بمتابعة من محافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي وإشراف مدير مركز الهلال الأحمر بالمحافظة الأستاذ حسين بن علي البارقي وبتنسيق مدير وحدة بارق والمجاردة خلف عسيري وإدارة التطوع بمنطقة عسير ، فعّل المركز ، عصر اليوم الخميس ٢٠٢٠/١٠/١٥ م ، برنامج صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز — حفظه الله — أمير منطقة عسير تحت شعار ( كن مسعفًا ) للعنصر النسائي في المركز الحضاري بالمحافظة..
ونفذ البرنامج القسم النسائي ممثلا في المدربة زلفة الكامدي ، حيث قدمت شرحًا علميًا وعمليًا متنوعًا لطرق الإسعاف الأولي في حالة حدوث طارئ ، بحضور قرابة 30 مواطنة..
بدوره قدّم مدير المركز الأستاذ حسين البارقي ، شكره وتقديره لقائد مفوضية بارق الكشفية ممثل مكتب تعليم بارق الأستاذ علي عز الدين ، ولمدير فريق بوارق الخير التطوعي التابع لجمعية البر الخيرية بالمحافظة الأستاذ أحمد البدوي البارقي وقائدة وأعضاء فريق بوارق الخير التطوعي النسائي ، والذين كان لهم دورًا بارزًا وجهود ملموسة أسهمت في تفعيل البرنامج..
يذكر أن مركز إسعاف بارق كان قد فعّل البرنامج للعنصر الرجالي يوم الأحد الماضي ، ويهدف البرنامج إلى التوعية الصحية لجميع فئات المجتمع وإشراك المواطنين والمواطنات في تقديم الخدمة الإسعافية قبل وصول الفرق الإسعافية ونشر أساسيات الإسعافات الأولية لمحتاجيها، إلى جانب تثقيف المجتمع بكيفية التعامل في حال حدوث كوارث ، إضافة إلى تأهيل مسعف في كل بيت وتحفيز المجتمع للحصول على دورات متقدمة في المجال الإسعافي..
ونفذ البرنامج القسم النسائي ممثلا في المدربة زلفة الكامدي ، حيث قدمت شرحًا علميًا وعمليًا متنوعًا لطرق الإسعاف الأولي في حالة حدوث طارئ ، بحضور قرابة 30 مواطنة..
بدوره قدّم مدير المركز الأستاذ حسين البارقي ، شكره وتقديره لقائد مفوضية بارق الكشفية ممثل مكتب تعليم بارق الأستاذ علي عز الدين ، ولمدير فريق بوارق الخير التطوعي التابع لجمعية البر الخيرية بالمحافظة الأستاذ أحمد البدوي البارقي وقائدة وأعضاء فريق بوارق الخير التطوعي النسائي ، والذين كان لهم دورًا بارزًا وجهود ملموسة أسهمت في تفعيل البرنامج..
يذكر أن مركز إسعاف بارق كان قد فعّل البرنامج للعنصر الرجالي يوم الأحد الماضي ، ويهدف البرنامج إلى التوعية الصحية لجميع فئات المجتمع وإشراك المواطنين والمواطنات في تقديم الخدمة الإسعافية قبل وصول الفرق الإسعافية ونشر أساسيات الإسعافات الأولية لمحتاجيها، إلى جانب تثقيف المجتمع بكيفية التعامل في حال حدوث كوارث ، إضافة إلى تأهيل مسعف في كل بيت وتحفيز المجتمع للحصول على دورات متقدمة في المجال الإسعافي..