واصل التجمع الصحي بالقصيم ممثلاً بمركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب في القصيم؛ حضوره المشرّف والمتميّز في المؤتمرات العلمية الكبيرة المتخصصة بأمراض القلب؛ وذلك عبر انفراده من بين مراكز القلب في المملكة بالحصول على جائزة المركز الأول في جائزة البروفيسور محمد الفقيه للبحث العلمي والتي وضعت لتشجيع البحث العلمي في مجال أمراض القلب والنهوض بخدمه أمراض القلب محليا ودوليا بإثراء البحث العلمي.
وجاء الإعلان عن الحصول على المركز الأول من خلال مؤتمر جمعية القلب السعودية وجمعية القلب الخليجية 31 والذي انعقد اون لاين في 8-12 أكتوبر تحت عنوان " الاستدامة في الرعاية القلبية " وحصل استشاري القلب الدكتور أسامة عبدالهادي السميطي استشاري أمراض القلب على المركز الأول المقدم إلى اللجنة العلمية للجائزة وذكر الدكتور السميطي بأنه تجري المنافسة عليها كل عام خلال مؤتمر جمعية القلب السعودية.
ويتم اختيار الابحاث التي ستشارك بالتنافس النهائي من ضمن عشرات الابحاث التي تقيم من قبل اللجنة العلمية للمؤتمر. وخلال المؤتمر تعرض عشرة ابحاث والتي وصلت للتنافس النهائي وتناقش من قبل اللجنة العلمية للجائزة ويختار منها ٣ ابحاث للمركز الاول والثاني والثالث وتعلن ضمن الحفل النهائي لمؤتمر جمعية القلب. وأوضح الدكتور السميطي ان البحث كان عن اهميه تحليل وتقييم التصوير المقطعي بدون حقن مادة ظليلة ودوره في اختيار البروتوكول المناسب لفحص الشرايين القلبية بالأشعة المقطعية مع حقن المادة الظليلة.
وأظهرت الدراسة أن العمل بهذا الأسلوب وتحليل النتائج للتصوير بدون مادة ظليلة قد ادى في معظم الفحوصات لاختيار بروتوكول تصوير منخفض التعرض الشعاعي والذي بدوره انقص التعرض الاشعاعي للمرضى المصورين من جهة واعطى نتائج تصوير افضل وفحوص دقيقة اكثر مقارنة بعدم استعمال هذه المقاربة، لذلك فأننا بعد هذه الدراسة التي اجريت على ٣٠٠ مريض نقترح بان يضاف هذا البروتوكول لأساليب التصوير المتبعة والتي حسب الدراسة ستؤدي الى نتائج أفضل ونقص التعرض الشعاعي للمرضى والذي هو من الأمور المهمة جدا بالتصوير الطبي.
وجاء الإعلان عن الحصول على المركز الأول من خلال مؤتمر جمعية القلب السعودية وجمعية القلب الخليجية 31 والذي انعقد اون لاين في 8-12 أكتوبر تحت عنوان " الاستدامة في الرعاية القلبية " وحصل استشاري القلب الدكتور أسامة عبدالهادي السميطي استشاري أمراض القلب على المركز الأول المقدم إلى اللجنة العلمية للجائزة وذكر الدكتور السميطي بأنه تجري المنافسة عليها كل عام خلال مؤتمر جمعية القلب السعودية.
ويتم اختيار الابحاث التي ستشارك بالتنافس النهائي من ضمن عشرات الابحاث التي تقيم من قبل اللجنة العلمية للمؤتمر. وخلال المؤتمر تعرض عشرة ابحاث والتي وصلت للتنافس النهائي وتناقش من قبل اللجنة العلمية للجائزة ويختار منها ٣ ابحاث للمركز الاول والثاني والثالث وتعلن ضمن الحفل النهائي لمؤتمر جمعية القلب. وأوضح الدكتور السميطي ان البحث كان عن اهميه تحليل وتقييم التصوير المقطعي بدون حقن مادة ظليلة ودوره في اختيار البروتوكول المناسب لفحص الشرايين القلبية بالأشعة المقطعية مع حقن المادة الظليلة.
وأظهرت الدراسة أن العمل بهذا الأسلوب وتحليل النتائج للتصوير بدون مادة ظليلة قد ادى في معظم الفحوصات لاختيار بروتوكول تصوير منخفض التعرض الشعاعي والذي بدوره انقص التعرض الاشعاعي للمرضى المصورين من جهة واعطى نتائج تصوير افضل وفحوص دقيقة اكثر مقارنة بعدم استعمال هذه المقاربة، لذلك فأننا بعد هذه الدراسة التي اجريت على ٣٠٠ مريض نقترح بان يضاف هذا البروتوكول لأساليب التصوير المتبعة والتي حسب الدراسة ستؤدي الى نتائج أفضل ونقص التعرض الشعاعي للمرضى والذي هو من الأمور المهمة جدا بالتصوير الطبي.