أقامت جامعة القصيم، مُمثلة بنادي الإعلام الطلابي بعمادة شؤون الطلاب، أمس الثلاثاء الموافق 26/2/1442هـ، دورة تدريبية عن بعد بعنوان "العمل الإعلامي في الأندية الطلابية"، قدمها الأستاذ فهد بن وازع بن نومه المشرف على الإدارة العامة للإعلام والاتصال بالجامعة، بحضور 120 من الطلاب والطالبات من داخل الجامعة وخارجها، حيث هدفت الدورة لتزويد أعضاء الأندية الطلابية بالمهارات الإعلامية اللازمة بما يخدم العمل الإعلامي بالجامعة وفق السياسات والضوابط المتبعة.
الأستاذ فهد بن وازع بن نومه المشرف على الإدارة العامة للإعلام والاتصال بالجامعة
وأكد "بن نومه" في بداية الدورة على أهمية المشاركة بالأندية لأنها تتيح مساحة أمام الطلبة لاكتشاف أنفسهم وإمكاناتهم ومواهبهم وتطويرها، لافتًا إلى أن موهبة الكتابة هي السلم المهم في الإعلام، موضحًا ركائز وأنواع الإعلام وأساليب وطرق ومهارات كتابة الخبر الصحفي.
وتطرق "بن نومه" إلى الحديث عن ثورة التكنولوجيا التي اعتبرها السمة الرئيسية للعصر الحالي، ثم عرض للتعريفات بمفاهيم الاتصال والإعلام والإعلان، والعلاقات العامة، والتسويق، كما استعرض الفروق بين الإعلام والاتصال ومميزات كلا منهما وطبيعة التعامل معهما ومع العناصر المكونة لهما والجمهور المستهدف، لافتًا إلى أهمية معرفة طبيعة الجمهور بالتحديد، والتعرف على أبرز مواصفاته وخصائصه وتحديد احتياجاته وتفهم رغباته.
وفي ختام الدورة تم عرض نماذج من الأزمات الإعلامية في الأوساط الجامعية ووسائل التواصل الاجتماعي، سواء للطلبة أو عضو هيئة التدريس، وطرح عددًا من الأمثلة عليها وطرق مواجهتها والرد عليها، بعد ذلك تم فتح باب الأسئلة والاستفسارات والإجابة عليها
الأستاذ فهد بن وازع بن نومه المشرف على الإدارة العامة للإعلام والاتصال بالجامعة
وأكد "بن نومه" في بداية الدورة على أهمية المشاركة بالأندية لأنها تتيح مساحة أمام الطلبة لاكتشاف أنفسهم وإمكاناتهم ومواهبهم وتطويرها، لافتًا إلى أن موهبة الكتابة هي السلم المهم في الإعلام، موضحًا ركائز وأنواع الإعلام وأساليب وطرق ومهارات كتابة الخبر الصحفي.
وتطرق "بن نومه" إلى الحديث عن ثورة التكنولوجيا التي اعتبرها السمة الرئيسية للعصر الحالي، ثم عرض للتعريفات بمفاهيم الاتصال والإعلام والإعلان، والعلاقات العامة، والتسويق، كما استعرض الفروق بين الإعلام والاتصال ومميزات كلا منهما وطبيعة التعامل معهما ومع العناصر المكونة لهما والجمهور المستهدف، لافتًا إلى أهمية معرفة طبيعة الجمهور بالتحديد، والتعرف على أبرز مواصفاته وخصائصه وتحديد احتياجاته وتفهم رغباته.
وفي ختام الدورة تم عرض نماذج من الأزمات الإعلامية في الأوساط الجامعية ووسائل التواصل الاجتماعي، سواء للطلبة أو عضو هيئة التدريس، وطرح عددًا من الأمثلة عليها وطرق مواجهتها والرد عليها، بعد ذلك تم فتح باب الأسئلة والاستفسارات والإجابة عليها