أكدت الشركة السعودية للكهرباء، بمناسبة اليوم العربي للبيئة، الذي يصادف في 14 أكتوبر من كل عام، أن رؤيتها البيئية تتواكب مع رؤية السعودية 2030، وتدعم توجهات الدولة للمحافظة على البيئة. وأوضحت، أنها تسعى من خلال برنامجها للتحول الاستراتيجي المتسارع، إلى تحقيق الريادة في مجال حماية البيئة على مستوى المملكة، إنطلاقاً من تعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة، والاستخدام الأمثل للموارد، وإعادة الاستخدام والتدوير، والتقليل من النفايات الضارة بالبيئة.
وأوضحت "السعودية للكهرباء"، أنها إنطلاقاً من ما سبق، عملت على دراسة النفايات الناتجة من مرافق ومحطات الشركة للوصول إلى حلول ناجعة، والاستفادة من التدوير، واستخدام النفايات الخطرة، كما تعمل، بشراكة عالمية ومتخصصة، على استخلاص المعادن ذات الجدوى الاقتصادية العالية مثل الفناديوم والنيكل من الرماد الكربوني.
وذكرت "السعودية للكهرباء"، أنها بالتعاون مع شركات متخصصة في إعادة تدوير المخلفات ومؤهلة من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، انتهت من دراسة جدوى إعادة تدوير البطاريات المستخدمة، ومخلفات الورق والمعادن غير الثمينة والبقايا الكيميائية وغيرها من المخلفات والنفايات الناتجة عن مرافق الشركة، إضافة إلى إعادة تدوير بقايا الزيوت، أو الوقود المختلط بالماء، وإعادة تدوير زيوت المحولات، بهدف تقليل الفقد في الموارد، وتقليل إنتاج النفايات الخطرة.
وأضافت أنها عملت على التدقيق في استهلاك المياه بجميع مواقعها للتأكد من إدارة استهلاكها، وتركيب وسائل الترشيد، واتخاذ خيارات إعادة الاستخدام والتدوير لهذه المياه، مشيرة إلى أن محطات التوليد تعمل على معالجة وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي لزيادة المساحات الخضراء، كما تستخدم محطتا التوليد العاشرة والثانية عشر، مياه الصرف الصحي المعالج، بدلاً من استخدام المياه الجوفية غير المتجددة في إنتاج الكهرباء.
وكذلك يتم تطبيق برامج لخفض استهلاك الورق وخفض إنتاج النفايات البلدية من مرافق الشركة
وأوضحت "السعودية للكهرباء"، أنها إنطلاقاً من ما سبق، عملت على دراسة النفايات الناتجة من مرافق ومحطات الشركة للوصول إلى حلول ناجعة، والاستفادة من التدوير، واستخدام النفايات الخطرة، كما تعمل، بشراكة عالمية ومتخصصة، على استخلاص المعادن ذات الجدوى الاقتصادية العالية مثل الفناديوم والنيكل من الرماد الكربوني.
وذكرت "السعودية للكهرباء"، أنها بالتعاون مع شركات متخصصة في إعادة تدوير المخلفات ومؤهلة من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، انتهت من دراسة جدوى إعادة تدوير البطاريات المستخدمة، ومخلفات الورق والمعادن غير الثمينة والبقايا الكيميائية وغيرها من المخلفات والنفايات الناتجة عن مرافق الشركة، إضافة إلى إعادة تدوير بقايا الزيوت، أو الوقود المختلط بالماء، وإعادة تدوير زيوت المحولات، بهدف تقليل الفقد في الموارد، وتقليل إنتاج النفايات الخطرة.
وأضافت أنها عملت على التدقيق في استهلاك المياه بجميع مواقعها للتأكد من إدارة استهلاكها، وتركيب وسائل الترشيد، واتخاذ خيارات إعادة الاستخدام والتدوير لهذه المياه، مشيرة إلى أن محطات التوليد تعمل على معالجة وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي لزيادة المساحات الخضراء، كما تستخدم محطتا التوليد العاشرة والثانية عشر، مياه الصرف الصحي المعالج، بدلاً من استخدام المياه الجوفية غير المتجددة في إنتاج الكهرباء.
وكذلك يتم تطبيق برامج لخفض استهلاك الورق وخفض إنتاج النفايات البلدية من مرافق الشركة