتبه بمقر الأمانة عددًا من المشاريع البلدية والخدمية بالمنطقة، بقيمة تجاوزت 14* مليون ريال، مع عددٍ من الشركات والمؤسسات الوطنية المتخصصة.
وفي ضوء اعتماد هذه المشاريع، قال* الدكتور وليد الحميدي إن العقود عبارة عن أنسنة عدد من القرى التراثية م١
بأبها بقيمة 11,144,952 ريالاً لمدة 360 يومًا، ومشروع تحسين إيرادات وزارة الشؤون البلدية والقروية "تجهيز الفرص الاستثمارية لأمانة عسير بقيمة 987473 ريالاً لمدة 45 يومًا، وعمل حماية ومدرجات للطريق الأمني 1,239,525 ريالاً لمدة 360 يومًا ومشروع التخلص وتسوير مرمى النفايات وردم المستنقعات بمخطط 1 بقيمة 994959 ريالاً لمدة 60 يومًا.* وأضاف الحميدي أن تلك العقود تأتي استمرارًا وحرصًا من أمانة منطقة عسير على استكمال جميع العقود المخصّصة للمشاريع وإنجازها في أسرع وقت ممكن؛ حتى يستفيد منها المواطن والمقيم بعد الانتهاء منها في الصورة النموذجية لها، إلى جانب أنها مشاريع تساهم في استمرار عجلة التنمية في المنطقة، مؤكدًا أهمية أن تكون جميع المشاريع مطابقة للجودة وإنجازها يكون وفقًا للبرامج الزمنية المحددة لكل مشروع دون أي تأخير، مع التأكد من مستوى تنفيذ الخدمات، والتشديد على المقاولين المنفّذين والمتعهّدين على الالتزام بالخطة الزمنية لكل مشروع، والالتزام بتوفير وسائل السلامة المرورية على كل المحاور والطرق؛ من أجل سلامة مستخدميها، مع أهمية الوقوف ميدانيًّا لتفقُّد مستوى الإنجاز على أرض الواقع طِوال فترة التنفيذ، مشيرًا إلى أن هذه المشاريع هي محل متابعةٍ مباشرة من سمو أمير المنطقة الذي يسعى لكل ما فيه خير للمنطقة ومحافظاتها ويحرص على إنجاز المشاريع بصورة دقيقة وتسليمها في المواعيد المحددة.
وفي ضوء اعتماد هذه المشاريع، قال* الدكتور وليد الحميدي إن العقود عبارة عن أنسنة عدد من القرى التراثية م١
بأبها بقيمة 11,144,952 ريالاً لمدة 360 يومًا، ومشروع تحسين إيرادات وزارة الشؤون البلدية والقروية "تجهيز الفرص الاستثمارية لأمانة عسير بقيمة 987473 ريالاً لمدة 45 يومًا، وعمل حماية ومدرجات للطريق الأمني 1,239,525 ريالاً لمدة 360 يومًا ومشروع التخلص وتسوير مرمى النفايات وردم المستنقعات بمخطط 1 بقيمة 994959 ريالاً لمدة 60 يومًا.* وأضاف الحميدي أن تلك العقود تأتي استمرارًا وحرصًا من أمانة منطقة عسير على استكمال جميع العقود المخصّصة للمشاريع وإنجازها في أسرع وقت ممكن؛ حتى يستفيد منها المواطن والمقيم بعد الانتهاء منها في الصورة النموذجية لها، إلى جانب أنها مشاريع تساهم في استمرار عجلة التنمية في المنطقة، مؤكدًا أهمية أن تكون جميع المشاريع مطابقة للجودة وإنجازها يكون وفقًا للبرامج الزمنية المحددة لكل مشروع دون أي تأخير، مع التأكد من مستوى تنفيذ الخدمات، والتشديد على المقاولين المنفّذين والمتعهّدين على الالتزام بالخطة الزمنية لكل مشروع، والالتزام بتوفير وسائل السلامة المرورية على كل المحاور والطرق؛ من أجل سلامة مستخدميها، مع أهمية الوقوف ميدانيًّا لتفقُّد مستوى الإنجاز على أرض الواقع طِوال فترة التنفيذ، مشيرًا إلى أن هذه المشاريع هي محل متابعةٍ مباشرة من سمو أمير المنطقة الذي يسعى لكل ما فيه خير للمنطقة ومحافظاتها ويحرص على إنجاز المشاريع بصورة دقيقة وتسليمها في المواعيد المحددة.