أعلنت القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن اعتراض وتدمير طائرة مسيّرة مفخخة كانت تستهدف المدنيين في مدينة نجران جنوب السعودية. وأوضح الناطق باسم التحالف العقيد تركي المالكي أن «قوات التحالف المشتركة تمكنت من اعتراض وتدمير طائرة من دون طيار مفخخة أطلقتها الميليشيات الحوثية الإرهابية (مساء أمس) بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين في مدينة نجران».
وندّد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين بإطلاق ميليشيا الحوثي الإرهابية طائرة بدون طيار مفخخة باتجاه نجران. وجدّد إدانة المنظمة للأعمال الإرهابية «التي ترتكبها ميليشيا الحوثي ومن يقف وراءها ويمدها بالمال والسلاح، وذلك بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية».
وأدان الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف استمرار الميليشيات الحوثية في ارتكاب الأعمال الإرهابية بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين في السعودية، وآخرها محاولة استهداف نجران.
وأكد أن «هذه الاعتداءات الإرهابية المتكررة والمتعمدة، لا تستهدف أمن السعودية فحسب، وإنما أمن منطقة الخليج واستقرارها، وتمثل انتهاكاً صارخاً للقوانين والأعراف الدولية التي تمنع استهداف المدنيين». وأشاد بكفاءة وجاهزية قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي التي تمكنت من اعتراض الطائرة قبل أن تصل إلى هدفها، مؤكداً وقوف مجلس التعاون إلى جانب السعودية وتأييده لكافة ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها وسلامة مواطنيها والمقيمين فيها. ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته والوقوف بحزم في وجه الميليشيات الحوثية في محاولاتها المستمرة لزعزعة الأمن والسلم في المنطقة
وندّد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين بإطلاق ميليشيا الحوثي الإرهابية طائرة بدون طيار مفخخة باتجاه نجران. وجدّد إدانة المنظمة للأعمال الإرهابية «التي ترتكبها ميليشيا الحوثي ومن يقف وراءها ويمدها بالمال والسلاح، وذلك بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية».
وأدان الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف استمرار الميليشيات الحوثية في ارتكاب الأعمال الإرهابية بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين في السعودية، وآخرها محاولة استهداف نجران.
وأكد أن «هذه الاعتداءات الإرهابية المتكررة والمتعمدة، لا تستهدف أمن السعودية فحسب، وإنما أمن منطقة الخليج واستقرارها، وتمثل انتهاكاً صارخاً للقوانين والأعراف الدولية التي تمنع استهداف المدنيين». وأشاد بكفاءة وجاهزية قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي التي تمكنت من اعتراض الطائرة قبل أن تصل إلى هدفها، مؤكداً وقوف مجلس التعاون إلى جانب السعودية وتأييده لكافة ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها وسلامة مواطنيها والمقيمين فيها. ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته والوقوف بحزم في وجه الميليشيات الحوثية في محاولاتها المستمرة لزعزعة الأمن والسلم في المنطقة