كشفت تسريبات ايميلات هيلاري أن وزير خارجية عمان الأسبق “يوسف بن علوي” وتنظيم الحمدين في قطر ونظام القذافي وجواسيسهم راهنوا على حكومة أوباما وهيلاري واجتمعوا معهم في غرف مغلقة لتفكيك السعودية.
كما فضحت إيميلات وزيرة الخارجية الأمريكية في عهد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فضحت تواطؤ تنظيم الحمدين ومن معه لاستهداف المملكة ومحاولة اسقاطها.
وكانت إيميلات هيلاري المسربة كشفت المخططات القطرية الخبيثة ضد المملكة والدول العربية عبر ضخ أموال في مؤسسة كلينتون لصالح تمرير المخطط القطري في الشرق الأوسط.
تجدر الإشارة إلى ان ترسيبًا صوتياً
وثق حوارا هاتفيا للقذافي مع وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي، تناقله مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة.
وعبر القذافي في الفيديو عن رغبته أمام علوي في "تفكيك المملكة العربية السعودية إلى دويلات"، متذرعا بأن إالولايات المتحدة تخطط للتخلص من العائلة السعودية الحاكمة، وتزامنا مع علاقة سيئة ربطت الزعيم الليبي بالعائلة السعودية الحاكمة.
وادعى القذافي أن الأميركيين يبحثون عن "بديل" للعائلة السعودية، مضيفا أنها تمثل "خطرا" على الولايات المتحدة وعلى السلام في المنطقة.
ودعم القذافي الفكرة التي اقترحها وقال إنه يفضل أن تشترك الدول العربية مع الولايات المتحدة في تفكيك السعودية بدلا من أن تستأثر الولايات المتحدة بهذه العملية وتصبح خطرا على الدول العربية على حد زعمه.
ووصف القذافي السعودية بكونها "العدو الثانوي"، فيما وصف الولايات المتحدة بـ "العدو الاستراتيجي".
وكان تسجيلا مشابها كان قد سرب، ويسمع في حوار بين القذافي وأمير قطر السابق حمد بن خليفة، يتحدثان فيه عن الأوضاع الداخلية في السعودية، متوقعين "بركانا" يضرب المنطقة و"ثورة" في السعودية.
كما فضحت إيميلات وزيرة الخارجية الأمريكية في عهد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فضحت تواطؤ تنظيم الحمدين ومن معه لاستهداف المملكة ومحاولة اسقاطها.
وكانت إيميلات هيلاري المسربة كشفت المخططات القطرية الخبيثة ضد المملكة والدول العربية عبر ضخ أموال في مؤسسة كلينتون لصالح تمرير المخطط القطري في الشرق الأوسط.
تجدر الإشارة إلى ان ترسيبًا صوتياً
وثق حوارا هاتفيا للقذافي مع وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي، تناقله مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة.
وعبر القذافي في الفيديو عن رغبته أمام علوي في "تفكيك المملكة العربية السعودية إلى دويلات"، متذرعا بأن إالولايات المتحدة تخطط للتخلص من العائلة السعودية الحاكمة، وتزامنا مع علاقة سيئة ربطت الزعيم الليبي بالعائلة السعودية الحاكمة.
وادعى القذافي أن الأميركيين يبحثون عن "بديل" للعائلة السعودية، مضيفا أنها تمثل "خطرا" على الولايات المتحدة وعلى السلام في المنطقة.
ودعم القذافي الفكرة التي اقترحها وقال إنه يفضل أن تشترك الدول العربية مع الولايات المتحدة في تفكيك السعودية بدلا من أن تستأثر الولايات المتحدة بهذه العملية وتصبح خطرا على الدول العربية على حد زعمه.
ووصف القذافي السعودية بكونها "العدو الثانوي"، فيما وصف الولايات المتحدة بـ "العدو الاستراتيجي".
وكان تسجيلا مشابها كان قد سرب، ويسمع في حوار بين القذافي وأمير قطر السابق حمد بن خليفة، يتحدثان فيه عن الأوضاع الداخلية في السعودية، متوقعين "بركانا" يضرب المنطقة و"ثورة" في السعودية.