تشارك الشركة السعودية للكهرباء، في مؤتمر سيمنس للطاقة، الذي يعقد تحت عنوان "رسم مستقبل الطاقة"، في الفترة من 19 إلى 21 أكتوبر 2020. ويناقش هذا المؤتمر الإفتراضي، قضايا ومشكلات القطاع في الشرق الأوسط وأفريقيا، وأهم الفرص والتحديات الاقتصادية التي تواجه هذا القطاع الآن وفي المستقبل، بخاصة أنه يعقد في فترة مهمة يمر بها قطاع الطاقة العالمي وسط احتياج دولي غير مسبوق لطاقة بدون انبعاثات كربونية.
ويشارك في المؤتمر، إبراهيم الجربوع، الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لنقل الكهرباء، ممثلاً فهد السديري الرئيس التنفيذي لـ "السعودية للكهرباء"، والمهندس وليد السعدي، نائب الرئيس للهندسة في "نقل الكهرباء"، ممثلاً الرئيس التنفيذي لـ "نقل الكهرباء".
ويتحدث الجربوع، في أولى جلسات المؤتمر، بعنوان "طاقة الغد والتحول نحو عالم أكثر استدامة"، والتي يناقش المتحدثون فيها، التحديات التي تواجهها الصناعة في توجهها نحو مستويات أعلى من الإستدامة والإبتكار، الأمر الذي من شأنه أن يغير وجه قطاع الكهرباء برمته.
كما يتحدث المهندس السعدي، في اليوم الأخير من المؤتمر، في جلسة بعنوان "الرقمنة: المفتاح للسيطرة على التعقيد في شبكات الطاقة وإدماج الطاقة المتجددة فيها"، التي ستناقش كيف يسهم النمو الاقتصادي في دفع عجلة تطوير الطاقة وتنويع مصادرها والسيطرة على التعقيد في التكامل بين الطاقة النظيفة والتقليدية.
وشدد إبراهيم الجربوع، على أهمية المشاركة في هذا المؤتمر، إلى جانب مجموعة المتحدثين رفيعي المستوى التي تضم عدداً كبار المسؤولين، والرؤساء التنفيذيين ورواد قطاعي الطاقة والمالية والخبراء في الشركات المتخصصة في انتاج الطاقة الكهربائية في المنطقة. وقال: "إن هذا المؤتمر يكتسب أهمية كبيرة بالنسبة إلينا كونه ينسجم مع خطط واستراتيجيات "السعودية للكهرباء"، التي تهدف إلى مواكبة "رؤية 2030"، وبرنامجها للتحول الاستراتيجي، وتطوير حلول عملية لدعم جهود التنمية المستدامة، إضافة إلى أنه سيمثل منصة مهمة لعرض جهود ومشاريع الشركة في هذا المجال، ومدى تأثير تقنية المعلومات على قطاع الكهرباء في الحاضر والمستقبل، من خلال دمج التحول الرقمي والتشغيل الآلي".
وستتناول جلسات النقاش خلال أيام المؤتمر، عدداً من الموضوعات مثل تمويل مشروعات الطاقة المستدامة، ودمج مصادر الطاقة النظيفة في الشبكات، ودمج التحول الرقمي والتشغيل الآلي، وإزالة الكربون من الصناعات كثيفة الهيدروكربونات، واستخدام الهيدروجين الأخضر وغيرها.
الجدير بالذكر، أن المؤتمر الإفتراضي، يعقد بالتعاون مع جمعية غرف الصناعة والتجارة الألمانية (DIHK) وغرفة التجارة والصناعة العربية الألمانية "غرفة"، والقمة العالمية للصناعة والتصنيع (GMIS)، وشركة أبوظبي للطاقة.
ويشارك في المؤتمر، إبراهيم الجربوع، الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لنقل الكهرباء، ممثلاً فهد السديري الرئيس التنفيذي لـ "السعودية للكهرباء"، والمهندس وليد السعدي، نائب الرئيس للهندسة في "نقل الكهرباء"، ممثلاً الرئيس التنفيذي لـ "نقل الكهرباء".
ويتحدث الجربوع، في أولى جلسات المؤتمر، بعنوان "طاقة الغد والتحول نحو عالم أكثر استدامة"، والتي يناقش المتحدثون فيها، التحديات التي تواجهها الصناعة في توجهها نحو مستويات أعلى من الإستدامة والإبتكار، الأمر الذي من شأنه أن يغير وجه قطاع الكهرباء برمته.
كما يتحدث المهندس السعدي، في اليوم الأخير من المؤتمر، في جلسة بعنوان "الرقمنة: المفتاح للسيطرة على التعقيد في شبكات الطاقة وإدماج الطاقة المتجددة فيها"، التي ستناقش كيف يسهم النمو الاقتصادي في دفع عجلة تطوير الطاقة وتنويع مصادرها والسيطرة على التعقيد في التكامل بين الطاقة النظيفة والتقليدية.
وشدد إبراهيم الجربوع، على أهمية المشاركة في هذا المؤتمر، إلى جانب مجموعة المتحدثين رفيعي المستوى التي تضم عدداً كبار المسؤولين، والرؤساء التنفيذيين ورواد قطاعي الطاقة والمالية والخبراء في الشركات المتخصصة في انتاج الطاقة الكهربائية في المنطقة. وقال: "إن هذا المؤتمر يكتسب أهمية كبيرة بالنسبة إلينا كونه ينسجم مع خطط واستراتيجيات "السعودية للكهرباء"، التي تهدف إلى مواكبة "رؤية 2030"، وبرنامجها للتحول الاستراتيجي، وتطوير حلول عملية لدعم جهود التنمية المستدامة، إضافة إلى أنه سيمثل منصة مهمة لعرض جهود ومشاريع الشركة في هذا المجال، ومدى تأثير تقنية المعلومات على قطاع الكهرباء في الحاضر والمستقبل، من خلال دمج التحول الرقمي والتشغيل الآلي".
وستتناول جلسات النقاش خلال أيام المؤتمر، عدداً من الموضوعات مثل تمويل مشروعات الطاقة المستدامة، ودمج مصادر الطاقة النظيفة في الشبكات، ودمج التحول الرقمي والتشغيل الآلي، وإزالة الكربون من الصناعات كثيفة الهيدروكربونات، واستخدام الهيدروجين الأخضر وغيرها.
الجدير بالذكر، أن المؤتمر الإفتراضي، يعقد بالتعاون مع جمعية غرف الصناعة والتجارة الألمانية (DIHK) وغرفة التجارة والصناعة العربية الألمانية "غرفة"، والقمة العالمية للصناعة والتصنيع (GMIS)، وشركة أبوظبي للطاقة.