قام رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي الدكتور/ جلال محمد العويسى بزيارة إلى منطقة مكة المكرمة حرص من خلالها لتفقد الخدمات الإسعافية والإطلاع على آلية العمل في منظومة العمل الاسعافي الذي تقوم به الهيئة والالتقاء بالعاملين في الميدان.
التقى خلالها مدير عام فرع الهيئة بمنطقة مكة المكرمة الدكتور خالد الحبشي حيث استمع خلال لقاءه شرح موجز عن الخدمات الإسعافية بالمنطقة وأبرز الإحتياجات وخطط الهيئة الموسمية لخدمة زوار بيت الله الحرام في ظل الاجراءات الاحترازية التي تتخذها المملكة للحد من انتشار فايروس كورونا، وقد بدأت الزيارة بتفقد الخدمات الاسعافية في المراكز خارج العاصمة المقدسة ( مركز إسعاف مشروع الأمير فواز والشميسي )
بعد ذلك قام رئيس الهيئة الدكتور العويسى بزيارة إلى مجمع الاسناد التموين الطبي للإطلاع على تجهيزات الهيئة من المواد الطبية بالمنطقة والآلية المعمول بها لتغذية المراكز الاسعافية بتلك المواد، بعدها توجه رئيس الهيئة لزيارة غرفة العمليات والإطلاع على آلية العمل فيها بدءاً من استقبال البلاغ وحتى وصول الفرق الاسعافية للحالة.
بعد ذلك اختتم الدكتور العويسى جولته متمنياً للعاملين في الميدان من منسوبي الهيئة كل التوفيق وأن يكونوا على مستوى الثقة والتطلعات التي ينتظرها منهم المسئولين في هذا الوطن وأفراد المجتمع من خلال تأديتهم لمهام عملهم الانساني.
التقى خلالها مدير عام فرع الهيئة بمنطقة مكة المكرمة الدكتور خالد الحبشي حيث استمع خلال لقاءه شرح موجز عن الخدمات الإسعافية بالمنطقة وأبرز الإحتياجات وخطط الهيئة الموسمية لخدمة زوار بيت الله الحرام في ظل الاجراءات الاحترازية التي تتخذها المملكة للحد من انتشار فايروس كورونا، وقد بدأت الزيارة بتفقد الخدمات الاسعافية في المراكز خارج العاصمة المقدسة ( مركز إسعاف مشروع الأمير فواز والشميسي )
بعد ذلك قام رئيس الهيئة الدكتور العويسى بزيارة إلى مجمع الاسناد التموين الطبي للإطلاع على تجهيزات الهيئة من المواد الطبية بالمنطقة والآلية المعمول بها لتغذية المراكز الاسعافية بتلك المواد، بعدها توجه رئيس الهيئة لزيارة غرفة العمليات والإطلاع على آلية العمل فيها بدءاً من استقبال البلاغ وحتى وصول الفرق الاسعافية للحالة.
بعد ذلك اختتم الدكتور العويسى جولته متمنياً للعاملين في الميدان من منسوبي الهيئة كل التوفيق وأن يكونوا على مستوى الثقة والتطلعات التي ينتظرها منهم المسئولين في هذا الوطن وأفراد المجتمع من خلال تأديتهم لمهام عملهم الانساني.