في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه منظمة التعاون الإسلامي، عبر صندوق التضامن الإسلامي، أحد الأجهزة المتفرعة للمنظمة لقطاعات الطوارئ، والجامعات، والمراكز والجمعيات، والمستشفيات، والمدارس في الدول الأعضاء، اعتمد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين مساعدات مالية جديدة لصالح عدد من المشروعات تستفيد منها دول أعضاء شملت هذه المرة جمهورية غامبيا الإسلامية وجمهورية السودان والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية اتحاد القمر وجمهورية نيجيريا الاتحادية وجمهورية كوت ديفوار.
وتأتي هذه المساعدات في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه المنظمة، عبر صندوق التضامن الإسلامي، أحد الأجهزة المتفرعة للمنظمة، للقطاعات التعليمية والصحية والاجتماعية في الدول الأعضاء.
وأكد الأمين العام أن هذه المساعدات تأتي تعبيرا عن تضامن منظمة التعاون الإسلامي مع تلك الدول، وأشاد في هذا الصدد بالدعم الإنساني المستمر الذي ظل يقدمه صندوق التضامن الإسلامي للدول الإسلامية وللمجتمعات المسلمة التي تتعرض إلى كوارث وأزمات إنسانية.
وتأتي هذه المساعدات في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه المنظمة، عبر صندوق التضامن الإسلامي، أحد الأجهزة المتفرعة للمنظمة، للقطاعات التعليمية والصحية والاجتماعية في الدول الأعضاء.
وأكد الأمين العام أن هذه المساعدات تأتي تعبيرا عن تضامن منظمة التعاون الإسلامي مع تلك الدول، وأشاد في هذا الصدد بالدعم الإنساني المستمر الذي ظل يقدمه صندوق التضامن الإسلامي للدول الإسلامية وللمجتمعات المسلمة التي تتعرض إلى كوارث وأزمات إنسانية.