نجح قسم جراحة المخ والأعصاب للأطفال في مستشفى أبها للولادة والأطفال في إجراء 3 عمليات نوعية ومعقدة.
ففي الحالة الأولى بيّن مستشفى أبها للولادة والأطفال أنه تم استئناف برنامج زراعة محفز العصب الحائر لمرضى التشنجات، وذلك لطفلة تعاني من تشنجات مقاومة للأدوية، وتكللّت العملية بالنجاح ولله الحمد.
وفي الحالة الثانية، قام نفس الفريق بإجراء عملية تثبيت معقدة لعظم الجمجمة مع الفقرات العنقية، وذلك باستخدام جهاز المراقبة العصبية الفسيولوجية داخل العمليات لطفلة تبلغ من العمر عامين ونصف، سبق أن أجريت لها ايضاً جراحة دماغيه معقدة لورم دماغي قبل عام من الآن وتكللّت كلتا العمليتين بالنجاح -ولله الحمد-، حيث تعـد هذه المريضة هي أصغر مريضة تُجرى لها عملية التثبيت بالمستشفى، حيث أشـار الفريق الطبي أن إجراء هذا النوع من العمليات في هذه الفئه العمرية لا يخلو من التحديات في التشخيص وأخذ القرار العلاجي واختيار نوع العملية الجراحية المناسبة ونوع المواد المثبتة.
وأما الحالة الثالثة فهي لطفل في الشهر الحادي عشر من العمر، تعرض لإصابة مهددة للحياة نتج عنها نزيف دماغي كبير جدًا، حيث تم إجراء عملية عاجلة له، تكللّت -ولله الحمد- بالنجاح، وتم تسجيل خروج الطفل في اليوم الثالث وهو يتمتع بصحة جيدة بفضل الله.
ففي الحالة الأولى بيّن مستشفى أبها للولادة والأطفال أنه تم استئناف برنامج زراعة محفز العصب الحائر لمرضى التشنجات، وذلك لطفلة تعاني من تشنجات مقاومة للأدوية، وتكللّت العملية بالنجاح ولله الحمد.
وفي الحالة الثانية، قام نفس الفريق بإجراء عملية تثبيت معقدة لعظم الجمجمة مع الفقرات العنقية، وذلك باستخدام جهاز المراقبة العصبية الفسيولوجية داخل العمليات لطفلة تبلغ من العمر عامين ونصف، سبق أن أجريت لها ايضاً جراحة دماغيه معقدة لورم دماغي قبل عام من الآن وتكللّت كلتا العمليتين بالنجاح -ولله الحمد-، حيث تعـد هذه المريضة هي أصغر مريضة تُجرى لها عملية التثبيت بالمستشفى، حيث أشـار الفريق الطبي أن إجراء هذا النوع من العمليات في هذه الفئه العمرية لا يخلو من التحديات في التشخيص وأخذ القرار العلاجي واختيار نوع العملية الجراحية المناسبة ونوع المواد المثبتة.
وأما الحالة الثالثة فهي لطفل في الشهر الحادي عشر من العمر، تعرض لإصابة مهددة للحياة نتج عنها نزيف دماغي كبير جدًا، حيث تم إجراء عملية عاجلة له، تكللّت -ولله الحمد- بالنجاح، وتم تسجيل خروج الطفل في اليوم الثالث وهو يتمتع بصحة جيدة بفضل الله.